masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اذا ساءت ظروفك فلا تخف - منتديات كرم نت

Monday, 29-Jul-24 09:17:09 UTC

وكيف برب العباد قد اقسم مرتين … لا تخف ان الله معنا كلام حلو مني الكم - YouTube

  1. لا تقلق و لا تخف الله معنا - YouTube
  2. ‫ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ‬‫إذا كان الله معك فلا تخف ولا تحزن فلن تُغلب ولن تُقهر ولن تفتقر، ‬‫المهم أن تكون أنت مع الله.‬ - فيديو Dailymotion

لا تقلق و لا تخف الله معنا - Youtube

فقالوا له: لا تخف ولا تحزن إنا منجوك وقد أخبروه أنهم رسل من الله تعالى وسوف ينجيه هو وأهله إلا امرأته. اقرأ أيضًا: تعريف علم التفسير لغة واصطلاحا تفسير الآية عند الإمام ابن كثير بعد أن سارت الملائكة من عند سيدان إبراهيم عليه السلام دخلوا على سيدنا لوط وكانوا في صورة شباب حسان، فلما رآهم ضاق بهم ذرعًا أي أنه اهتم بأمرهم وخاف عليهم من قومه بسبب علمه بخبثهم، فقالوا له لا تخف ولا تحون إنا منجوك. تفسير الآية عند الإمام الطبري ولما جائت الرسل إلى سيدنا لوط سيء بهم أي ساءوه بذلك حيث إنهم تضيفنه، وذكر عن قتادة قوله: ضاق بضيفه ذرعًا وساء ظنه بقومه. وضاق ذرعًا بضيافتهم وذلك لعلمه بخبث قومه وفعلهم فقد عليهم من تعرضهم لهم بالشر. فقالت الملائكة: لا تخف علينا من قومك فلن يصلوا إلينا أو يتعرضوا لنا بالأذى. ‫ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ‬‫إذا كان الله معك فلا تخف ولا تحزن فلن تُغلب ولن تُقهر ولن تفتقر، ‬‫المهم أن تكون أنت مع الله.‬ - فيديو Dailymotion. ولا تحزن بسبب إهلاكهم فسوف ننجيك وأهلك من العذاب إلا امرأتك فهي من الهالكين مع القوم. تفسير الآية عند الإمام البغوي ولما أن جائت الملائكة لسيدنا لوط عليه السلام ظن أنهم من البشر فسيء بمجيئهم وضاق بهم ذرعًا فقالت له الملائكة: لا تخف علينا من قومك، ولا تحزن أننا سوف نهلكهم فسوف ننجيك وأهلك إلا امرأتك كانت من الغابرين أي الهالكين.

‫ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ‬‫إذا كان الله معك فلا تخف ولا تحزن فلن تُغلب ولن تُقهر ولن تفتقر، ‬‫المهم أن تكون أنت مع الله.‬ - فيديو Dailymotion

ومن الجميل أن نعرف أننا إذا استشعرنا هذه الحالة من الرضا بقَدَر الله، والاطمئنان لقضائه سبحانه، فإنه يُكافئنا بالمزيد من الطمأنينة والسكينة! وهذا ما عرفناه من قراءة الآيات الخاصَّة بهذا الموقف؛ فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم للصديق رضي الله عنه -كما تُصَوِّر الآيات: { لا تَحْزَنْ إِنَّ اللهَ مَعَنَا}. لا تقلق و لا تخف الله معنا - YouTube. ثم قال تعالى وهو يصف ما حدث "بعد " هذا القول: { فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ} ، فالسكينة التي أنزلها الله تعالى زائدة على السكينة التي كانت موجودة بالفعل في قلب رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي هدية من الله تُناسب العمل القلبي الذي قدَّمه رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ فالجزاء من جنس العمل، ولقد قال تعالى في كتابه: { لَئِنْ شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ} [إبراهيم: 7]. كان هذا هو الوضع داخل الغار ، فماذا عن خارجه؟! لقد قطع المشركون طريقًا طويلاً صعبًا حتى يصلوا إلى هذه النقطة، وها هم يَرَوْن أن آثار الأقدام قد انتهت أمام فتحة باب الغار، فماذا يُتوقَّع منهم الآن؟! إن المتَوَقَّع الذي لا ريب فيه هو النظر داخل الغار لرؤية مَنْ بداخله ، وكم ستأخذ منهم هذه النظرة؟ إنها دقيقة واحدة، وربما ثوانٍ معدودات، ولا شكَّ أنهم قد أخذوا ساعات طويلة حتى يصلوا إلى هذا المكان، فلماذا لا يُطأطئ أحدهم رأسه لينظر نظرة سريعة داخل الغار؟ هذا هو المتوقَّع؛ لكنه لم يحدث!

في كل مرة يوجد حل جديد في العصى لأنها إرادة الله. ومن موسى عليه السلام نلتمس الربانية في الأحداث الجارية.