masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تكيف نبات الصبار

Wednesday, 10-Jul-24 17:29:47 UTC

تتكيف اشجار اللوز مع الاجواء المعتدلة والباردة والحارة وتعتبر شجرة اللوز شجرة... 62 مشاهدة الجمل من الكائنات الصحراوية التى تتكيف بشكل هائل جدا مع الصحراء و... 729 مشاهدة هناك العديد من الكائنات الحية التى تستخدم التكيف السلوكى و هى التى... 2044 مشاهدة التكيف هو محاولة الكائن الحى للنجاة فى بيئته و التأقلم مع ظروف... 2123 مشاهدة يعتبر الأمريكي ويليس هافيلاند كارير مخترع نظام التكييف الحديث, وقد كان في... 54 مشاهدة

  1. ما نوع التكيف لدى نبات الصبار - أجيب

ما نوع التكيف لدى نبات الصبار - أجيب

الصبار ، (باللاتينية: Cactus) أي نبات ينتمي للفصيلة الصبارية. معظم أنواع الصبار تعيش في الظروف والبيئات الصحراوية، لهذا يضرب المثل بهذه النباتات في تحمل العطش والجفاف الذي قد يمتد لسنوات طويلة. وينتج بعضه ثمارا مثل التين الشوكي. وتنمو أزهار لبعض أنواعه. تعيش بعض أنواع الطيور الصحراوية في الصبار وتعتبرهُ ملجأ آمناً من أعدائها. وتنمو بعض أنواع الصبار لتصل إلى أرتفاعات كبيرة. أين يعيش الصبار؟ يعيش الصبار أساساً فى البيئة الصحراوية, ومع ذلك فهناك أنواع تعيش فى الحائق المنزلية وبل داخل المنازل أيضاَ. أما التى تعيش فى الصحراء, فهى تعيش فى أماكن لا يسقط فيها المطر إلا على فترات متباعدة, تستمد نباتات الصبار الرطوبة في تلك الحالة من الضباب أو الندى الذي يغشى أنسجتها عند الصباح. لذلك فهي تخزّن الماء و المواد الغذائية داخل أوراقها (وتسمى الكفوف) مما يجعلها قادرة على تحمّل الظروف الطبيعية القاسية. معظم أصناف الصبار مُزهرة و لأزهارها أشكال و ألوان عديدة، و تنمو في معظمها الأشواك أو الأوبار. وأما التى تعيش فى الحائق والمنازل فيمكن زراعتها فى التربة العادية أو الأصص, وتحاج الى عناية خاصة من حيث كمية المياه.

اكتشافات الباحثين في الصبار اكتشف فريق من الباحثين أن الهلام المصنوع من نبات الصبار، نبات ذو أوراق إبرية موطنه الأصلي جنوب أفريقيا، يساعد في معالجة قرحة المعدة والأمعاء والوقاية منها. قام فريق من كلية الملكة ماري للطب في لندن بإنجلترا بإجراء تجارب أظهرت أن نبات الصبار ذو فاعلية مفيدة في إنتاج تساعد على عملية الشفاء من حالات القرحة التي تصيب الجهاز الهضمي. ويعتقد الباحثون أن هذا النبات الذي يسمى بالإنجليزية Aloe Vera يمكن أن يكون مفيداً بشكل خاص في حالات القرحة التي تنتج عن تناول الأدوية المضادة للالتهاب من غير فصيلة الكورتيزون. كذلك وجد الباحثون أن النبات أثبتت فعالية المضادة للألم وأنه استخدم منذ القدم لمعالجة الحروق وحالات الجلد بما في ذلك الجرب وحروق الشمس ولسعات الحشرات.