masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

جرائم القتل في أمريكا 2021

Wednesday, 10-Jul-24 17:58:21 UTC

أبشع جرائم القتل في تاريخ امريكا محتويات المقالة روبرت بيرديلا جيري برودوس دينيس رادير تمتلئ محاضر قوات البوليس في الولايات المتحدة بدفاتر أبشع جرائم القتل في تاريخ امريكا، منها جرائم لم تكتشف الا بعد عشرات السنوات ومنها جرائم أخرى تميزت بالسلوك العنيف المبالغ به في الانتقام. روبرت بيرديلا روبرت بيرديلا – أبشع جرائم القتل في تاريخ امريكا في أواخر الثمانينيات، قام روبرت بيرديلا بتعذيب وقتل ستة رجال، وتقطيع أجسادهم إلى قطع صغيرة، وحشو رفاتهم في أكياس طعام الكلاب، وفقًا لصحيفة نيويورك ديلي نيوز. كما احتفظ بملاحظات مفصلة عن كل من ضحاياه، مما ساعد المحققين لاحقًا على إثبات جرائم القتل. كادت بيرديلا أن تفلت من العقاب. لولا ضحيته السابعة، كريستوفر برايسون البالغ من العمر 22 عامًا، والذي تمكن من الفرار من الطابق الثاني من منزل بيرديلا. اتُهم بيرديلا في الأصل بالاعتداء الجنسي، ولكن بعد حصول الشرطة على أمر تفتيش، عثروا على رفات بشرية ومحافظ أخرى لضحايا آخرين. وحكم عليه بالسجن المؤبد وتوفي بنوبة قلبية في السجن عام 1992. جيري برودوس جيري برودوس – أبشع جرائم القتل في تاريخ امريكا في يناير 1968، تم ترويع النساء في بورتلاند من قبل جيري برودوس، وفقًا لصحيفة نيويورك ديلي نيوز.

  1. فيلم وثائقي عن التحقيقات في جرائم القتل ـ 1 ـ قاتل ذوي البشرة السوداء - YouTube
  2. أشهر جرائم القتل في أمريكا
  3. صور: 10 جرائم كبرى هزت أمريكا

فيلم وثائقي عن التحقيقات في جرائم القتل ـ 1 ـ قاتل ذوي البشرة السوداء - Youtube

قال مكتب التحقيقات الاتحادي في تقريره السنوي عن الجريمة إن عدد جرائم القتل في الولايات المتحدة ارتفع بنسبة 30% تقريبا في 2020. وأضاف "إف. بي. آي" أن جرائم العنف‭ ‬بوجه عام ارتفعت لأول مرة منذ 4 أعوام وهي زيادة يرجعها خبراء إلى أسباب منها تداعيات كوفيد-19. وذكرت صحيفتا "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست" أن جرائم القتل وحوادث القتل غير العمد ارتفعت بنسبة 29. 4% في عام 2020 مقارنة بعام 2019، وهي أكبر زيادة سنوية منذ بدء التسجيل على مستوى البلاد في ستينيات القرن الماضي. هروب جماعي لسجناء عراقيين في جرائم مخدرات وقال مكتب "إف. آي" إن جرائم العنف ارتفعت بنسبة 5. 6% لتصل إلى 1. 3 مليون واقعة تقريبا، لكن عدد الجرائم المتعلقة بالممتلكات انخفض بنسبة 7. 8% ليصل إلى ما يقرب من 6. 5 مليون حادثة، وهو العام الثامن عشر على التوالي الذي تنخفض فيه جرائم الممتلكات. ويقوم البرنامج الموحد لتسجيل الجرائم (يو. سي. آر) التابع لمكتب التحقيقات الاتحادي بجمع البيانات التي تعلنها هيئات إنفاذ القانون في جميع أنحاء البلاد. وأفادت صحيفة "واشنطن بوست" أن النسبة الأكبر من جرائم القتل كانت نتيجة لعنف مسلح إذ بلغت 76% عام 2020 مقابل 73% في 2019، حيث شهدت هيوستن زيادة بنسبة 55% في عدد جرائم القتل المرتبطة بالأسلحة النارية لتصل إلى 343 في 2020 مقابل 221 عام 2019.

أشهر جرائم القتل في أمريكا

5 جريمة قتل بين كل 100, 000 نسمة، وهي نسبة عالية جداً للنسبة العامة لجرائم القتل المقدرة بـ 5 جرائم لكل 100, 000 نسمة. معدل الجريمة فيها: 1, 417 جريمة لكل 100, 000 نسمة. 8- مدينة ستوكتون – ولاية كاليفورنيا في المرتبة الثامنة تأتي مدينة ستوكتون بين أكثر المدن التي تنتشر فيها الجريمة في أمريكا, وهي المدينة الثانية التي تتبع ولاية كاليفورنيا حيث تزداد فيها جرائم القتل والاغتصاب بشكل كبير مقارنة بالمدن المماثلات لها. معدل الجريمة: 1, 352 جريمة لكل 100, 000 نسمة. 9- مدينة كليفلاند – ولاية أوهايو في المرتبة التاسعة تأتي مدينة كليفلاند ضمن قائمة أكثر المدن التي تنتشر فيها الجريمة في أمريكا وهي إحدى مدن ولاية أوهايو ، وتأتي أسباب تزايد معدلات البطالة في المدينة وإنتشار الفقر من اكبر العوامل التي أثرت على ارتفاع معدلات الجريمة فيها. معدل الجريمة 1334. 3 جريمة لكل 100000 نسمة. 10- مدينة إنديانا بوليس- ولاية إنديانا تأتي مدينة إنديانا بوليس عاصمة ولاية إنديانا في المرتبة العاشرة في قائمة أكثر المدن التي تنتشر فيها الجريمة في أمريكا, ويذكر أن هذه المعدل ارتفع فقط خلال السنوات الاخيرة. معدل الجريمة: 1, 288 جريمة لكل 100, 000 نسمة.

