masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

من صمم العلم السعودي

Tuesday, 30-Jul-24 04:32:06 UTC
May-26-2019, 10:46 PM #1 عضو منتديات بلاد بلقرن الرسمية من صمم العلم السعودي ؟! معلومات قرأتها ونقلتها لكم كثير من لا يعلم وقليل من يعلمون، أمور تخص بلادنا الغالية التي نعيش على أرضها. ليست هذه بالمعلومة السرية ولا الخطيرة حتى يمكن تجاهلها ، من مناهج الصف الأول الابتدائي وحتى الثالث الثانوي، لم نسمع من أساتذتنا تفاصيل عن العلم السعودي، وعمن صممه تحديدا؟ اسأل من بقربك أيا كان لتتأكد من هذه المعلومة، هل سمع بها من قبل؟ ستجد النفي القاطع، ليبادرك قائلا والحماس قد بدا عليه: من هو إذا؟ لتبدأ أنت يا من تعلم بالإجابة. أنه حافظ وهبة رحمه الله الذي صمم العلم السعودي، مصري الجنسية، لجأ إلى المملكة هربا من المستعمر الإنجليزي لبلاده، وكان قد تنقل بين عدة دول عربية، فمن مصر إلى البحرين ثم الكويت، إلى أن دعاه جلالة المغفور له بإذن الله الملك عبد العزيز موحد المملكة لزيارة بلده الثاني، فعمل فترة من الزمن مستشارا سياسيا في ديوان الملك عبد العزيز، ثم سفيرا للمملكة في بريطانيا أثناء الحرب العالمية الثانية. ويأتي هذا التعيين من المفارقات التي أرادها الملك عبد العزيز، فبعد أن كان الرجل مطاردا ومحكوما عليه من الاستعمار الإنجليزي، يفرضه الملك عبد العزيز سفيرا له في عقر دار الإنجليز.

من صمم العلم السعودي 2021

ذات صلة تعريف الشيوعية والاشتراكية دول يسهل الحصول على جنسيتها العلم السعودي صُمّم العلم السعودي بخلفية خضراء اللون مكتوب عليها نقش عربي بجملة (لا إله إلا الله محمد رسول الله)، وأسفل هذا النقش يمتد سيف باللون الأبيض، أمّا عن حجم العلم فإنّ نسبة عرضه إلى طوله هي 3:2. [١] وقد استُخدّم العلم السعودي منذ بدايات القرن العشرين، وتم اعتماده رسميًا للمملكة العربية السعودية في عام 1932م، إلا أنّه في عام 1973م صدر أمر ملكي بتغيير تصميم العلم، ونظرًا لأهمية العلم السعودي كرمز ديني فإنّه يُمنع رفعه عموديًا أو على نصف السارية. [١] أمّا عن اختيار اللون الأخضر للعلم فهو يعود للحركة الوهابية الإصلاحية التي ظهرت في القرن الثامن عشر، وقد ذُكر بأنّه اللون المفضّل للنبي محمد - صلى الله عليه وسلم-، ويُشير إلى الإسلام، والبعض يُشير لِصلته بابنة الرسول -صلى الله عليه وسلم- فاطمة، أمّا عن السيف فهو رمز للعدل والقوة. [٢] وممّا يجدر ذِكره بأنّ العلم السعودي هو العلم الوحيد في العالم الذي يُكتب فيه النص بتصميم رمزي مركزي، وقد تمّ الحرص في تصميم العلم بأن تُقرأ الشهادة من الجانبين. [٢] الشعار السعودي يتكون شعار المملكة العربية السعودية من سيفين عربيين، يظهران بتصميم منحني ومتقاطع، وفوقهما توجد نخلة باللون الأخضر، أما عن رموز الشّعار فإنّ السيفين يُشيران إلى القوة، والتضحية والمنعة، بينما تُشير النخلة السعودية في تصميم الشّعار إلى النماء، والحيوية والرخاء، [٣] أمّا عن تاريخ اعتماد الشعار السعودي فقد كان في عام 1950م، ويُشير تقاطع السيفان في الشعار إلى مملكتيْ الحجاز وسلطنة نجد، والنخلة في التصميم تُعبر عن أُصول المملكة العربية السعودية وازدهارها وحماية السيفان لها.

من صمم العلم السعودي للإعتماد

اللون الأخضر: يشير إلى كثرة الخير في المملكة العربيّة السّعودية. من هو مصمم العلم السعودي هو مستشار الملك عبد العزيز آل سعود "حافظ وهبة" ، مصري الجنسية، كان معلمًا في دولة الكويت في المدرسة المباركية، ومنها انتقل إلى الرياض حيث كان يعمل مع الملك عبد العزيز مستشارًا سياسيًا في ديوان الملك عبد العزيز، فكان شديد القرابة من البيت الحاكم، وسفير الملك في الكثير من الدول، ويجدر القول إلى أن العلم السعودي يتميز بأنه لا يتم تنكيسه أو إنزاله إلى نصف السارية في حالات الحداد أو الكوارث والأحداث المؤلمة، كما إنه يُمنع وضعه على القمصان أو الألبسة حفاظًا على كلمة التّوحيد. من هو حافظ وهبة حافظ وهبة، هو مستشار الملك عبد العزيز آل سعود، ولد في مصر وتحديدًا في الحي المصري الشعبي "بولاق" في عام 1307هـ، الموافق لعام 1889م، نشأ في أسرة متوسطة الحال. دخل "الكتَّاب" وعمره ستة أعوام فتعلم الكتابة والحساب والقرآن وأتم حفظه وعمره 11 عامًا، ومن ثَم دخل الأزهر ثم انتقل إلى مدرسة القضاء الشرعي، عمل في الكويت معلمًا، وبعدها انتقل إلى الرياض حيث عمل مع الملك عبد العزيز مستشارًا سياسيا في ديوان الملك عبد العزيز، ثم سفيرًا للمملكة في بريطانيا أثناء الحرب العالمية الثانية.

