masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

هل الصبغة حرام

Monday, 29-Jul-24 13:45:11 UTC

وعند استخدام الاصباغ التي تحوي الرصاص لفترات طويلة فإنها تؤدي إلى هشاشة في العظام لان الرصاص (Pb) يحل محل الكالسيوم في العظام فيحصل الهشاشة وارتفاع في ضغط الدم وأمراض أخرى عديدة نتيجة للتسمم بالرصاص.

  1. هل الصبغة حرام تروح
  2. هل الصبغة حرام الجسد

هل الصبغة حرام تروح

والله تعالى أعلم.

هل الصبغة حرام الجسد

استخدامها لفترات طويلة يراكم المواد السامة في الجسم ويزيد معدل تركيزها الكيميائي (2-2) ألوان مختلفة من الصبغات أنواع صبغات الشعر يوجد أنواع عديدة من صبغات الشعر ويميز بعضها عن بعض مدة بقائها على الشعر كذلك أنواع المواد الكيميائية المكونة لمحتوياتها ولون الصبغة، ومنها: أصباغ الشعر المؤقتة: وهي توضع على الشعر على شكل شطف بالماء أو على شكل هلامي (جلي) أو على شكل بخاخ ذي رغوة، هذه الأصباغ تكون على سطح الشعر ومن السهولة ازالتها وذلك بغسلها بالماء والشامبو وهي تحوي مواد كيميائية آمنة الاستخدام وليس لها تأثير مسبب للحساسية وليس لها تاثير على الجلد. أصباغ الشعر التدريجية أو التصاعدية: وهذا النوع من الصبغة يكون على شكل غسول ويوضع على سطح الشعر وجذوره يومياً حيث يحصل تفاعلات مع المادة الملونة للشعر وبالاستمرار مع وضع هذه الصبغة على الشعر حتى تعطي اللون المرغوب أو اللون المطلوب أي أنه يستمر وضع الصغبة عدة أيام أو عدة مرات حتى يحصل لون شعر يعطي المظهر الجميل المحبب للشعر وهذه الصبغة لا تختفي من الشعر بسهولة عند غسلها بل تبقى حتى يظهر شعر جديد عند الجذور وذلك نتيجة لتفاعلات الكيميائية السابقة. صبغة الشعر شبه الدائمة: هذه الصبغة تتخلل داخل الشعر ولا يحصل للصبغة تغير أو أن تنغسل بسهولة مثل الصبغة المؤقتة السابقة هذه الصبغة تزول بعد غسل الشعر من 5-10 مرات بالشامبو والماء، وصبغة الشعر شبه الدائمة تكون على شكل سائل أو جلي أو بخاخ ذي رغوة بعد وضع الصبغة شبة دائمة على الشعر من 20-40 دقيقة ثم تغسل الصبغة بالشامبو والماء.

تاريخ النشر: الأحد 25 ذو القعدة 1421 هـ - 18-2-2001 م التقييم: رقم الفتوى: 2301 212874 0 720 السؤال هل استعمال الصبغة السوداء الداكنة محرم للمحجبة ؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فقد اختلف الفقهاء في حكم الصبغ بالسواد الخالص، للرجل أو المرأة، فذهب بعضهم إلى تحريم ذلك وذهب آخرون إلى ‏الكراهة. وأدلة الفريقين واحدة، وإنما اختلفوا في دلالة النهي، وتأويل المخالف له. فأقل ‏أحواله الكراهة، وقد جزم النووي بالتحريم، فقال: والصحيح بل والصواب أنه حرام. ومما استدل به على منع الصبغ بالسواد ما رواه أبو داود وأحمد والنسائي كلهم من حديث ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يكون قوم في آخر الزمان يخضبون بالسواد كحواصل الحمام لا يريحون رائحة الجنة". الافتاء المصرية : الوشم حرام أما المايكروبليدنج فحلال. وقد روى البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إن اليهود والنصارى لا يصبغون فخالفوهم". وروى مسلم في صحيحه قوله صلى الله عليه وسلم: "غيروا هذا بشيء واجتنبوا السواد". وهذا الحكم للصبغ بالسواد الخالص. أما غير ذلك مما يميل إلى السواد فلا حرج في الصبغ به، لما رواه مسلم من حديث أنس قال: "اختضب أبو بكر بالحناء والكتم واختضب عمر بالحناء بحتا" أي منفرداً، وهذا يشعر بأن أبابكر كان يجمع بينهما دائماً والكتم نبات باليمن يخرج الصبغ أسود يميل للحمرة، وصبغ الحناء أحمر، فالصبغ بهما معاً يخرج بين السواد والحمرة وقد رخص جماعة في خضاب المرأة لزوجها بالسواد واجابوا عن أحاديث النهي بأجوبة لا تنهض في مقابل الأدلة الأخرى وهي أدلة صحيحة وصريحة لم تستثن حالة.