تجنب المحفزات البصرية والحسية؛ مثل: ألعاب الفيديو، والموسيقى مرتفعة الصوت. تناول وجبات متوازنة صحية. عودة ممارسة الأنشطة اليومية على مهل دون استعجال. تجنب ممارسة الأنشطة العنيفة، التي تعرّض المريض لارتجاج جديد؛ مثل: ممارسة الرياضة. تناول الأدوية التي يصفها الطبيب فقط. تجنب شرب الكحول؛ فشربها يبطئ عملية الشفاء. تجنب السفر عبر الطائرات، ففي بعض الحالات يسبب ركوب الطيارة زيادة حدة أعراض الارتجاج. ارتجاج المخ - فهرس. تجنب الأنشطة المرهقة؛ مثل: التنظيف، وممارسة الرياضة، والعمل عبر الحاسب الآلي، ولعب ألعاب الفيديو. زيارة الطبيب، والخضوع لفحوصات جديدة قبل العودة إلى ممارسة الأنشطة اليومية بشكل طبيعي. الوقاية من الإصابة بارتجاج الدماغ هي اتباع وسائل لتجنب التعرض لإصابات في الجسم قدر الإمكان، خاصةً في منطقة الدماغ عن طريق: [٣] ارتداء الخوذة وأدوات الحماية المناسبة عند الحاجة والتأكد من سلامتها، وعدم استخدام الخوذة المستعملة أو القديمة. ارتداء حزام الأمان عند قيادة السيارة؛ فهو فعال في منع تعرّض الرأس للإصابة عند التعرض لحادث سير. تجنب قيادة السيارة تحت تأثير أية كحول، أو أدوية مخدرة، أو مخدرات، أو بعد تناول بعض الأدوية التي تؤثر في قدرة الشخص على القيادة.
تجنب شرب الكحول أو تعاطي المخدرات الترويحية. هل يمكن للأطباء فعل أي شيء للارتجاج؟ الراحة الجسدية والعقلية طبيبك سوف يوصي ذلك تستريح جسديًا وعقليًا للتعافي من ارتجاج في المخ. يوصى بالراحة النسبية ، والتي تشمل الحد من الأنشطة التي تتطلب التفكير والتركيز الذهني ، في اليومين الأولين بعد حدوث ارتجاج. هل يمكنك اختبار نفسك لارتجاج؟ نظرًا لأن أعراض الارتجاج قد تختلف ، فمن المحتمل أن يطلب طبيبك اختبارات لتحديد ما إذا كانت إصابتك قد تسببت في حدوث ارتجاج. من الممكن لك ايضا تكون قادرًا على إجراء الاختبارات بنفسك في المنزل أثناء وجودك نحن في انتظار المساعدة الطبية. هل أنت بحاجة لرؤية طبيب لارتجاج المخ؟ يجب عليك مراجعة الطبيب حالا أو اذهب إلى غرفة الطوارئ إذا كنت تعاني من صداع شديد أو قيء متكرر أو صعوبة في استخدام ذراعيك أو ساقيك أو تفاقم النعاس أو الارتباك.
من الممكن أن تستمر هذه المرحلة لمدة أسبوع واحد أو أكثر، وتحتاج هذه المرحلة إلى الراحة الذهنية والجسدية من أجل تسريع عملية الشفاء والتعافي، كما يجب على المصابين في هذه المرحلة تجنب ارسال الرسائل النصية واستخدام الحاسوب وألعاب الفيديو والتلفاز والقيادة والاستماع إلى الموسيقى الصاخبة أو استخدام سماعات الأذن. إلى جانب ذلك يجب على المرضى تجنب ممارسة أي نشاط جسدي كليًا، كما من الممكن أن يتناول المريض الأدوية المسكنة للألم بعد استشارة الطبيب. 2. مرحلة التعافي (Recovery phase) تبدأ مرحلة التعافي بعد أن يلاحظ المريض تحسنًا في الصحة الجسدية، مثل اختفاء الصداع. خلال هذه المرحلة يكون المريض قادرًا على العودة بشكل تدريجي إلى الدراسة أو النشاط الرياضي بالاعتماد على توصيات الطبيب، لكن من الضروري أن تعرف أن قدرات التفكير والتركيز والذاكرة والتعلم لم تشفى تمامًا بعد. 3. المرحلة المزمنة (Chronic phase) تمر نسبة قليلة من المصابين بارتجاج المخ بهذه المرحلة، حيث قد يعاني بعض المرضى من أعراض طويلة الأمد تؤثر على القدرات الإدراكية والمعرفية. في حال عدم إدراك هذه المرحلة بالشكل المناسب، من الممكن أن تتفاقم بشكل كبير وتؤثر على جودة حياة المريض.