من صمم العلم السعودي للاستثمار

هذا وقد استقر العلم الوطني السعودي في شكله الحالي مستطيل الشكل عرضه يساوي ثلثي طوله أخضر اللون ووضع له نظام يحدد أبعاده وآداب رفعه، وأحكام استخداماته. كما أنشئت أعلام وطنية أخرى مشتقة منه أهمها علم القوات المسلحة وما يتفرع عن ذلك. وقد أوضحت تاريخ هذا العلم وشكله والأعلام الأخرى المشتقة منه، ونظام العلم الوطني وأشكاله وما يتصل به من رتب عسكرية أو أوسمة تكريمية أو ميداليات، وتاريخها وأشكالها في كتابي (تاريخ الراية السعودية - العلم، البيرق، الوسام) والذي سوف يرى النور قريباً إن شاء الله. وما زالت الروايات الشفوية والمعلومات المؤكدة تحفظ لنا أسماء البيوتات وأسماء الأشخاص الذين حملوا الراية في الدولة السعودية الأولى، ومن بينهم بالإضافة إلى الحاكم أفراد من أسرة آل طوق، وأشهرهم علي بن طوق من أهل الدرعية ثم الأحساء، وعبدالله أبو نهية، وقد أشار ابن بشر وإلى موقفه في الدفاع أيام حصار الدرعية عام 1233هـ. أما الدولة السعودية الثانية فمن أشهر من حمل الراية فيها زمن الإمام فيصل أسرة آل سلمة، وأشهرهم الحميدي بن سلمة من أهل الرياض. أما زمن الملك عبدالعزيز فكان أقدم من حمل الراية خلال دخول الملك عبدالعزيز الرياض وبعده: أسرة آل المعشوق وأشهرهم عبداللطيف المعشوق الذي استشهد وهو يحمل الراية بعد أربع سنوات من دخول الملك الرياض ثم ابنه منصور الذي استشهد في نفس الواقعة بعد أن حملها بعد أبيه وهي وقعة البكيرية عام 1324هـ.

من صمم العلم السعودي اليوم

وأكمل حافظ كلامه «ولقد صمم جلالته على وضع الخطوات السليمة في سبيل إيجاد تعليم يخدم أمته وبلاده لقد بذر جلالته» وبفضل الله ثم جهود الملك عبد العزيز ومستشاره حافظ وهبة تنعم المملكة اليوم بـ 28 جامعة عملاقة، ورئاسة عامة وكبيرة لتعليم البنات، وعشرات الكليات والمعاهد، وألوف المدارس، وملايين من الطلاب والطالبات. إمام مسجد [ عدل] الشيخ حافظ وهبة كان أول إمام يؤم المصلين بعد تشييد مسجد في شرق لندن عام 1910م على يد عدد من الشخصيات الإسلامية البارزة مثل القاضي سيد أمير علي ، وهو أول مستشار هندي في مجلس الشورى، والمقدم سير حسن سهراوردي واثنين من مترجمي القرآن الكريم إلى الإنجليزية وهما عبد الله يوسف علي، ومحمد مرمادو كبيكتهول، وتم تحويل منزلين في كومرشالرود شرق لندن إلى مسجد ومركز ثقافي إسلامي. وفي عام 1944م كان حافظ وهبة من الأعضاء المؤسسين للمركز الثقافي الإسلامي والمسجد المركزي في لندن، ووضع حجر أساسه الملك جورج السادس ملك بريطانيا حينذاك. وقد تبرعت الحكومة البريطانية بموقع المركز في وسط لندن من أملاك التاج البريطاني تقديراً لدور المسلمين والجالية الإسلامية حينذاك. وبقي المركز في المبنى القديم إلى أن بني له مسجد كبير ومرافق خدمات بتبرع سخي من الملك فيصل بن عبد العزيز وتم استكمال المبنى بعد ذلك بمساعدة من بعض الدول الإسلامية سنة 1978 م، ثم تمت توسعته وزيادة مبنى الإدارة في 1994م بتبرع سخي من الملك فهد بن عبد العزيز.

ثم حملها أفراد من بيت الظفيري من أهل الرياض، ومن أشهرهم إبراهيم الظفيري، ثم سلم الراية أثناء حروب توحيد الجزيرة إلى بيت آل مطرف، وأولهم عبدالرحمن بن مطرف الأول، ثم ابنه منصور ثم مطرف، ثم عبدالرحمن بن منصور بن مطرف الثاني، ولا تزال الراية في أيديهم حتى اليوم.