ماذا جنيت لكي تمل وصالي كلمات ، الشعر العربي هو عبارة عن كلمات مُتناسقة تُعبر عما يدور في ذهن الشاعر وقلبه، حيث أنّ هذه الكلمات تبعث في نفس المستمع أو القارئ شعور مختلف، وللشعر استخدامات كثيرة ومتنوعة منها المدح، والرثاء، والهجاء، والذم، وغيرها الكثير من الاستخدامات الأخرى، وهنا سنُقدم لكم واحدة من روائع الشعر العربي الحديث. هذه القصيدة من كلمات الشاعر العربي القدير عبد الله فقيري، حيث أنّ هذه القصيدة تُعبر عن حاله وحال الكثير من الأحباب، وقد كتبها بصورة محترفة ورائعة، وقد نالت هذه القصيدة على إعجاب الآلاف من الأشخاص، والكثير من الأشخاص يُطالبون بكلمات تلك القصيدة من أجل حفظها أو اخذ منها بعض الاقتباسات الرائعة، ومن خلال الأسطر القادمة نضع إليكم كلمات القصيدة بشكل كامل والتي تتلخص بالآتي: ماذا جنيت لكي تمل وصالي؟ إني سألتك هل تجيب سؤالي! حاولت أن ألقي لهجرك حجة فوقعت بيت حقيقة، وخيالي كنت القريب وكنت أنت مقربي يوم الوفاق وبهجة الإقبالي فغدوت أشبه بالخصيم لخصمه عجبًا إذا لتقلب الأحوال يا صاحبًا سكن الملال فؤاده أسمعت مني سيء الأقوال؟ أنا ما طلبتك أن تعود لصحبتي بعد القطيعة، أو ترق لحالي فأنا بغيرك كامل مكتمل لا أنت لي نقص ولا أنا سالب منك الكمال فعش عزيزًا غالي فاقطع وصالك ما استطعت، وعش على هجري فإني بدأت بحب صادق وتنوعت يومًا بكل جمال فقضت ظروف الدهر أن تمضي بها وبنا لأسوء منتهي ومالي إنا لن أجادلك الوفاء فما مضي قد يستحال رجوعه، بجدال!
ماذا جنيت لكي تمل وصالي كلمات، هذه من القصائد الرائعة التي قدمها الشاعر عبد الله خليل فقيري، وهو من اشهر الشعراء في الساحة العربية في هذه الاوقات، ويقدم من خلال صفحته الشخصي الرسمية في التواصل الاجتماعي، كلمات الشعر والقصائد مكتوبة، وسريعا ما تنتشر بين الناس والمحبين له في مختلف الانحاء، واليوم جئنا لكم بمقالتنا البسيطة لنوضح لكم كلماتها مكتوبة، حتى تتمكنوا من نسخها ومشاركتها عبر حساباتكم في السوشيال ميديا، تابعوا معنا. الكثير من محبي الشعر والقصائد والسامعين لهذه القصيدة الجميلة، التي قدمها الشاعر المتميز عبد الله خليل فقيري، يتسائلون عنها مكتوبة من خلال الانترنت في محرك البحث، ولا يجدون من يقدمها لهم مكتوبة، واليوم عبر موقع طموحاتي تجدونها كاملة: كَلِمَات مَاذَا جَنَيْت كَى تَمَلّ وصالى مَاذَا جنيتَ كَي تَمِلَّ وصالي ؟ إني سألتك هَل تجيبُ سؤالي! حاولتُ أن ألقى لهجرك حُجةً فوقعتُ بَيْن حقيقةٍ وخيالِ كُنتُ الْقَرِيب ، وكُنتَ أنت مُقرَّبي يوم الْوِفَاق وَبَهْجَة الإقبالِ فغدوتَ أشبه بالخصيم لخصمِهِ عجبًا إذًا لتقلبِ الأحوالِ ياصاحِبًا سَكَن المَلالُ فؤادهُ أسمعت مِنِّي سَيِّء الأقوالِ لتميلَ عَنِّي ثُم تكرَه رؤيتي ويكون حُلمك أن تَرَى إذلالي!
لو أن فيك من الوفاء بقية لذكرت أيامًا مضت وليالي ووهبتني أسمى خصالك مثلما أنا قد وهبتك من جميل خصالي كم قلت إنك خير من عاشرتهم فأتيت أنت مخيبًا أمالي.