كراسي لغرف النوم القهري تتحسن مع

أمّا إذا كان تصميم الكرسي لا يتضمّن مسندين لليدين، فيجب وضع الوسائد عليه للاتكاء والاستراحة. يفضّل البعض الكرسي (البوف) المنخفض، على أن يشغل هذا الأخير جزءًا من جلسة كثيرة الوسائد المرميّة على الأرضيّة المكسوّة بالسجّاد، مع طاولة محمّلة بمجموعة من الكتب. يجعل المصمّم "الشيزلونغ" يحل عند نهاية السرير، في الغرفة الضيّقة، ولا يحمّل هذا التصميم مسندًا للظهر أو قد يزوّده بظهر رقيق منخفض (35 سنتيمترًا في الحدّ الأقصى، لناحية الارتفاع)، أو قد يجعل هذا الكرسي مزوّدًا بظهر في جانب واحد منه. كراس مميّزة لغرف النوم الفسيحة الكرسي الهزّاز مرغوب في غرفة النوم يزداد الطلب على الكرسي الهزّاز ليحل في غرفة النوم، لكن يتطلّب هذا التصميم مساحة أكبر مقارنة بالكرسي "العادي" الخاص بغرفة الطعام، مثلًا. يلفت الكرسي الذي يتخذ هيئة الأرجوحة المعلّقة، ويوحي تصميمه بالمرح، وبالراحة، وهو يتطلّب مساحة أكبر مقارنة بالكرسي "العادي". كراسي لغرف النوم المبكر. نموذج من الكرسي الذي يتخذ هيئة الأرجوحة، في غرفة النوم يبدو الكرسي الذي يتضمّن ملحقًا مثبتًا به، بصورة تجعل استخدام الكرسي يتحقّق للجلوس، كما للاسترخاء، مع إراحة القدمين، مناسبًا للغرفة الفسيحة.