* رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ذهب إلى الطائف وتعلم ماذا فعلوا به فجلس بجوار حائط (بستان) يدعو قال البعض هو حديث ضعيف وقال آخرون لا يخرج هذا الكلام إلى من مشكاة النبوة: ((اللهم أنى أشكو إليك ضعف قوتي وقله حيلتي وهواني على الناس، أنت رب المستضعفين وأنت ربى إلى من تكلني إلى بعيد يتجهمني أم إلى قريب ملكته أمري أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة من أن ينزل بي سخطك أو يحل على غضبك لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بالله)). استأذنت الملائكة أن تغرقهم - أن تقتلهم فأذن الله لملك الجبال فنزل وقال: يا محمد إن الله قد سمع ما قال قومك لك وقال لي أن أطبق عليهم الأخشبين إذا أذنت، فقال - صلى الله عليه وسلم -: ((بل أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يوحدك ويدعوه ولا يشرك به شيئا)). * شروط قبول الدعاء آداب الدعاء: لمن تدعو لمن لا تدعو. دعاء نزول المطر.. اعرف فضله ووقته | الطريق الإسلامي | جريدة الطريق. أول شيء الإخلاص لله. ثانيا: أن يكون طعامك حلالا لا تدخل بيتك إلا حلال ارفع يديك لا تتعجل - ابدأ بالثناء على الله اختم بالصلاة على النبي - كرر الطلب ثلاثا - كن على وضوء أفضل حاول أن تتجه إلى القبلة. الأوقات الفاضلة: عند نزول المطر يوم عرفه - أيام الجمع رمضان في العشر الأواخر وأنت ساجد بين الآذان والإقامة عند شرب ماء زمزم عند صياح الديكة بعد الصلوات الخمس ساعة السحر سهام الليل التي لا تخيب.
الخطبة الأولى: أمن يجيب المطر أذا دعاه ليلة معركة بدر نام المسلمون ووقف النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى شجرة يصلى ويدعو حتى الصباح: ((اللهم أنك إن تهلك هذه الفئة لا تعبد)) ((اللهم إني أنشدك عهدك ووعدك إن شئت لم تعبد)) فقال له أبو بكر الصديق: حسبك فخرج قائلا سيهزم الجمع ويولون الدبر.
وقد ذكرَ المفسرون العديد من القصص، التي تُظهر عظِمَ هذهِ الآية، ومنها ما ذكرَهُ الحافظ ابن عساكر في ترجمة رجل فقيل "أن هذا الرجل كنت أكاري على بغلٍ لي من دمشقَ إلى بلدِ الزبداني ، فركِبَ معي ذات مرة رجل ، فمررنا على بعضِ الطريق ، على طريق غير مسلوكةٍ ، فقال لي: خذ في هذه ، فإنها أقرب، فقلت: لا خبرة لي فيها، فقال: بل هي أقرب، فسلكناها فانتهينا إلى مكان وعرٍ ووادٍ عميقٍ، وفيه قتلى كثير، فقال لي: أمسك رأس البغل حتى أنزل فنزل وتشمر، وجمع عليه ثيابه، وسل سكينا معه وقصدني.
أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ ۗ أَإِلَٰهٌ مَّعَ اللَّهِ ۚ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ (62) يقول تعالى ذكره: أم ما تُشركون بالله خير, أم الذي يجيب المضطّر إذا دعاه, ويكشف السوء النازل به عنه؟ كما حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثني حجاج, عن ابن جُرَيج, قوله: (وَيَكْشِفُ السُّوءَ) قال: الضرّ. وقوله: (وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الأرْضِ) يقول: ويستخلف بعد أمرائكم في الأرض منكم خلفاء أحياء يخلفونهم. وقوله: (أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ) يقول: أإله مع الله سواه يفعل هذه الأشياء بكم, وينعم عليكم هذه النعم؟ وقوله: (قَلِيلا مَا تَذَكَّرُونَ) يقول: تَذَكُّرًا قليلا من عظمة الله وأياديه عندكم تذكرون وتعتبرون حجج الله عليكم يسيرا, فلذلك أشركتم بالله غيره في عبادته.