أضيفي الليمون إلى طعامك: ضعي الليمون في مشروباتكِ وطعامكِ باستمرار، قطرات صغيرة فقط على كوب من الماء المثلج لتقللي من إحساسك بالغثيان. الأطعمة الغنية بالفيتامينات: الأطعمة الغنية بالفيتامينات، مثل الخضراوات والفواكه، تساعد جسمك على مواجهة الحمل وأعراضه وعلى رأسها الغثيان الصباحي وكذلك أوجاع أسفل الظهر، والتي تحدث نتيجة كبر حجم البطن وميله نحو الأسفل بسبب الجاذبية الأرضية، ما يجعل عمودك الفقري يأخذ وضعًا غير طبيعي، وهناك أطعمة تقلل من ألم العضلات والتهابات الأعصاب التي تحدث نتيجة الحمل، وهي الأطعمة الغنية بأوميجا 3 مثل الأسماك، وكذلك التي تحتوي على فيتامين "أ" مثل الجزر والسبانخ، وأيضًا التي يتوافر فيها فيتامين "ب" بكميات كبيرة مثل الموز. أطعمة الحبوب الكاملة: بالإضافة لتأثير الحبوب الكاملة الجيد في التخلص من الغثيان الصباحي، فهي علاج رائع للإمساك الذي هو أحد تعقيدات الحمل المتوقعة، إذ تقل سرعة الهضم ويزيد امتصاص الجسم للمغذيات ومن ثم تقل نسبة الفضلات من الطعام فتأخذ وقتًا أطول حتى تصل إلى مرحلة الإخراج، وهو ما يقلل من السوائل بها ويسبب الإمساك في النهاية، فالحبوب الكاملة تساعد على التخلص من الفضلات أسهل وأسرع لأنها تحتوي على الألياف التي تحتفظ بالماء، لذلك من الأفضل تناول ثلاث حصص من الحبوب الكاملة يوميًا على الأقل.
تجنّب النظر إلى الأشياء المُتحرّكة؛ كمراقبة حركة مرور السيارات. تجنّب تناول وجبات ثقيلة قبل الرحلة، أو الأطعمة الحارّة، أو شرب الكحول. المراجع ↑ "Motion Sickness",, 13-11-2018، Retrieved 8-4-2019. Edited. ↑ Dan Brennan (27-8-2016), "Why Do I Get Motion Sickness? " ،, Retrieved 8-4-2019. Edited. ↑ "Motion sickness",, 31-8-2017، Retrieved 8-4-2019. Edited.
- فقدان الوزن. - آلام شديدة في البطن. - ضبابية الرؤية. - ارتفاع حرارة الجسم. - الصداع الحاد. - تيبس الرقبة (صعوبة تحريكها). - الدوخة. - جفاف الفم. - البول الداكن. - كثرة التبول.
لعيان النفس والغثيان لعية النفس أو الغثيان هو الشعور بالرغبة بالقيء، ويمكن أن يكون قصير الأجل، أو قد يستمر لفترة طويلة، وعندما يطول هذا الشعور قد يصبح من الأعراض التي تشعر الشخص بالضعف، ويمكن أن ينشأ من مشكلات في الدماغ، أو في أعضاء جهاز الهضم العلوي؛ كالمريء، والمعدة، والأمعاء الدقيقة، والكبد، والبنكرياس، والمرارة ، وقد يحدث الغثيان أيضًا بسبب أمراض لا علاقة لها بجهاز الهضم، لذلك فإن تشخيص سبب الغثيان قد لا يكون سهلًا [١]. ينشأ الشعور بالغثيان عن طريق المحفزات التي تُسبب الغثيان، ويصل ذلك إلى الدماغ عن طريق مركز القيء في الدماغ ؛ مما يؤدي إلى الشعور بالغثيان، وينسق الدماغ الفعل الجسدي للتقيؤ، وغالبًا ما يصعب على الأشخاص وصف أعراض الغثيان لأنها ليست مؤلمةً، لكنها مشاعر غير مريحة في الصدر أو الجزء العلوي من البطن أو الجزء الخلفي من الحلق [١]. عادةً ما يترافق الشعور بالغثيان مع الشعور بالضعف والعرق والكثير من اللعاب في الفم، وتُوجد عدة أسباب للغثيان، إلا أن السببان الرئيسيان له هما: الإنفلونزا والتسمم الغذائي، والغثيان الناجم عن الإنفلونزا يزول في غضون 24 ساعةً، أما الغثيان الناجم عن التسمم الغذائي يستمر من 12-48 ساعةً [٢] ، وإذا استمر الغثيان لفترة طويلة تجب استشارة الطبيب لمعرفة السبب عن طريق إجراء بعض الفحوصات وتحاليل الدم للكشف عما إذا كان يوجد فقر دم أو التهابات، وأيضًا عن طريق مراقبة جهاز الهضم وقياس الضغط، وهذا ما يُسمى بالغثيان المزمن [٢].