النوع الثاني هو الفتق المتدحرج أو الفتق جانب المريء (بالإنجليزية: Paraesophageal Hernia)، ويتميز ببقاء فتحة الفؤاد في موضعها وتغير حجم دخول المعدة إلى الأعلى في القفص الصدري. النوع الثالث هو الفتق المختلط (بالإنجليزية: Mixed Hernia) بين الإثنين أي بين التدحرج والإنزلاقي، ويتميز هذا النوع من فتق الحجاب الحاجز بتبدل موضع الفؤاد والقاع نحو الأعلى،وقد تصعد كل المعدة إلى داخل القفص الصدري، كما يحدث دوران للمعدة حول محورها الطولي.
التصوير بالأشعة السينية. تنظير هضمي علوي (EDG). 2. تناول الباريوم (Barium) يعد الباريوم أحد العناصر المشعة الذي يمكن تتّبعه عند تناول الإنسان له. وتساعد مراقبة تحركات عنصر الباريوم على تحديد وجود أي مشكلة في الجهاز الهضمي، كما تعطي صورة موضحة عن حركة العضلات أيضًا. 3. الناظور يتم استخدام الناظور لفحص صحة المريء، والمعدة، والأمعاء الدقيقة. علاج فتق الحجاب الحاجز يمكن علاج فتق الحجاب الحاجز بنفس الطرق التي يتم بها علاج الارتجاع المريئي، وتعمل هذه الطرق على الآتي: تقليل الحمض الذي يتم إفرازه في المعدة. تجنب المواد التي تؤدي إلى حساسية بطانة المعدة. المحافظة على وجود حمض المعدة داخل المعدة فقط. ويمكن استخدام الأدوية الآتية في علاج فتق الحجاب الحاجز: أوميبرازول (Omeprazole). لانزوبرازول (Lansoprazole). إيزوميبرازول (Esomeprazole). متى يعد إجراء عملية جراحية لفتق الحجاب الحاجز ضروريًا؟ تعتمد الطريقة في إجراء العملية الجراحية على الطبيب المعالج ورأيه، ولكن عادةً ما يتم إجراء العملية الجراحية فقط عند فشل الدواء في علاج الحالة. كما يستدعي تفاقم الحالة إلى إجراء عملية جراحية، وفيما يأتي بعض المضاعفات المصاحبة لحالة فتق الحجاب الحاجز والتي تتطلب إجراء عملية جراحية: الانسداد.
لكنه غالبا ما يصيب أصحاب عمر الـ 50 سنة وما فوق. اكثر الإصابة به لدى المدخنين ومن لديهم بدانة أو سمنة مفرطة. متى يجب إجراء عملية فتق الحجاب الحاجز ليس كل من يصاب بالفتق يحتاج إلى عملية جراحية، بل إن الأمر يختلف من شخص لآخر كالاتي: الأشخاص الذين لا يعطي الدواء معهم أي نتيجة يتم اتخاذ اجراء عملية جراحية لهم. أيضاً قد يتم اللجوء إلى العملية الجراحية في حال كانت هناك مضاعفات تصاحب حالة الفتق في الحجاب. عند حدوث انسداد يلزم جراحة. وجود قرحة شديدة جداً تحتاج إلى عملية. عند الإصابة بالتهاب في الرئة أو نزيف. ولا يوجد حالات أخرى للفتق تحتاج إلى عمليات جراحية. تشخيص فتق الحجاب الحاجز التشخيص لهذه المشكلة يبدأ عقب سؤال الطبيب للمريض عن العوامل المسببة للحرقة. والاستفسار عن مدى وجود آلام في الصدر أو آلام في جزء البطن العلوي. وكل ذلك يتم تشخيصه عن طريق تصوير بالأشعة السينية. عن طريق عمل تصوير كامل للبطن العلوي والصدر، عقب بلع شيء يسمى الباريوم (Barium). يسمح من خلاله رؤية كامل الجهاز الهضمي. ومعرفة هل تم صعود جزء من المعدة إلى تجويف الصدر أم لا. وهي نقطة مهمة تشير أو بالأحرى تبين هل يوجد فتق في الحجاب أم لا.
اضطراب في المعدة. ألم شديد في البطن. معاناة التهوع أو محاولة التقيؤ (بالإنجليزية: Retching). [١٣] معاناة من ألم في الظهر أو الرقبة أو الذراعين أو الفك أو الأسنان. [١٤] فيديو عن فتق الحجاب الحاجز ولمزيد من المعلومات ننصحكم بمشاهدة فيديو التالي للدكتورة نغم القرة غولي أخصائية الجراحة العامة والثدي والمنظار عن فتق الحجاب الحاجز: المراجع ^ أ ب "Hiatal Hernia",, September 1, 2020، Retrieved April 19, 2021. Edited. ↑ "Hiatus Hernia",, Retrieved April 19, 2021. Edited. ↑ Kristle Lee Lynch (Oct 2020), "Hiatus Hernia" ،, Retrieved April 19, 2021. ^ أ ب Laurence Knott, Hayley Willacy (14 Apr 2020), "Hiatus Hernia" ،, Retrieved April 19, 2021. Edited. ↑ Sharon Gillson, Brian Levine ( July 17, 2019), "Symptoms of a Hiatal Hernia" ،, Retrieved April 20, 2021. Edited. ^ أ ب ت ث Minesh Khatrl (December 24, 2019), "Hiatal Hernia" ،, Retrieved April 20, 2021. Edited. ^ أ ب ت P John Simic, Ron Fuerst (March 3, 2020), "Hiatal Hernia" ،, Retrieved April 20, 2021. Edited. ↑ Rockville Pike, Bethesda ( April 12, 2021), "Hiatal Hernia" ،, Retrieved April 20, 2021.
[١١] دواعي مراجعة الطبيب تجدر مراجعة الطبيب في حال ظهور الأعراض الآتية: [١٢] [١٣] معاناة من غثيان وتقيؤ. فقدان غير مبرر في الوزن. تفاقم أعراض عسر الهضم سوءًا أو ظهور أعراض جديدة مرتبطة به. وجود مشكلة أو ألم في البلع. عدم تحسن الأعراض واستقرار الحالة الصحية. دواعي طلب الرعاية الطبيب الفورية يجدر طلب الرعاية الطبية الفورية في حال المعاناة من الأعراض الآتية: [٧] الشعور بضغط أو ألم في منطقة الصدر، خاصةً إذا كان المصاب يعاني من أمراض القلب، أو عوامل الخطر المسببة لها مثل: ارتفاع نسبة الكوليسترول (بالإنجليزية: Cholesterol) في الدم، وارتفاع ضغط الدم، ومرض السكري (بالإنجليزية: Diabetes)، والتدخين، أو في حال كان عمر المريض أكبر من 55 عامًا، أو كان ذكرًا، أو لديه تاريخ عائلي من النوبات القلبية المبكرة أو الذبحة الصدرية (بالإنجليزية: Angina) قبل عمر 55 سنة. المعاناة من حمى وسعال. ضيق في التنفس. تقيؤ مصحوب بدم. [٧] [٦] ظهور البراز بلون داكن. الشعور بخفقان القلب (بالإنجليزية: Palpitations). شعور بقرب الإغماء. ظهور أعراض الفتق المنخنق (بالإنجليزية: strangulated hernia)، وتتمثل بالآتي: [٦] عدم القدرة على إخراج الغازات او التبرز.