masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ما حكم المرأة التي تغضب زوجها

Thursday, 11-Jul-24 09:38:28 UTC

[6] شاهد أيضًا: ما حكم الزوجة التي تكره أهل زوجها بعد بيان عقوبة الزوجة العنيدة في الشريعة الإسلامية نكون وصلنا إلى ختام المقال الذي بيَّن حكم المرأة التي تؤذي زوجها بلسانها ، والذي أكَّد على عدم جواز إيذاء المرأة لزوجها وبيَّن دليل ذلك في الحديث الشريف، كما ذكر حكم كثرة مجادلة الزوجة لزوجها، وحكم تطاولها عليه بالكلام. المراجع ^, زوجته تعصيه وتغضبه وترفع صوتها عليه, 28/01/2022 ^, الزوجة كثيرة المجادلة والمعتزة برأيها وكيفية التعامل معها, 28/01/2022 ^ صحيح الجامع, أبو هريرة، الألباني،660 ، صحيح. صحيح الترمذي, معاذ بن جبل، الألباني، 1174، صحيح. ^, شروح الأحاديث, 28/01/2022 ^, كيفية التعامل مع الزوجة العنيدة, 28/01/2022

ما حكم المرأة التي تغضب زوجها را میسازد

[2] حكم المرأة التي لا تسمع كلام زوجها إنَّ حق الزوج على زوجته هو أمر عظيم لا يجوز للمرأة تجاوزه أو تجاهله، وإنَّ المرأة الصالحة هي من تسعى لإرضاء الله تعالى من خلال الالتزام بأوامره وأحكامه، والتي من أعظمها طاعة الزوج، كما إنَّ طاعة الزوج والالتزام بكلامه هو أحد سُبل دخول الجنة وهو أمرٌ تُؤجر فاعلته، وكذلك فإنَّ عصيان الزوج وعدم سماع كلامه هو أمرٌ تُؤثم فاعلته، فإذا كان حالها الدائم هو الخروج عن طاعة الزوج فتكون هذه المرأة ناشزة يجوز تأديبها بالطرق الشرعية، والله أعلم. [3] شاهد أيضًا: ما حكم الزوجة التي تكره أهل زوجها حكم الزوجة التي تجادل زوجها يختلف حكم الجدال بين الزوجين باختلاف المقصد من كلمة الجدال، فإذا كان يقصد يه المراء والحوارات التي تكون ذات طابع شديد وعنيف تغلب عليها صفة الميل لغلبة الرأي والانتصار في الحوار فإنَّ ذلك غير جائز، وقد نهى عنه الإسلام سواء أكان مع الزوج أو غيره لأنَّه يُؤدي إلى البغض والنفور بين المتجادلين، وإنَّ على الزوجة كثيرة الجدل الابتعاد عن ذلك لما له من الآثار السلبية، أمَّا إذا كان الحوار عام وليس فيه أي نفور وكان بهدف النقاش المحمود فلا بأس فيه بين الزوجين، والله أعلم.

إذا لم تتعظ فيمكنه هجرها في مضجعها. بعدها إذا ظل الوضع كما هو عليه فيمكنه ضربها لما هو في صالحها لكن لا يمكن أن يكون الضرب مؤذي جسديًا. إذا لم تتعظ بعد كل هذا فيمكنه أخذ أحد من أهلها وأحد من أهله ليحكم بينهما. أخيرًا، إذا نفذت كل الحلول فبإمكانه أن يطلقها وبإمكانه أيضًا أن يصبر عليها وله الأجر والثواب. وهذا استشهاد بقوله تعالى {وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا* وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا} [النساء: 34 – 35]. طاعة المرأة للزوج استشهادًا بإلزام الزوجة طاعة زوجها (قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله "المرأة إذا تزوجت، كان زوجها أملك بها من أبويها، وطاعة زوجها عليها أوجب"): يجب العلم أن طاعة الزوجة للزوج ليس بسبب تسلط الزوج عليها أو من نفوذه عليها. طاعتها له بسبب أنه الأن مسؤول عنها ويعرف أكثر منها في أمور الحياة.