masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

لمن تجب الزكاة

Saturday, 06-Jul-24 06:45:21 UTC

\ سئل فضيلة الشيخ محمد بن صالح العتيمين رحمه الله: بعث علي شخص سيارة وبقي لي عنده خمسة آلاف ولها سنوات والشخص اختفى لا أدري أين هو، هل أزكي عنها؟ لقد بين الله سبحانه و تعالى مصارف الزكاة، وحصرها في ثمانية أصناف، قال سبحانه و تعالى: "إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل فريضة من الله والله عليم حكيم"، التوبة/60. وهذه الأصناف على وجه البيان هي: الفقراء و المساكين: وهم من كانوا أهل الحاجه، والذين لا يجدون شيئا، أو انهم قد يجدون بعض ما يكفيهم، وهناك اختلاف بين الفقهاء والعلما حول أيهما أشد حاجة، وقد ورد ذلك مفصلا في كتب الفقه. العاملون على الزكاة: وهم الأشخاص الذين يتولون جمع الزكاة. ولا يشترط أن يكونوا فقراء بل انهم يعطون من مال الزكاة حتى لو كانوا أغنياء. المؤلفة قلوبهم: وهم الأشخاص الذين دخلوا الإسلام حديثا، حيث أنهم يعطون من مال الزكاة لتأليف قلوبهم. من حكم الزكاة والأموال التي تجب فيها. وأن مذهب جمهور الفقهاء في هذا المصرف من مصارف الزكاة هو أن هذا السهم باق لم يسقط *بالإستعانة بفتاوى موقع "إسلام ويب"

  1. من حكم الزكاة والأموال التي تجب فيها
  2. لمن تجب الزكاة - ووردز

من حكم الزكاة والأموال التي تجب فيها

وعلى هذا فلا يجوز لك ـ أيتها السائلة ـ أن تدفعي زكاة الفطر لأمك ، بل عليك أن تنفقي عليها من غير الزكاة ، ونسأل الله تعالى أن يوسع عليك ويرزقك رزقا حسنا. والله أعلم.

لمن تجب الزكاة - ووردز

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الإسلام سؤال وجواب. 9 2 78, 398

من حكمِ الزكاة والأموالُ التي تجب فيها الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، أما بعد: فالزكاة فريضة من فرائض الإسلام، والركن الثالث من أركانه الخمسة العظام؛ قال تعالى: ﴿ وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَارْكَعُوا مَعَ الرَّاكِعِينَ ﴾ [البقرة: 43]، وقال تعالى: ﴿ خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكِّيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْ إِنَّ صَلَاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [التوبة: 103]. وقال رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم: « بُنِيَ الإِسْلامُ عَلَى خَمْسٍ: شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللهُ، وَأَن مُحَمدًا رَسُولُ اللهِ، وَإِقَامِ الصلاةِ، وَإِيتَاءِ الزكَاةِ، وَحَج الْبَيْتِ، وَصَوْمِ رَمَضَانَ » [1]. وقال صلى الله عليه وسلم في وصيته لمعاذ بن جبل رضي الله عنه لما بعثه إلى اليمن: « ادْعُهُمْ إِلَى شَهَادَةِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ، فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لِذَلِكَ، فَأَعْلِمْهُمْ أَنَّ اللَّهَ قَدِ افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ خَمْسَ صَلَوَاتٍ فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ، فَإِنْ هُمْ أَطَاعُوا لِذَلِكَ، فَأَعْلِمْهُمْ أَنّ اللَّهَ افْتَرَضَ عَلَيْهِمْ صَدَقَةً فِي أَمْوَالِهِمْ تُؤْخَذُ مِنْ أَغْنِيَائِهِمْ وَتُرَدُّ عَلَى فُقَرَائِهِمْ » [2].