masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حب الأرواح واقع وليس خيال

Saturday, 06-Jul-24 05:35:27 UTC

الثالث: الحب الصريح هو الحب الذى يصل الطرفين الى حقيقة واحدة انهم غير قادرين عن الابتعاد عن بعض فلقد صارح كل منهما الاخر بحبه. وعبر كل واحد منهما عن مدى حبه, وهذا الحب بنى على اساس سليم اذا هو قوى بقوة الحب نفسه وصعب ان يفشل واذا فشل فيكون لتدخل اسباب خارجيه كالظروف المادية والفروق الطبقية كما يرى ذلك بعض الفئاتولكن من راى فى النهاية هو اساسا حب ناجح وقوى. الرابع: الحب من اول نظرة هو ليس حب بالمفهوم العادى ولكن فى الغالب يكون اعجاب بالشكل او صفه معينه فى هذا الشخص ومن هنا يبدء فى بناء حبه ومن الممكن ان يصل الى حب من طرف واحد او يقد يصل به الى المصارحه بحبه ولكن هذا بعد مرور فترة منذ اول نظرة. حب الأرواح واقع وليس خيال – لاينز. *** الموضوع منقول ****** عطر الفردوس مشرفة عدد الرسائل: 1237 العمر: 27 العمل/الترفيه: السفر الجنسية: هوايتي: التقيد بالقوانين: دعاء المنتدى: تاريخ التسجيل: 03/09/2008 موضوع: رد: الحب بين الواقع والخيال الجمعة فبراير 20, 2009 10:21 am الثالث: الحب الصريح هو الحب الذى يصل الطرفين الى حقيقة واحدة انهم غير قادرين عن الابتعاد عن بعض فلقد صارح كل منهما الاخر بحبه. مواضيع بجد مميزه مشكوووووووووور _________________ if y want to b happy طنش وصلى ع النبى الحب بين الواقع والخيال صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى منتديات ZEEZOOEGY::::"القسم العام":::: المواضيع العامة انتقل الى:

  1. حب الأرواح واقع وليس خيال – لاينز
  2. الحب بين الواقع والخيال
  3. بين الخيال والواقع
  4. كيمياء الارواح ، انجذاب الارواح ، اندماج الارواح ، تفسير الانجذاب لبعض الناس

حب الأرواح واقع وليس خيال – لاينز

الحبّ.. من السّهل أن نشعر به فإمّا أن نعرفه وهذا صعب، فنحن إذاً نهرب بعيدًا، بعيدًا جدًّا عن ذلك الواقع الّذي أحرق أحلامنا وسكب الحبر فوق ما كنّا نسعى للاعتراف به. أفكارنا مشتّتة بين ما نرغب فيه وبين ما نتعايش معه ونتساءل: هل للحبّ نهاية؟ أم هذا ما نرغب به أن يكون! هل ظلمنا أنفسنا عندما استسلمنا لقصص الحبّ المملوءة برغبة الحياة ونشوتها ، فجعلنا من أنفسنا مادةً سهل التلاعب بها حتى أصبحنا عبيداً لها؟ عبيداً؟ تلك الكلمة كم تحمل عكس ما نفوق تخيّله!! فالعبد ليس حرّاً، ليس سيّد نفسه فبماذا يفيد الحبُّ العبوديّة الّتي نقيّد بها الصّور الجماليّة له؟ الحب معضلة كلّ الأزمان، ولن نعلم معناه وكيف هو. كيمياء الارواح ، انجذاب الارواح ، اندماج الارواح ، تفسير الانجذاب لبعض الناس. فلكلّ زمن قصّة تروي لنا حكاياتٍ عنه، ولكلّ حكاية صورة تُرهبنا منه فلا تجعلنا نراه بشكلٍ صحيح، فالحبّ حلّ وليس مشكلة، تفسيراً وليس أحجية. ولكن نحن من هدم ذلك الصّرح الشّامخ وتركنا بعض القصص والرّوايات ترويه لنا. كيف نقول إنّنا نعيش زمن الحب؟ وهل ما نشعر به هو الحبّ حقّاً أم لا! فالحبّ كلمة لها مدلول شامل في حياتنا، كم صورة للحبّ نراها كلّ يوم؟ ونسعى لتحقيقها ونكاد نصل فتنزلق أقدامنا ونقع داخل هوّة لا نهاية لها من الوجع؟!

