حتى وصلوا إلى منزل سندريلا، حاولت زوجة أبيها أن تجعل الحذاء يدخل في قدم أبنتيها ولكنه لم يكن على مقاس أي منهم. ولكن كانت المفاجأة أن الحذاء كان مناسب لقدم سندريلا تمامًا. ومن هنا أصبحت سندريلا الأميرة سندريلا وتزوجت الأمير وعاشت حياة سعيدة في القصر بعيدًا عن زوجة أبيها. قد انتهينا معًا من سرد قصة سندريلا بشكل كامل. قصة الاميرة سندريلا قصة سندريلا
المغزى [ عدل] قصة سندريلا تحاول أن تجسد الأمل بالمستقبل وانتظار الحسنى بعد العذاب والأمل بحياة أفضل. وهذه الفتاة آمنت بأن تتزوج بالامير وتعيش في قصر جميل منذ صغرها. إلى أن وصلت إلى مرادها وتحققت كل امنياتها بعد صبرها الطويل وعملها الشاق. انظر أيضًا [ عدل] عقدة سندريلا تأثير سندريلا مراجع [ عدل] ↑ أ ب Amelia Carruthers (24 سبتمبر 2015)، Cinderella - And Other Girls Who Lost Their Slippers (Origins of Fairy Tales) ، ISBN 9781473370111 ، مؤرشف من الأصل في 3 يونيو 2020. ^ Roger Lancelyn Green: Tales of Ancient Egypt, Penguin UK, 2011, ( ردمك 978-0-14-133822-4), chapter The Land of Egypt ^ Amelia (24 سبتمبر 2015)، Cinderella - And Other Girls Who Lost Their Slippers (Origins of Fairy Tales from Around the World): Origins of Fairy Tales from Around the World (باللغة الإنجليزية)، Read Books Ltd، ISBN 978-1-4733-7011-1 ، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020. ^ Zipes, Jack (2001)، The Great Fairy Tale Tradition: From Straparola and Basile to the Brothers Grimm ، W. W. Norton & Co، ص. 444 ، ISBN 978-0-393-97636-6 ، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2020.
كانت زوجة الأب الجديدة حسود جدًا لسندريلا لجمالها وأخلاقها الحميدة ، وهنا حبيبتي ، انتشرت الغيرة في قلب زوجة أبي وقررت معاملة سندريلا المسكينة معاملة قاسية خالية من أي شفقة ، خاصة عندما لاحظت أن لها اثنين لم تكن البنات من جمال وأخلاق ورقة سندريلا. لذلك قررت معاملتها كخادمة في المنزل. لذلك جعلت سندريلا المسكينة تقوم بكل العمل الشاق في المنزل بمفردها دون مساعدة. وجعلتها تتولى جميع الشؤون المنزلية الصعبة ، ولم تكن راضية ؛ بل حرمها من النوم مثلهما على سرير مريح وبطانية تمنحها الدفء. لكنه جعلها تنام على قش متسخ ومغطاة بساط من الأرض المتسخة ، وحرمها من الشعور بالأمان والراحة والشبع ، فكيف؟ أيام عديدة هل وجدت طعامًا لسد جوعها؟ شاهدايضا: قصة قصيرة عن الكرم حفلة الأمير في قصر الملك وذهبت سندريلا إلى الحفلة في اليوم الذي كانت فيه سندريلا تمسح الأرض ، ثم طرق أحدهم الباب وفتحت له سندريلا. وجده من قصر الملك يحمل دعوة لكل من في المنزل ، وحتى جميع فتيات البلدة ، لحضور عدة حفلات للأمير ، وأخذهم لاختيار زوجة له. من صنع فستان لنفسها لأنها لن تذهب معهم أبدًا.
الدروس المستفادة من قصة الأميرة سندريلا، أن الإنسان يجب ألّا يفقد الأمل أبدًا، وأن الظلم لا يدوم، مثلما لم يَدُمْ ظلم زوجة والد سندريلا، كما أنّ من أهمّ القيم الأخلاقيّة في قصة الأميرة سندريلا أيضًا، أنّ الخير لا يذهب هباءً، وأنّ مَن يصنع الخير لا بدّ وأن يعود إليه يومًا ما، لذلك يجب على الإنسان أن يكون دائمًا مفتاحًا للخير.
مين فينا محبش حدوتة قبل النوم؟ مصدقهاش وعاش في خياله الحكاية بالتفاصيل اللي يتمناها؟ بس اللي عمري ما كنت أتخيله، إني في يوم من الأيام أكون بطلة من أبطال الحواديت، ولما حصل مكانتش الحدوتة حلوة وتستاهل غنوة، مكانتش بجمال الخيال إياه.. بس أنا كنت بطلة قدر المستطاع.. وده بقى اللي هحكي عنه النهارده.. كان ياما كان من وأنا صغيرة بحب قوي فقرة الحكايات، وبحب التفاصيل، وأقعد أتخيلها لو حتى متقالتش. يعني فستان سنو وايت مثلاً عمري ما شوفته أزرق في خيالي، بالعكس، كان دايمًا بمبي وعليه فراشات. وحتى "ذات الرداء الأحمر"، كنت بفتكر إن ده اسمها أصلاً على بعضه، وكنت بشوفها في خيالي لابسة بنطلون عشان تعرف تمشي في الغابة، وكنت بستغرب قوي إزاي هي بالسذاجة دي اللي يخليها تفضل قاعدة قدام الذئب تستجوب فيه، وهي شايفة إن منظره مختلف عن جدتها، وحتى نبرة صوته مختلفة. وكنت بحس إن أكيد الذئب أكلها بسبب غبائها! بس على قد ما بحب الحكايات كنت بحاول أتجاهل التفاصيل المؤلمة. النهايات مش دايمًا سعيدة "ماما.. احكيلي حكاية سندريلا، بس من غير جزء باباها لما مات ومراة أبوها لما ضربتها". كنت دايمًا بقول لماما الجملة دي لما كانت تسألني عايزة تسمعي أنهي حكاية، بس كان رد ماما دايمًا "مش هينفع نحكي حكاية سندريلا وإزاي الأمير جه واتجوزته غير لما نقول الحكاية كلها".