masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

أموت كي أكون أنا دكتور ولا أعرف

Tuesday, 30-Jul-24 11:16:17 UTC

أموت كي أكون أنا عادت أنيتا للحياة لتخبرنا قصتها مع الحياة لكي تخبرني وتخبر من تاه مثلي أن يعيش حقيقته كاملة من دون زيف الإيجابية وغيرها. اجمل شي في هذا الكون أن تعيش نفسك و حقيقتك كما أنت أن تكون مغمورا بالحب وبالسلام وبالجمال. حتى لو كلفك هذا الأمر. من يحبك سيحبك ويتقبلك كما انت. من يريدك بشروطه اعتزله هذا لايستحق حبك. أحببت حساسيتي التي كانت يوم من الأيام من عيوبي في نظر أهلي. لعلها وحدها جعلتني أتذوق الجمال في الأشخاص وفي الأشياء جعلتني أتأمل الحياة أكثر بعمق وبرؤية لا يراها الآخرون. نعم أريد أن أموت أنا عبير كما أنا بحقيقتي وأن أظهر عبير كاملة بكل أجزائها وجوانبها من دون مونتاج. لكل من سيقرأها أتمنى أن تكون تلك الكلمات تجعلك تعيش نفسك كما أنت من دون أن تموت كي تكون انت..

  1. أموت كي أكون أنا الإنسان
  2. أموت كي أكون أنا العزيزي
  3. أموت كي أكون أنا دكتور ولا أعرف

أموت كي أكون أنا الإنسان

أموت كي أكون أنا 7. 00 JOD Description في هذا العمل تحكى الكاتبة تجرية أصابتها بمرض السرطان، وكيقية تجاوزته بعد أن اخبرها الأطباء بأنها فى المراحل الأخيرة، وبعد دخولها في غيبوبة لفترة، إلا انها بعد مروة فترة قصيرة استطاعت العودة اللى حياتها الطبيعة بعد أن خاضت تجربة الشفاء. نترككم في هذا العمل الشيق مع تحديات الكاتبة للمرض وكيفية تجاوزه.

أموت كي أكون أنا العزيزي

كان الثاني من فبراير (شباط) 2006 يوم سيحفر في ذاكرتي إلى الأبد على أنه اليوم الذي مت فيه على الرغم من أنني كنت في غيبوبة إلا أنني في الواقع كنت مدركة لكل ما يحدث حولي بما في ذلك فوضى العواطف الذي اجتاح عائلتي بينما أسرعوا بي إلى المشفي. عندما وصلنا رأتني طبيبة الاورام ، فامتلأ وجهها بالصدمة ، قالت لزوجي داني: "إن قلب زوجتك لا يزال ينبض إلا أنها ليست هناك. لقد تأخرنا في انقاذها". تساءلت: عمن تتحدث الطبيبة؟ لم أشعر في حياتي بحال أفضل من هذا الحال! لماذا تبدو أمي و"داني" خائفين وقلقين ؟ أمي أرجوك لا تبك. ماذا أصابكم ؟هل تبكون من أجلي ؟ لا تبكوا ،حقيقة أنا بخير ، أردت أن أعانق أمي وأريحها وأخبرها أنني بخير، ولم أفهم لماذا لم استطع ذلك لم يكن جسدي متعاونًا؟ أردت أن أقول لداني ، أنظر داني استطيع أن اتحرك دون كرسي المتحرك. إن هذا شئ مدهش! لم أعد متصلة بزجاجة الاوكسجين. يا للروعة ، لم يعد تنفسي مرهقًا. بعد أربع سنوات مضنية، لقد شفيت أخيرًا. في هذه الحالة العجائبية ، في الحقيقة ، لم أدرك أن الأمر خارج عن الطبيعة. لقد بدا كل شئ طبيعيًا تمامًا بالنسبة لي حينها. استمريت بالإدراك التام لكل تفصيل من كل إجراء يتخذ أو يطبق عليَّ ، بينما ظهر للعالم الخارجي أنني في غيبوبة، ما أذهلني أنني أصبحت مدركة لوجود والدي الذي سبق وتوفي منذ عشر سنين ، وقد جلب إحساسي أنه معي مستوى لا يصدق من الراحة إليَّ.