الحب بين الواقع والخيال

يتجاوز هذا العمل خيال شخصياته إلى مزج شخصيات حقيقية بأحداث الفيلم. المفترض أن الفيلم مبني على كتاب حقيقي اسمه "The Orchid Thief: A True Story of Beauty and Obsession" (سارق الأوركيد: قصة حقيقية عن الجمال والهوس) للكاتبة سوزان أورلين، وتقوم ميريل ستريب في الفيلم بدور سوزان، ويتخيل كوفمان مسارًا مختلفًا لها بعيدًا عن الكتاب. يمكننا أن نذهب إلى مساحة أخرى في البحث عن الخيال داخل هذا الفيلم. الحب بين الواقع والخيال. يكتب دونالد كوفمان داخل أحداث الفيلم سيناريو بعنوان "الثلاثة"، يتخيل فيه وجود قاتل وضحية وضابط شرطة، داخل أحداث فيلم بوليسي، لكنه يحاول أن يجعل الشخصيات الثلاث واحدًا، يسخر منه شقيقه تشارلي داخل الأحداث، ويخبره باستحالة أن يجعل الشخصيات الثلاث واحدة في النهاية. من هذا المنظور تحديدًا، يمكن أن نعيد النظر إلى الفيلم، فماذا لو كان دونالد وتشارلي في النهاية هما شخص واحد، وكل ما يخص دونالد ليس سوى محض خيال تشارلي في السيناريو الجديد الذي يكتبه؟ يصعب فصل الخيال عن الواقع أو وضع حدود واضحة بينهما في أفلام تشارلي كوفمان، ويبقى مؤكدًا أن أفلامه هي من النوعية التي تحتمل إعادة المشاهدة، وتكسبها كل مشاهدة بُعدًا جديدًا، بينما تطرح في الوقت نفسه أسئلة جديدة حول ماهية الخيال داخل الأحداث.

بين الخيال والواقع

و حذاري من أن تسيطر عليك هذه الفكرة فتتعمد البحث عن توأم الروح حتى لا تضللك رغبتك في العثور عليه ويصوره لك خيالك في أول شخص تصادفه في طريقك... فلا تشقي نفسك بطول البحث حتى لاتفقد متعة احساسك بنصفك الآخر بتلقائية ، فاللقاء مكتوب لنا والأقدار تضع في طريقنا شخصيات محددة نلتقيها في وقت محدد وفي ظروف غير متوقعة ، لكن متى ما أصبح محور تفكير الإنسان ذلك التوأم المفقود يفقد في رحلته القناعة بما يمنحه الله ويبقى طوال حياته يبحث عن شيء خفي قد لا يلتقي به أبداً.

كيمياء الارواح ، انجذاب الارواح ، اندماج الارواح ، تفسير الانجذاب لبعض الناس

فهو رمز من رموز الحياة نوثّق به مفهوم إنسانيّتنا على الأرض فيجعلنا نعلم ونتعلّم معنى أن تكون مُنطفِئاً قبل أن تحبّ. الحبّ قوّة، فعل، نشاط، وانفعال.. هو تجربتنا الإنسانيّة الّتي شملت وجدانيّتنا وخبراتنا الوجوديّة فبعض التّغيّرات الزّمنيّة من واقع اجتماعي وأدبي جعلت بعض المفكّرين والفلاسفة يدوّنون رؤيته عن الحبّ. فبحثوا في تغّير نظرتنا وكيف أصبحت تشمل معانٍ أخرى من صور الحبّ عرضها الأدب بكلّ ألوانه بداية من أشعار عنترة وغزله لعبلة وجنون قيس الّذي غيّر نظرات الكثير من العشّاق، وصور أخرى قدّمها الأدب الغربي. صور الحبّ في الأدب الغربي: عرض شكسبير في مسرحه صور الحبّ وتضحياته الّتي فاقت تصوّرنا كعطيل وحبه لديديمونا، ولنا أمام أسطورة أورفيوس وحبّه الّذي ذهب ليعيده من الموت خير مثال. يقول دانتي:" إنّ الحبّ قوّة كونيّة" أي أنّ للحبّ قوّة لا تضاهيها قوّة الكون". فهو يشبه الضّوء يخترقنا ليتعدّى أي زمنٍ كان، فهو يتعّدى مفهوم لذّتنا وعاطفتنا الجسديّة وأنانيّتنا الّتي نفرط فيها، فنحن نعيش لنحبّ ونحبّ لنعيش فكيف نثبت تلك النّظريّة في أوساط لا ترى الحبّ سوى في الجسد؟ الحبّ بين الرّوح والجسد كتب "أوشو" في كتابه (من الجنس إلى أعلى درجات الوعي): إنّ الحب هو المادّة الرّئيسة في تكوين مفهوم الإنسانيّة، وإن كان أشار لبعض العلاقات الحميميّةفقد ربط بناء الجنس وفعله برابطة الحب، ولهذا فالحب مركّب أساسي في بناء تلك العمليّة البيولوچيّة ومنها تستمرّ الحياة.

