masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

رقية بنت الحسين -ع - Youtube

Monday, 29-Jul-24 19:45:27 UTC
الخامس من صفر.. ذكرى رحيل السيدة رقية بنت الإمام الحسين عليهما السلام… قرابتها بالمعصوم(1) حفيدة الإمام علي والسيّدة فاطمة الزهراء(عليهما السلام)، وابنة الإمام الحسين، وابنة أخي الإمام الحسن، وأُخت الإمام زين العابدين، وعمّة الإمام الباقر(عليهم السلام). اسمها ونسبها رقية بنت الحسين بن علي بن أبي طالب(عليهم السلام). السيده رقيه بنت الحسين عليها السلام. أُمّها الرباب بنت امرئ القيس بن عدي الكلبية. ولادتها ولدت في عام 57ﻫ أو 58ﻫ بالمدينة المنوّرة. حضورها في كربلاء كانت(رضوان الله عليها) حاضرة يوم الطف في كربلاء، وهي بنت ثلاث سنين، ورأت بأُمّ عينيها الفاجعة الكبرى والمأساة العظمى، لما حلّ بأبيها الإمام الحسين(ع) وأهل بيته وأصحابه من القتل. حضورها مع السبايا أُخذت(رضوان الله عليها) أسيرة ضمن سبايا أهل البيت(عليهم السلام)، ومعهم رؤوس الشهداء إلى الكوفة، ثمّ منها إلى الشام. أخبارها في الشام أمر اللعين يزيد بن معاوية أن تُسكن السبايا في خربة من خربات الشام، وفي ليلة من الليالي قامت(رضوان الله عليها) فزعة من نومها وقالت: أين أبي الحسين؟ فإنّي رأيته الساعة في المنام مضطرباً شديداً، فلمّا سمعن النساء بكين وبكى معهنّ سائر الأطفال، وارتفع العويل والبكاء.
  1. رقية بنت الحسين -ع - YouTube
  2. رقية بنت الإمام الحسين(ع) – الشیعة
  3. من هي رقية بنت الإمام الحسين (ع)، وماذا جرى عليها؟
  4. السيده رقيه بنت الحسين عليها السلام

رقية بنت الحسين -ع - Youtube

رقية بنت الحسين -ع - YouTube

رقية بنت الإمام الحسين(ع) – الشیعة

تصمت رقية وفي صمتها حزن شديد ثم تعاود السؤال.. أبي سافر.. إلي أين ؟ لماذا لم يأخدني معه ؟ أنا حبيبته رقية.. وتضج بالبكاء والنحيب. يصيب رقية تعب شديد فتلقي المثقل بالهموم في تلك الخربة المظلمة في ليلة كان ظلامها يشاطر حزنها العميق وفجأة يترائ لها حلم جميل.. إنها ترى أباها الحسين (ع)في النوم.. تحاول أن تتحرك نحوه.. تمد يديها.. فستيقظ من نومها لتدرك انه مجرد حلم.

