العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا تضرب السياحة في روسيا - YouTube
راخيف في حين أن لقب "المركز الجغرافي لأوروبا" قد لا يكون صحيحًا ، إلا أن راخيف هي بالتأكيد أعلى مدينة في أوكرانيا. تقع هذه المدينة الجبلية داخل غابات الكاربات المورقة في غرب أوكرانيا ، وهي ملعب مثالي لمحبي الطبيعة وعشاق رياضة المشي لمسافات طويلة. يعد Rakhiv مثاليًا لمحبي المغامرات الذين يتطلعون إلى استكشاف جبال الكاربات الجنوبية ، حيث يعدون بمناظر خلابة – بما في ذلك المنحدرات الخلابة وجسور المشاة المتأرجحة المؤدية عبر نهر Tysa المتدفق. لا يوجد الكثير مما يحدث هنا ، ولكن هذا هو جاذبية راخيف. توجه إلى قرية Dilove الهادئة من أجل ملاذ هادئ في الجبال ، واستبدل خلية المدينة بالهدوء في الهواء الطلق. تشيرنيهيف تشيرنيهيف هي واحدة من أقدم المدن في أوكرانيا. تم ذكره لأول مرة في عام 907 في معاهدة روس بيزنطية بين الأمير أوليه وبيزنطة ، لكن التاريخ الفعلي لتأسيسها غير معروف. في هذه المعاهدة ، احتلت تشيرنيهيف المرتبة الثانية من حيث الأهمية بين المراكز الأوكرانية بعد كييف. تقع تشيرنيهيف على ضفاف نهر ديسنا في شمال أوكرانيا ، وهي المركز الإداري لمقاطعة تشيرنيهيف أوبلاست. تتميز بعمارة العصور الوسطى الجميلة – لا سيما كنيسة كاترين بقبابها الذهبية وكاتدرائية التجلي ذات القباب الخمسة التي تعود إلى القرن الحادي عشر.
أوكرانيا هي واحدة من أكبر الدول في منطقة أوروبا الشرقية، وبالرغم من أنها موطن للكثير من المعالم والمناطق السياحية التي تستحق المشاهدة، والتي تتضمن الكاتدرائيات الرائعة والكنائس التاريخية والقلاع القديمة والتلال المورقة والغابات وشواطئ البحر الأسود، إلا أنها لا تتمتع بشهرة كبيرة كوجهة سياحية، ويرجع ذلك إلى التوتر على حدودها الشرقية، ولكن أوكرانيا في حقيقة الأمر آمنة تماما للسفر عبرها، كما أنها من الوجهات السياحية غير المكلفة بشكل لا يصدق. أفضل الوجهات السياحية التي ينصح بزيارتها في أوكرانيا بوكوفيل Bukovel بوكوفيل هي مدينة ومنتجع سياحي شتوي شهير في أوكرانيا ويعد من الوجهات السياحية الشتوية المفضلة في البلاد، بوكوفيل ليست فقط أكبر وأهم وجهة تزلج في أوكرانيا، وإنما تفتخر أيضا بأنها أكبر منتجع للتزلج في منطقة أوروبا الشرقي، وتتميز بوكوفيل بموقعها المميز الذي يحيط به ثلاثة جبال، بما في ذلك قمم جبال الكاربات الشهيرة، وتوفر المدينة مساحات ممتدة من طرق التزلج والتي تمتد لأكثر من 50 كيلومتر.