"هل أملك أي أفكار أصلية في رأسي؟".. بهذا التساؤل يبدأ "تشارلي كوفمان" حوار فيلم "Adaptation" (تكيُّف)، الذي أخرجه "سبايك جونز". يبدو التساؤل عبثيًا عندما ننظر إلى الأفلام التي قدمها "كوفمان"، سواء ككاتب سيناريو فقط، أو ككاتب سيناريو ومخرج معًا، إذ إن أفكار "كوفمان" دائمًا كانت مدهشة وأصلية لا تشبه أحدًا. أحدث أفلام "كوفمان" "I'm Thinking of Ending Things" (أفكر في إنهاء الأمور)، الذي يُعرض حاليًّا على منصة "نتفليكس"، وهو ثالث أفلامه كمخرج بعد "Synecdoche, New York" (نيويورك.. مجازًا) عام 2008، ثم "Anomalisa" (آنوماليزا) عام 2015. في فيلمه الثالث تتضح بشكل أكبر المزيد من تفاصيل أسلوب "كوفمان" المميز، والذي يجعله من أفضل كتاب السيناريو في عصره. كوفمان.. كاتب ومنتج ومخرج سينمائي أمريكي شخصيات ينقصها شيء تدور أحداث الفيلم عن فتاة يصطحبها حبيبها لدعوة عشاء مع أبيه وأمه في منزلهم الذي يقع في الريف خارج المدينة، وخلال هذه الزيارة تقع الكثير من التصرفات الغريبة من الشخصيات. تدريجيًّا نتعرف على شخصية الفتاة، التي يتغير اسمها بمرور الأحداث، مع تغير الكثير من التفاصيل المتعلقة بها وحتى ملابسها، لكن هناك أشياء لا تتغير فيها.

اختلاط الواقع بالخيال أمر آخر يميز أفلام كوفمان، فدائمًا ما نجد أن أفلامه كأنها تداعٍ للأفكار داخل رأس المؤلف دون التزام حقيقي بأبعاد العالم الواقعي. فيلم "I'm Thinking of Ending Things" يتجلى هذا في أبرز صوره في فيلم "Synecdoche, New York"، الذي ينتمي لنوع الواقعية السحرية بشكل واضح، وهو النوع الذي نجد فيه بعض التفاصيل الفانتازية داخل عالم يبدو واقعيًّا تمامًا. في الفيلم يظهر عالم البطل "كيدِن" بشكل واقعي، لكننا نجد الكثير من التفاصيل التي يمكن أن تندرج تحت بند الخيال، فنشاهده يقرأ بين حين وآخر مذكرات ابنته التي تركتها في البيت وهي طفلة، لكن المذكرات تُحدّث نفسها تلقائيًّا ليتابع من خلالها تفاصيل حياة ابنته وهي بعيدة عنه. وفي مشهد آخر، نجد مؤلفة الكتاب الذي يطالعه تخاطبه مباشرة من خلال سطور الكتاب، ثم تظهر بجانبه لتواصل كلامها معه. كل هذا يحدث بشكل تلقائي كأنه طبيعي تمامًا وينتمي إلى عالم الفيلم، لكن -في الوقت نفسه- لا يوجد ما يمنع أن تكون بعض هذه التفاصيل تحدث في خيال شخصية "كيدن" فقط. يصل جموح كوفمان مبلغه في "Adaptation"، بداية من تترات الفيلم، إذ نجد خيال كوفمان يمتزج بالواقع، فنقرأ في البداية أن الفيلم من تأليف كل من تشارلي كوفمان وشقيقه دونالد، بينما لا وجود -في حقيقة الأمر- لدونالد في الواقع، فهو ليس إلا توأمه المُتخيّل الذي يظهر داخل أحداث الفيلم.