من هي رقية بنت الإمام الحسين (ع)، وماذا جرى عليها؟

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع

السيده رقيه بنت الحسين عليها السلام

والطبري لم يسمّ البنت، إلا أنه ذكر عمرها أربع سنين. ذكر الملا حسين الكاشفي السبزواري (910 هـ) أن الواقعة جرت في قصر يزيد بن معاوية، وذكر وفاة البنت يوم رؤيتها للرأس. فخرالدين الطريحي ( 1085 هـ)؛ هو أول من اعتبر البنت ذات ثلاث سنين، ونقل في كتابه كلامها مع الرأس. ذكر محمد حسين الأرجستاني في أواخر القرن الثالث عشر، اسم البنت زُبيده، بالغةً من العمر ثلاث سنين، واعتبر مكان الحادثة خربة الشام. وقد أشار في صفحة سابقة من كتابه إلى حضور بنت للحسين في الشام تُسمّى رقية. ذكر الشيخ محمد جواد اليزدي في أوائل القرن الرابع عشر أنّ مكان الحادثة هو خربة الشام، وقال إن اسم البنت كان زُبَيده، أو رُقَية، أو زينب، أو سكينة، أو فاطمة. اعتبر السيد محمد علي الشاه عبد العظيمي ( 1334 هـ)، أن اسم الطفلة كان رقية، وأن عمرها ثلاث سنين. رقية بنت الامام الحسين. يقول المحدِّث القمي إن كتاب الطبري (كامل البهائي) يدلّ على أن نُسَخ الأصول، وكتب القدماء من الأصحاب كانت بين يدي مؤلفه. ثم يضيف أن أحد تلك المصادر المفقودة هو كتاب الحاوية في مثالب معاوية من تأليف قاسم بن محمّد بن أحمد المأموني من علماء السُنّة، وأن الطبري قد نقل قصة هذه الطفلة من ذلك التصنيف.
الاسم والنسب ذكر البيهقي (493 - 565 هـ) في كتاب لباب الأنساب أن بنات الحسين هنّ فاطمة وسكينة ورقية. وقال: ولم يبق من أولاده (في واقعة كربلاء) إلا زين العابدين عليه السلام، وفاطمة، وسكينة، ورقية. كما ذُكر أيضاً أن بناته أربعة وأسمائهن: فاطمة، سكينة، زينب وأم كلثوم، وأنّ زينب (وفي نسخة: ربيب) وأم كلثوم ماتتا في الصغر. أما محمد بن طلحة الشافعي فقد قال إن بنات الحسين أربعة، ثم سمّى منهنّ زينب، وسكينة، وفاطمة، ولم يسمّ الرابعة. واستنتج نجم الدين الطبسي من كلام البيهقي والشافعي أن البنت الرابعة للإمام الحسين هي رقية، وأنّ كنيتها أم كلثوم. أمّها اعتبرت بعض كتب التراجم أن أمها هي أم إسحاق بنت طلحة بن عبيد الله زوجة الإمام الحسن التي تزوجها الحسين (ع) بعد استشهاد أخيه. وقيل إن أم رقية هي السيّدة شاه زنان (شهر بانو) بنت يزدجر ملك الفُرس، فتكون رقية هي شقيقة الإمام زين العابدين. الحضور في كربلاء جاء في بعض نُسخ اللهوف أن الحسين نادى خيامه في آخر ساعات يوم عاشوراء: يا اُختاه! يا اُمّ كلثوم! وأنتِ يا زينب! وأنتِ يا رقية! رقية بنت الإمام الحسين(ع) – الشیعة. وأنتِ يا فاطمة! وأنتِ يا رَباب! وفي بعض المصادر: يا سكينة، يا فاطمة، يا زينب، يا أم كلثوم، يا فضة، عليكن مني السلام.

ثم قصه وفاتها.. وهي الاشهر عنها.. وقد کانت خلال ملحمه کربلاء تعالج من المرض دون علم بما جرى لابيها الحسين (عليه السلام). وفي الشام حين شفيت.. قامت بما هي معتاده عليه من اعداد السجاده لوالدها (عليه السلام) وقت الصلاه.. وانتظرته کثيراً دون جدوى.. فظلت تسال عنه وهي تبکي.. و نساء اهل البيت في حيره بما يخبرنها وحين سمع نداءها يزيد لعنه الله.. سال عما تطلبه فاجيب بانها تطلب والدها الحسين (عليه السلام). وهنا ارسل لها الراس على طبق وهو مغطى.. فجاووا بالراس الشريف اليها مغطى بمنديل فوضع بين يديها وکشف الغطاء عنه فقالت: ما هذا الراس؟ قالوا: انه راس ابيک، فرفعته من الطّشت حاضنه له وهي تقول: يا ابتاه من الذي خضّبک بدمائک؟ يا ابتاه من الذي قطع وريدک؟ يا ابتاه من الذي يتمني على صغر سني؟ يا ابتاه من بقي بعدک نرجوه؟ يا ابتاه من لليتيمه حتى تکبر؟ ثم انها وضعت فمها على فمه الشريف وبکت بکاءً شديداً حتى غشي عليها.. من هي رقية بنت الإمام الحسين (ع)، وماذا جرى عليها؟. وهنا قال الامام السجاد (عليه السلام) لعمته زينب: يا عمه ارفعي رقيه عن راس ابي فقد فارقت الحياه!. فلما راى اهل البيت (عليهم السلام) ما جرى عليها اعلوا بالبکاء واستجدوا العزاء وکل من حضر من اهل دمشق، فلم ير ذلک اليوم الا باک وباکيه.