أموت كي أكون أنا دكتور ولا أعرف

• بسبب جذورها الهندوسية كانت تؤمن بالكارما "التناسخ" وهو ما يعني أن هدف الحياة هو أن نربي وعينا ونطور أرواحنا خلال كل دورة ميلاد وموت حتى نصل إلى نقطة الاستنارة وعند هذه النقطة نكسر دورة الولادة والموت ولا يعود هناك حاجة إلى أي جسد من اللحم والدم، هذا التفكير كان يجعلها قلقة كما تعلمت من الديانة الهندوسية أن التأمل والانشاد وسيلتان من عدة وسائل لتطهير الدماغ من الأفكار الدنسة وتساعدنا على الاستنارة. • تعلمت في مدرسة كاثوليكية تديرها الراهبات وعندما بلغت السابعة بدأت في تعلم أثر الفوارق الثقافية والدينية، فالكاثوليك يذهبون إلى الكنيسة يوم الأحد أما هي فكانت تذهب إلى المعبد يوم الاثنين مساء. في يوم من الأيام طلب منها صديقها جوزيف أن تتعلم الانجيل وتذهب إلى الكنيسة كي تدخل الجنة، ذهبت إلى الراهبة ماري لتسألها فعرضت عليها الراهبة أن تعلمها تعاليم الكتاب المقدس لتفوز بعناية الآله فظلت حائرة وتائهة، لماذا لا يذهب والدي ووالدتي إلى الكنيسة ليدخلوا الجنة أيضًا؟، هل كل الأطفال في مدرستي والراهبة على خطأ؟ حتى عندما سألت أمها فأجابتها:"الناس من أماكن مختلفة يمتلكون معتقدات مختلفة ولا أحد يعلم الحقيقة فعلًا ولا حتى الأخت ماري"، لم تخفف كلمات الأم مخاوف طفلتها المتنامية فقرر والديها نقلها إلى مدرسة أخرى هي مدرسة الجزيرة البريطانية.

واين داير.. نبذة. عن الكاتبة | ولدت انيتا مورجاني في سنغافورة، من أبوين هنديين، وانتقلت إلى هونغ كونغ في الثانية من عمرها، وعاشت معظم حياتها في هونغ كونغ. … إن تجربتها الرائعة والمؤثرة في الاقتراب من الموت في أوائل 2006، غيرت منظرها إلى الحياة على نحو هائل، فأصبح عملها الآن متأصلاً في العمق والبصيرة التي اكتسبتها أثناء تواجدها في العالم الآخر 17, 2015. من اصداراتها باللغة الانجليزية 👇👇ا اصدارات مترجمة |ماذا لو كانت هذه هي الجنة حسابات الكاتبة | تويتر / موقع الكتروني / انستقرام اقتباسات | قارئة محبة للكتب.. هنا ‏⁧أضع مراجعاتي لكتب قرأتها و تعبر عن وجهة نظري الشخصية فما يعجبني قد لا يعجبك، فهي وجهات من منظور شخصي لكل منا..

العبارة "أكون أو لا أكون" هي العبارة الافتتاحية في المناجاة الفردية التي نطق به الأمير هاملت في ما يسمى "مشهد الراهبات" من مسرحية وليم شكسبير هاملت ، الفصل 3، المشهد 1. في الخطاب، يتأمل هاملت الموت والانتحار، لتفادي الألم وظلم الحياة ولكن يعترف بأن البديل قد يكون أسوأ. يعتبر خط الافتتاح أحد أكثر الخطوط المعروفة على نطاق واسع في اللغة الإنجليزية الحديثة، وقد تمت الإشارة إليها في عدد لا يحصى من الأعمال المسرحية والأدب والموسيقى. النص نص "الورقة الأولى": To be, or not to be, that is the question: Whether "tis nobler in the mind to suffer The slings and arrows of outrageous fortune, Or to take Arms against a Sea of troubles, And by opposing end them: to die, to sleep; No more; and by a sleep, to say we end The heart-ache, and the thousand natural shocks That Flesh is heir to? "Tis a consummation Devoutly to be wished. To die, to sleep, perchance to Dream; aye, there"s the rub, For in that sleep of death, what dreams may come, When we have shuffled off this mortal coil, Must give us pause.