صور: 10 جرائم كبرى هزت أمريكا

أفادت شبكة "نيوز نيشن" الأمريكية بأن عام 2021 كان الأكثر دموية في تاريخ الولايات المتحدة وأن سبب ذلك يعود بشكل رئيسي إلى جائحة كوفيد-19. وأضافت شبكة التلفزيون الأمريكية أن معدل جرائم القتل ارتفع في عدة مدن منذ عام 2020. وأظهرت أحدث البيانات المتاحة من الحكومة ارتفاعا بنسبة 35% في جرائم القتل بالأسلحة النارية من عام 2019 إلى عام 2020، عندما قُتل 19384 شخصا، حسبما ذكرت الشبكة يوم السبت نقلا عن دراسة جديدة. وقالت شاوندرا كيلان لويس أستاذة القانون في جامعة تكساس الجنوبية، في أوقات التوتر المالي والقلق تميل مبيعات الأسلحة إلى التعزيز، وكذلك العنف والعداء العنصري. وصرحت بأنه ومع انتشار جائحة كورونا قد تكون هناك ضغوط جديدة أثرت على أعداد جرائم القتل المرتفعة.
الفتاة التي هشمت رأس والدها بفأس جريمة بشعة حدثت قبل أكثر من مئة عام وتحولت إلى لغز وأحجية أشبه بألغاز روايات أجاثا كريستي البوليسية, المشتبه بها هي أقرب الناس إلى الضحية وهي الإبنة ليزي بوردن حيث يبدو أنها هشمت رأس والدها وزوجته، ورغم أن هناك تكهنات بأن الفتاة قتلتهما بدافع الطمع إلا أن الجريمة ظلت بدون حل لعقود طويلة حتى أصبحت جزءاً من الفلكلور الأمريكي. الأم التي قتلت أطفالها الخمسة: قضية هزت أمريكا اتهمت فيها أم تدعى أندريا ييتس بقتل أطفالها الخمسة، حيث يبدو أن المرأة التي لها عدد قليل من الأصدقاء والجيران كانت تعاني من اكتئاب ما بعد الولادة بعد ولادة طفلها الخامس. ففي 20 من يونيو 2001 قتلت أندريا أطفالها الخمسة الواحد تلو الآخر في مغطس الحمام واعترفت بجريمتها, وقد أدينت في 2002 بالقتل العمد وتقضي عقوبة السجن مدى الحياة مع إمكانية الإفراج المشروط، واعتباراً من يوليو 2006 وجدت هيئة المحلفين في تكساس أنها غير مذنبة بسبب الجنون.
توفي سامويل ليتل الذي تصفه الشرطة الفيدرالية الأمريكية بأنه أسوأ سفاح في تاريخ البلاد بعدما أقر بارتكابه 93 جريمة قتل عن عمر 80 عاما. وسيحدد سبب الوفاة رسميا بعد إجراء تشريح للجثة في لوس أنجلوس حيث كان مسجونا منذ نهاية 2014، على ما أعلنت هيئة السجون في كاليفورنيا. وأقر سامويل ليتل بقتل 93 شخصا، أكثريتهم نساء، كما أن الشرطة الفيدرالية (إف بي آي) أكدت مسؤوليته عما لا يقل عن 50 من هذه الجرائم. وكان هذا الملاكم السابق يقتل ضحاياه الذين كانوا في أكثر الحالات نساء معزولات متحدرات من الأقليات من خلال تسديد ضربات عنيفة لهم أو خنقهم. وبدأ ليتل عقوبة بالسجن مدى الحياة في 2014، إثر إدانته بتهمة قتل 3 نساء، لكنه أقر مذاك بمسؤوليته عن قتل عشرات آخرين بين 1970 و2005، في حوالى 15 ولاية أمريكية، في جرائم لم تلق اهتماما كبيرا في أكثريتها. وترى الشرطة أن كل اعترافات ليتل تحمل صدقية كما أنشأت صفحة إلكترونية تظهر اعترافات مصوّرة يتحدث فيها السفّاح بالتفاصيل وبوجه باسم في أحيان كثيرة، عن الطريقة التي ارتكب فيها جرائمه التي لم تُحدد هوية ضحاياها. كذلك نُشرت رسوم تشبيهية بالاستناد إلى معلومات استذكرها القاتل، في محاولة للتعرف إلى الضحايا.