الزاني المحصن. عقوبة الزاني المحصن. عقوبة من زنى بمحرمه. الزاني المحصن: الزاني المحصن: هو المتزوّج، وعقوبته هي الرجم حتى الموت، وكذلك الزانية المحصنة: وهي المتزوجة، وعقوبتها الرجم بالحجارة حتى الموت. عقوبة الزاني المحصن: يقول ابن القيم رحمه الله تعالى أن الزاني المحصن لا يجمع بين الجلد والرجم، بل حده الرجم لا غير. وحديث عبادة يقول: "خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا الثيب بالثيب جلد مائة جلدة والرجم منسوخ، فهذا كان في أول الأمر عند نزول حد الزنا ثم رجمَ عليه الصلاة والسلام ماعزاً والغامدية ولم يجلد أي واحداً منهما، وهذا كان بعد حديث عبادة بلا شك. هل تقبل توبة الزاني المتزوج؟ - مقال. وهنا يبين الرأي المختار، مشيراً إلى خلاصة الخلاف ومجامع الأدلة بين الطرفين، ونأتي على ذكر الخلاف وأدلته ما يأتي: اختلاف العلماء في هذا الحديث: اختلف العلماء على ثلاثة أقوال: القول الأول: أنه من وجب عليه الجلد فلا يُرجم، وهذا مذهب الجمهور، منهم الأئمة الثلاثة أبو حنيفة ومالك والشافعي. والدليل على ذلك: هم الذين رجموا من قبل النبي صلى الله عليه وسلم، هم الماعز والغامدية واليهوديين، ولم يأت في رواية أنه جلد واحداً منهم. وإقامة الحد هو أمر يشتهر بين الناس فلو كان شيء من ذلك لنقل إلينا كما نقل الرجم حتى وإن كان في رواية واحد منهم.
وعليها طعامه وشرابه. فآيس منها فأتى شجرة فأضطجع في ظلها. وقد آيس من راحلته. فبينما هو كذلك إذ هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها. ثم قال من شدة الفرح: الله أنت عبدي وأنا ربك أخطأ من شدة الفرح". ما هو عقاب الزاني - أجيب. فاقبل يا أخي على التوبة وعمل الصالحات. ولا تكشف ستر الله عنك يغفر الله لك ويبدل سيئاتك حسنات إن شاء الله. ويفرح بتوبتك أهـ وبالجملة فإن على من وقع في ذلك الجرم أن يبادر إلى التوبة النصوح ، وأن يقبل على ربه بكليته ، وأن يقطع علاقته بكل ما يذكره بتلك الفعلة ، وأن ينكسر بين يديه مخبتاً منيباً ، عسى أن يقبله ، ويغفر سيئاته ، ويبدلها حسنات ، (( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون ومن يفعل ذلك يلق أثاما يضاعف له العذاب يوم القيامة ويخلد فيه مهانا إلا من تاب وآمن وعمل عملا صالحا فأولئك يبدل الله سيئاتهم حسنات وكان الله غفورا رحيما)).
وتأمل قوله: {يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ} [الفرقان: 70]، ولم يقل مكان كل واحدة واحدة، فهذا يجوز أن يبدل السيئة الواحدة بعدة حسنات بحسب حال المبدل". اهـ. مختصرًا.
الزنى حرام شرعا في القران الكريم و السنة النبوية حرام شرعا ومحرمة لانها تنقل الكثير من الامراض بين الطرفين و بين الذكر و الانثى وفي الدين الاسلامي هناك نوعين من الزناه الزاني المحصن و الزاني غير محصن و المحصن تعني المتزوج وعقاب الزاني المحصن: هي الرجم حتى الموت امام طائفة من المسلمين وعقاب الزاني الغير محصن هي:ثمانون جلدة امام مجموعة من الناس او طائفة من المسلمين