الأماكن السياحية في أوكرانيا هي واحدة من أكبر الدول في أوروبا الشرقية. على الرغم من الملايين الذين يطلقون عليه اسم الوطن ، إلا أن السياح لا يستهان به تمامًا. غالبًا ما يتم تجاهلها بسبب مشاكلها في الشرق ، فإن بقية أوكرانيا آمنة للسفر عبرها ، وهناك الكثير لرؤيته والقيام به. ناهيك عن أنها رخيصة بشكل لا يصدق! مع ثقافة متميزة ومليئة بالتاريخ الآسر ، فإن أوكرانيا بعيدة عن السياحة بقدر ما يمكنك الحصول عليها. استكشف الكاتدرائيات الرائعة والكنائس الأرثوذكسية والقلاع القديمة والتلال المورقة بالغابات وشواطئ البحر الأسود. أومان من افضل الأماكن السياحية في أوكرانيا تقع هذه المدينة في وسط أوكرانيا على ضفاف نهر أومانكا ، وتوفر توقفًا مريحًا بين مدينتي أوديسا وكييف الشهيرين. تعتبر مناطق الجذب السياحي في أومان مناسبة للسياح تمامًا ، وهي معلّمة جيدًا ولن تواجه أي مشكلة في إيجاد طريقك في هذه المدينة الهادئة. قم بزيارة قبر حديقة الحاخام ناشمان سوفيفكا ، أو شاهد المسلة في وسط المدينة ، أو شاهد عرض نافورة لؤلؤة الحب ، أو تصفح السوق اليومي. للمهتمين بالتاريخ ، يعد الدير الباسيلي (1764) أقدم مبنى في المدينة.
تأكد من أن تذهب في أقرب وقت ممكن! داخل تشيرنوبيل ، ستكون قادرًا على مشاهدة الدمار بنفسك – المباني المهدمة والممتلكات المهجورة لأولئك الذين اضطروا إلى الفرار حفاظًا على حياتهم. تتوفر الجولات المصحوبة بمرشدين ، مما يتيح الفرصة للتعرف على المأساة مباشرة. في حين أن التصوير محظور حاليًا في منطقة الاستبعاد ، فقد وعد الرئيس الأوكراني برفع الحظر كجزء من تجديد هام للمنطقة سيجعلها أكثر أمانًا للسياح. أوديسا من الأماكن السياحية في أوكرانيا احتفظ بها الإغريق أولاً ، ثم العثمانيون ، وأخيراً الروس ، أوديسا في جنوب غرب أوكرانيا لها تاريخ مثير للاهتمام – يتم سرد كل ذلك من خلال العديد من المتاحف الممتازة. اليوم ، أوديسا هي مدينة حديثة بهندسة معمارية مذهلة على طراز فن الآرت نوفو ، ومقاهي جميلة لمشاهدة الناس ، وشواطئ رائعة. تقع على الشاطئ الشمالي الغربي للبحر الأسود ، وغالبًا ما يطلق عليها اسم "لؤلؤة البحر الأسود". لفيف لفيف هي أكبر مدينة في غرب أوكرانيا وتضم مركزًا تاريخيًا يستحق الاستكشاف. تأسست عام 1240 وسميت على اسم ليو ، الابن الأكبر لملك روثينيا ، وتبدلت العاصمة عدة مرات بين البولنديين والروس قبل أن تصبح مستقلة أخيرًا في عام 1991.
وكانت تلك الحجوات شهدت ارتفاعاً مطلع العام الحالي مع تخفيف قيود السفر التي كانت مفروضة بسبب وباء كورونا. بل إن بعض شركات الطيران بدأت في إلغاء بعض رحلاتها التقليدية المنتظمة إلى دول مثل فنلندا والسويد وأغلب دول أوروبا الشرقية لقربها من مناطق الحرب كما أن روسيا وأوكرانيا سيفقدان أغلب السياحة التي كانت تفد إليهما سنوياً، وتشكل نسبة معقولة من حركة قطاع السياحة والسفر العالمي. ونتيجة العقوبات وحظر الطيران المصاحب لها، ستخسر روسيا قدراً كبيراً من السياحة الوافدة إليها، إذ كانت تستقبل سنوياً حوالى 25 مليون سائح. وكان القادمون من أوكرانيا يشكلون النسبة الأكبر من السائحين الزائرين لروسيا في المقابل تخسر أوكرانيا تقريباً كل عائدات السياحة، حيث كانت تستقبل سنوياً 14 مليون سائح أغلبهم قادمون من روسيا. فكل سبل السفر للعطلات بين البلدين شبه متوقفة الآن، ولا يتوقع أن يعاد فتحها قريباً. كما أن السائحين من مصادر أخرى سيحجمون عن السفر إلى أي من البلدين لفترة حتى مع توقف الحرب