masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة

Wednesday, 10-Jul-24 21:30:25 UTC

ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة ، جاءت اكثير من ااحكام الفقهية التي تتعق بالاحوال المدنية والتي تسير حياة المسلمين وتساهم في بناء اسرة متكاملة تسودها معاني الحب والرحمة وهذا ما ورد في الآيات القرآنية التي تتحدث عن ضرورة انفاق الرجل على اهل بيته. من حقوق الزوجة على زوجها ان ينفق عليها من طعام وشراب ومسكن وملبس ولا يبخل عليها ان هذا مخالف للشريعة الاسلامية التي جعلته فرضا على الزوج ومن الواجبات التي يجب عليه الاتزام بها، وهنا سنتعرف على ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة ؟ ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة ؟ يكون الانفاق على الزوجة العاملة وغير العامة لانه يقع موضع الانفاق على الوالدين ولا يجوز للزوج التخلف او التقصير في تلبية احتياجات اهل بيته حتى لا يقع في المعصية والخطأ الذي يستوجب العقاب. ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة ؟ الاجابة: لا يجوز

  1. ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة - مجتمع الحلول
  2. ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة؟ - سؤالك

ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة - مجتمع الحلول

رواه أبو داود ( 2142) وابن ماجه ( 1850) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود ". ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة - مجتمع الحلول. قال ابن رشد رحمه الله: " واتفقوا على أن من حقوق الزوجة على الزوج: النفقة ، والكسوة ؛ لقوله تعالى: ( وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف) الآية ؛ ولما ثبت من قوله عليه الصلاة والسلام: ( ولهن عليكم رزقهن وكسوتهن بالمعروف) ؛ ولقوله لهند: ( خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف) فأما النفقة: فاتفقوا على وجوبها " انتهى من "بداية المجتهد ونهاية المقتصد" ( 2 / 44). وليس للزوج أن يقصر في هذه النفقة بحجة أن للزوجة أبناء من غيره لا تلزمه نفقتهم ، بل إذا كان الأولاد يعيشون معه في البيت ، وشاركوه الطعام ، ولم تطب نفسه بالتبرع لهم به ، فإن الزوجة تدفع من مالها قدر طعامهم وشرابهم ، وتجعل ذلك في مصروف البيت ، كما تتحمل كسوتهم وعلاجهم ، ويتحمل الزوج سائر ما تحتاجه الزوجة لنفسها. ولو امتنع الزوج عن إسكان أولادك معه ، وطلب مشاركتهم في دفع إيجار المسكن ، فله ذلك ، فيكون لهما غرفة في البيت مثلا ، وتشاركين في أجرة البيت بما يعادل أجرة هذه الغرفة. والحاصل: أن نفقتك لازمة له ، ونفقة أولادك لا تلزمه ، وأنه عند الاشتراك في السكن والطعام والشراب ، وعدم تبرع الزوج بنفقة أولادك ، فإنك تدفعين ما يعادل نفقتهم ، وينبغي أن يتم ذلك في جو من التفاهم والمحبة ومراعاة ما أمر الله به من العشرة بالمعروف ، وإدراك أن ما ينفقه الإنسان لا يضيع أجره عند الله ، وأن الحسنة بعشر أمثالها ، ويضاعف الله لمن يشاء ، وأن في كل كبد رطبة أجرا ، فكيف بأولادك الصغار ؟ نسأل الله أن يصلح ذات بينكما ، وأن يجمع بينكما على خير.

ما حكم الزوج الذي لا ينفق على زوجته العاملة؟ - سؤالك

الحمد لله. أولا: نحمد الله تعالى أن هداك الإسلام ، وشرح صدرك للإيمان ، ونسأله سبحانه أن يحفظك وأولادك ، وأن يزيدك هدى وتوفيقا. ثانيا: الزوج ليس مسئولا عن تربية ورعاية أولاد زوجته ، لكنه إن فعل ذلك من باب الإحسان إلى الزوجة ، والإحسان إلى ذرية مسلمة تحتاج إلى الرعاية والاهتمام ، كان له الأجر العظيم من الله تعالى. وينظر للفائدة: سؤال رقم ( 129377). ثالثا: يلزم الزوج النفقة على زوجته بالمعروف ، وهذا يشمل طعامها وشرابها وكسوتها وسكنها وعلاجها ونحو ذلك مما تحتاج إليه ، ولا يحوز له الامتناع عن ذلك ، لقوله تعالى: ( الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ) النساء/ 34. وقوله: ( لِيُنْفِقْ ذُو سَعَةٍ مِنْ سَعَتِهِ وَمَنْ قُدِرَ عَلَيْهِ رِزْقُهُ فَلْيُنْفِقْ مِمَّا آتَاهُ اللَّهُ لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا مَا آتَاهَا) الطلاق/7 وعَنْ مُعَاوِيَةَ الْقُشَيْرِيِّ قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا حَقُّ زَوْجَةِ أَحَدِنَا عَلَيْهِ ؟ قَالَ: ( أَنْ تُطْعِمَهَا إِذَا طَعِمْتَ ، وَتَكْسُوَهَا إِذَا اكْتَسَيْتَ ، وَلَا تَضْرِبْ الْوَجْهَ ، وَلَا تُقَبِّحْ ، وَلَا تَهْجُرْ إِلَّا فِي الْبَيْتِ).

السؤال: هل من كلمة -يا سماحة الشيخ- لهؤلاء الأزواج الذين تلزمهم النفقة على زوجاتهم وأولادهم؟ الجواب: نعم، الواجب على كل زوج أن ينفق على زوجته، وعلى أولاده، وأن يتقي الله في ذلك، إلا إذا كان عندها مال، وسمحت فلا بأس، وإلا فالواجب عليه أن يتقي الله، وأن يراقب الله، وأن ينفق عليها، وعلى أولادها نفقة مثلها، هذا هو الواجب، قال النبي ﷺ في الأزواج: وعليهم رزقهن وكسوتهن بالمعروف على الزوج كسوة الزوجة بالمعروف، يكسو أولاده، وقال تعالى: وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ [البقرة:233]. فالواجب على الزوج أن يتقي الله، وأن ينفق على الزوجة، وعلى الأولاد النفقة التي تنفق على أمثالهم، يعني: النفقة التي تناسب مثلهم، لا إسراف، ولا تقتير، إلا إذا كانت امرأة غنية وسامحته، وأنفقت على نفسها فلا حرج. فتاوى ذات صلة