لماذا يستخدم إضافة الإيثانول إلى الوقود يرفع من رقم الأوكتان- مقياس لمقدار مقاومة الوقود لسبق الإشعال أو الدق بالمحرك، بالإضافة إلى أن الإيثانول يحتوي على الأكسجين والذي يسمح بدوره باحتراق كامل وأنظف، وهذا بدوره يساهم في المحافظة على البيئة، ويعتبر الإيثانول من أنواع الطاقة المتجددة ويساهم أيضاً في نمو وازدهار القطاع الزراعي لزراعة الحبوب. علاقته البيئة بالمقارنة بالبنزين فإن وقود الإيثانول يقلل من الغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري التي تؤثر في تغير المناخ، فالإيثانول منتج من المزروعات والتي بدورها تمتص أول أكسيد الكربون خلال نموها «أي أن التوسع في زراعة تلك المحاصيل سوف يفيد البيئة»، وكذلك خلال استخدامه كوقود فإن استخدام خليط من 10% إيثانول مع البنزين يقلل من انبعاث الغازات المسببة لظاهرة الصوب الزجاجية بحوالي 4% للإيثانول المنتج من الحبوب و8% من الإيثانول المنتج من السليولوز الحيوي، وعند خلط الإيثانول بمقدار 85% «E-85» فإنه يقلل الانبعاثات بمقدار 60-80%. استخدامه أي سيارات مصنّعة حتى عام 1970 يمكنها استخدام الوقود المخلوط بمقدار 10% إيثانول «في حالة الشك راجع كتيب إرشادات الصيانة لمالك السيارة» وتستخدم السيارات متعددة الوقود خليط عالي من الإيثانول والبنزين، ويمكن استخدام خليط الإيثانول والبنزين على مدار السنة، حيث إن الخليط يمكن استخدامه كمانع للتجمد.
كما أن جميع مصنّعي السيارات موافقون على استخدام 10% خليط منخفض من الإيثانول في سيارتهم، وبعض المصنعين يقومون بتصنيع السيارات المتعددة الوقود التي يمكنها استخدام خليط من الإيثانول حتى 85%. ولا يضر استخدام هذا الخليط في ضمان السيارة. لا يضر المحركات وقود الإيثانول يساعد على بقاء المحركات نظيفة ويساعد على تنظيف نظم حقن الوقود، كما أن الإيثانول يذيب ويحلل الملوثات والرواسب بنظام الوقود، وقد يحتاج صاحب المركبة لتغيير منقي «فلتر» الوقود بمعدل أعلى، ومنذ سنة 1985 فإن إضافات للوقود تضاف إلى وقود خليط الإيثانول والوقود الخالي من الإيثانول على حد سواء، حيث إن ذلك يمنع تكون الرواسب بالحاقن، ولا يؤثر الوقود الخليط بالمحرك أو أي من مكوناته. معدل الاستهلاك يمكن خلط وقود الإيثانول والبنزين مع البنزين الخالص بخزان البنزين، حيث إن ذلك الخلط سيقلل فقط نسبة الإيثانول بالخليط، وكما هو معروف فإن خليط الوقود 10% إيثانول به طاقة تقدر بـ 97% من الطاقة الموجودة بالبنزين الخالص، فإن الفقد في الطاقة يعادله زيادة كفاءة الاحتراق بالمحرك. أسعار المحـــــ.ــروقات ترتفع من جديد.. كم بلغت اليوم؟ – طربوش البلد. هذا يزيد من مقدار استهلاك الوقود بمقدار 2-3%. ولكن هناك عوامل أخرى لها تأثير أكبر على استهلاك الوقود.
قبل نحو عامٍ، كتبنا في هذه الزاوية مقالاً يدّعي وجود ما يشبه علاقة "قدرية" غير قابلة للتفسير، تربط بين الوصول إلى ذروة غير مسبوقة لأزمة الوقود في سوريا، في نيسان/أبريل من كل عام، وبين حصول انفراجة مؤقتة تلي الأزمة، في الشهر نفسه. وبالفعل، تتكرر أزمة "نيسان"، هذا العام أيضاً. ويشح البنزين بالسعر "المدعوم" وبسعر التكلفة، فيما يتوافر بكثافة في السوق السوداء، لكن بأسعار غير مسبوقة. كم سعر البنزين في لبنان. كذلك يشح المازوت الخاص بالسرافيس (ميكروباصات النقل الجماعي). وتتوارد من دمشق صورٌ لأزمة نقل خانقة، حيث يحتشد الموظفون وطلاب الجامعات الخارجون من أعمالهم، تحت "جسر الرئيس" في البرامكة، عاجزين عن الحصول على وسيلة نقل تقلهم إلى منازلهم، وسط نداءات يتم تداولها في وسائل التواصل الاجتماعي، تدعو كل من يملك سيارة من أي نوع، حتى لو كانت شاحنة نقل مواشي، أو سيارة لنقل مواد البناء، للمساعدة في إيصال الناس إلى بيوتهم، قبل آذان المغرب، وفق ما نقلت مصادر إعلامية محلية. لن نكرر كل ما ورد في مقالنا المشار إليه أعلاه، إذ يمكن العودة إلى محتواه، حيث حمل عنوان "النفط الإيراني إلى بانياس.. قصّة ذات وجهين". وفيه، خلصنا إلى نتيجة مفادها، أن نظام الأسد يلجأ في مواسم محددة، إلى خلق أزمة في سوق المحروقات، يصعّب خلالها الحصول على "المدعوم" من تلك المحروقات، كي يصرّف محروقات "إيرانية"، تُباع بأسعار مرتفعة للغاية عبر السوق السوداء، التي يكون هو المورّد الرئيس لها.
