نقدم لكم اليوم الأحد، تاسع أيام رمضان المباركات، طريقة عمل المرضوفة النجرانية ذات المذاق اللذيذ والتي يعشقها الكبير والصغير. والمرضوفة النجرانية من الأكلات الشعبية الأشهر في نجران، وهي عبارة عن عجين وزبدة سائحة بنكهة المدخن، وهو ما يجعل طعمها شهيًا ولا يقاوم، وتستغرق مدة تحضير المرضوفة 30 دقيقة تقريبًا. المكونات: ٤ كؤوس دقيق بر ماء للعجن (تعتمد كمية الماء على نوع الدقيق) ٢ ملعقة سمن كأس حليب كأس زبدة بدرجة حرارة الغرفة حجر نظيف ومغسول بالماء والصابون. ربع كأس دقيق بر طريقة التحضير نضع الدقيق في وعاء بعد أن يُنخل ثم نضيف الماء بالتدريج حتى تتكون عجينة متماسكة ولكن قوامها رخو قليل. ويحمى الصاج على النار وتوضع عليها العجينة وعندما تتحمر تقلب على الجهة الأخرى حتى تتحمر. وعند استواء العجينة نحضر وعاء ونضع العجينة به ثم ندهن اليد بالقليل من السمن وتدعك العجينة ويضغط عليها حتى تلين وتصبح قابلة للعجن. وتنقل بعدها إلى وعاء مخصوص وتوضع العجينة على شكل دائري ونحدث فجوة في المنتصف لنسكب الزبدة فيما فيها. حجر الرضيفه من وين محبتك. وبعدها نضع الزبدة في وعاء على النار ونتركها حتى تذوب وتبدأ بإظهار رغاوٍ على السطح. في هذه الأثناء نكون قد وضعنا الحجر المغسول والمنشف على النار، ثم نضع في وعاء ربع كأس دقيق وعندما تبدأ الزبدة بإظهار رغاوٍ على السطح والحجر قد أصبح ساخنًا جدًا نضع الحجر في وعاء الدقيق ونقلبه حتى نلاحظ ظهور دخان من الدقيق.
أما الواقع المؤلم الذي ينتظره هو انه سوف يدفع الكثير لاحقاً بل قد يقع في مشاكل صحية أكثر خطورة مما كان يعاني. وهنا تكمن خطورة الانجراف وراء هذه المستحضرات والادعاءات العلاجية. موضحاً ان هناك بعض المستحضرات بعد مرورها بالعديد من الابحاث والدراسات العلمية المحكمة عالميا خلال عدة سنوات واستخدامها على حيوانات التجارب ومن ثم نستخدمها بشكل آمن بعد اخذ الموافقة من قبل منظمات صحية عالمية في الولايات المتحدة الامريكية وأوربا، ثم اثناء الاستخدام الاكلينيكي مع الزمن تسجل آثارا جانبية خطيرة تهدد حياة المرضى مما يجعل تلك المنظمات الصحية توقف استخدامها وسحبها من الأسواق للمحافظة على الصحة العامة، واضاف:ان هذه التركيبات العشبية لم تمر بمراحل البحث والدراسات وتصرف من قبل جاهل يدعي المعرفة وبطرق ملتوية ومغشوشة بعيداً عن أنظار الجهات الرقابية.
^ عبد الحكيم الوائلي، موسوعة الأحجار الكريمة، دار أسامة للنشر والتوزيع، عمان، 2001، ص 374 ^ "Queensland opal" ، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2007. ^ محمد عز الدين حلمي، علم المعادن، القاهرة، 1961، ص 511 ^ Barot, N. (1994)، "New precious opal deposit found in Ethiopia"، ICA Gazette ، New York: The International Colored Gemstone Association.
5×5 إنش. [4] وتتوزع مواطن الأوبال الأسترالي في ثلاثة أقاليم، هي: أستراليا الجنوبية: اكتشف الحجر لأول مرة في إنكستون عام 1849، وشهد الإنتاج في هذا الإقليم تطورًا كبيرًا حتى بلغت قيمته في الربع لأخير من عام 1963 فقط نحو 3, 250, 000 جنية ومن أشهر حقول الأوبال في هذا الإقليم هما حقلي كوبربيدي واندموكا. [5] [6] نيوساوث ويلز: تعد وايت كلفس ولفتنج رج أشهر حقول هذا الإقليم بلغ مجمل إنتاج استراليا الجنوبية ونيوساوث ويلز عام 1902 نحو 140000 باوند وتحقق في منطقة لفتنج رج وحدها عام 1909 نحو اربعين ألف باون ارتفعت عام 1910 إلى 46200 باوند لتصل إلى 57300 عام 1911. كوينسلاند: تحقق ثاني أهم اكتشاف للأوبال في استراليا كلها عام 1872 في كل من لستويل دوانز وسبرنكشر. حجر الرضيفه من وين خيال الاطراف. أمريكا اللاتينية: في المكسيك وهندوراس. المجر [7] اثيوبيا [8] وصلات خارجية [ عدل] أنواع الأحجار الكريمة المراجع [ عدل] ^ النَّصُّ الكامل مُتوفِّر في: ^ روحي البعلبكي (1995)، المورد (ط. السابعة)، بيروت،لبنان: دار العلم للملايين، ص. 789. ^ منير البعلبكي، المورد قاموس، إنكليزي، عربي، دار العلم للملايين، بيروت 1977، ط 11، ^ Australian Opal Mining Fields | Opals Down Under نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.