سعر السيارة لادا جرانتا، اختارت العلامة التجارية الروسية سحب محرك البنزين سعة 1. 6 لتر و 87 حصان من مجموعة جرانتا الذي كان متاحًا حتى الآن، يحل محلها محرك جديد سعة 1. 6 لتر، كتلة مقارنة بالمحرك الخارج، تتميز بعمود مرفقي محسّن وآلية جديدة لتوزيع الغاز، من بين أشياء أخرى في المجموع، يشتمل على 48 جزءًا جديدًا وبعد أن ارتفعت الأسعار بسبب ارتفاع الدولار أصبح يبحث الجميع عن معرفة الأسعار قبل شراء أي سيارة لذلك من خلال موقعنا موقع فكرة فن نعرض لكم كل التفاصيل الخاصة بالسيارة. سعر السيارة لادا جرانتا وكانت نتيجة هذه التعديلات محرك بنزين جديد سعة 1. 6 لتر بقوة 90 حصاناً وعزم دوران أقصى يبلغ 143 نيوتن متر، إنه مرتبط حصريًا بصندوق تروس يدوي بخمس سرعات ونظام دفع بالعجلات الأمامية، تركز Lada بشكل خاص على تقليل استهلاك الوقود. كما أنه يضمن أن يكون أكثر موثوقية وهدوءًا. كم سعر البنزين اليوم. بفضل هذه المجموعة الميكانيكية ، يمكن لجرانتا التسارع من 0 إلى 100 كم / ساعة في 11. 2 ثانية والوصول إلى سرعة قصوى تبلغ 179 كم / ساعة، زاد العائد بنسبة 25٪ على التوالي، تعلن أن متوسط استهلاك الوقود 7. 5 لتر لكل 100 كيلومتر. يبلغ سعر العربية لادا جرانتا في مصر يبداء من 170000 الي 200000 جنيها مصريا علي حسب موديل السيارة.
على سبيل المثال قيادة السيارة بسرعة 120 كم/ ساعة بدلاً من 100 كم/ ساعة يزيد معدل استهلاك الوقود بمقدار 20%. زيادة كفاءة الاحتراق استخدام الإيثانول كخليط مع البنزين يزيد من رقم أوكتان البنزين وهذا بدورة يقلل من الحاجة لاستخدام بنزين ذو رقم أوكتان عالي, حيث إن البنزين عالي الأوكتان ذو سعر مرتفع، كما أنه مسبب لمرض اللوكيميا. كما تساعد إضافة الإيثانول على البنزين على زيادة كفاءة الحريق مما يقلل من الانبعاثات الضارة للصحة وللبيئة، وتعمل إضافة الإيثانول على نظافة المحرك بالتخلص من الرواسب بالمحرك ويطيل العمر التشغيلي للمحرك، وكذلك يعمل على نظافة نظام الوقود والحقن بالسيارة. إرتفاع سعر صفيحة البنزين... كم بلغ؟ - News, Shopping & Directory 112112. توفير الطاقة الإيثانول يعطي طاقة أكثر بكثير من الطاقة المستخدمة لإنتاجه، أما البنزين المستخدم من البترول فإنه يستهلك جزءاً عالياً من الطاقة لاستخراجه ونقله وتكريره، ويتعادل الإيثانول مع البيئة، حيث إنه أثناء نمو المحاصيل المنتجة للإيثانول فإنها تقوم بالتخلص بكمية متساوية من ثاني أكسيد الكربون الناتج من عملية احتراق الإيثانول بالمحرك. أما مع استخدام البنزين فليس هناك أي عملية تعادل للغازات المنبعثة من الاحتراق بالمحرك. ماثيو والد خبير وكاتب متخصص في شؤون الطاقة»
أما اللافت في الأمر، فهو ذاك "التعاضد" بين "الفرقة الرابعة"، وبين حكومة النظام. ففي مطلع الشهر الجاري، قررت الشركة السورية لتخزين وتوزيع المواد البترولية "محروقات"، زيادة الفترة المحددة لتسلّم مخصصات مادة البنزين للسيارات العاملة عليها، إلى 10 أيام للسيارات الخاصة بدلاً من 7، وإلى 6 أيام للسيارات العمومية بدلاً من 4، وإلى 10 أيام للدراجات النارية. وبالتوازي مع قرار إطالة المدة بين التعبئة والأخرى، قلّصت شركة "محروقات"، الكميات المتاحة، بنسبة تقترب من الثلث في بعض المحافظات، وذلك بإقرار صحيفة "الوطن" الموالية. وعلى غرار ما حدث في نيسان/أبريل من العام الفائت، صدرت تطمينات متتالية من مصادر إعلامية مقرّبة من النظام، عن قرب وصول ناقلات نفط، وأن الأزمة في طريقها للحل. لكن تلك التطمينات كانت أكثر صراحة –أو وقاحة ربما-، هذه المرة. فهي تحدثت عن أن الأولوية ستكون لـ بنزين أوكتان 95، المُباع بسعر التكلفة، وليس بالسعر المدعوم، والذي سيوزّع قبل العيد. مع وعود بأن باقي أصناف المحروقات ستتوافر بعد العيد مباشرة. تلك "البشارات" التي تداولتها مصادر موالية، مجرد "تسكين" مؤقت لوجع السوريين، في أيام صيامهم المرهقة، حيث يكتوون بنيران الغلاء وفقدان المحروقات وأزمات النقل، فيضطرون لاستنزاف ما يصلهم من حوالات، لتعبئة جيوب "تجار أزمات"، لا يجرؤ الإعلام الموالي على تسميتهم، لكن السوريين يعرفونهم جيداً.