حكم البقاء مع الزوجة الغيور ؟ الشيخ مصطفي العدوي - YouTube
المثير والاستجابة: تغير السلوك هو نتيجة واستجابة لمثير من الخارج. التعزيز والعقاب: من خلال في ، تجارب إدوارد لي ثورندايك يبدو أن تلقي التحسينات بصفة عامة يدعم السلوك ويثبت أن العقاب يُقلل من الاستجابة وبالتالي من تدعيم وتثبيت السلوك النظرية الجشطلتية مؤسسها هو ماكس فيرتيمر ولدت في الثمانينات ثم انتقلت بعد ذلك إلى امريكا على يد كوفكا وكوهلر في العشرينات من القرن الماضي قامت بانتقاد النظرية السلوكية التي غيبت الذات المتعلمة. مبادئ التعلم في هذه النظر ية تقوم على مايلي: الفهم الدقيق لبنية الشيء تحقق الاستبصار من طرف الذات المتعلمة يعد الاستبصار حافزا داخليا التعليم مرتبط بالنتائج التي يؤدي اليها التعلم يتحقق بقدرة المتعلم على نقل تعلماته الى الوضعيات المشابهة التعلم بهذه النظرية يتم بالقوانين التالية: قانون التقارب قانون التشابه قانون الاغلاق قانون الاستمرارية او الاتصال قانون الشمول 2- نظرية التعلم الجشطالتية (نظرية التعلم الكلي). حكم البقاء مع الزوجة التاركة للصلاة. مع الحرب العالمية الثانية، كانت نظرية الجشتالت Gestalt قد تبلورت بصورة كاملة على يد كل من كوفكا Kofka وكوهلر Kohler الـمنتمين جميعهم إلى ما يسمى بمدرسة برلين. التعلم في المنظور الجشطلتي: يرتبط بإدراك الكائن لذاته ولموقف التعلم، حيث إن إدراك حقيقة المجال وعناصره المكونة له، والانتقال من الغموض وانعدام المعنى إلى فهم مبادئ التنظيم والحصول على الوضوح والمعنى، ويعتبر النمط النموذجي للتعلم.
ولك أن تضربها على هذا وتؤدبها حتى تستقيم؛ لأن ضربها في هذا المقام مهم جدًا، ولعل الله يهديها بأسبابك، ومع ذلك لم تنجب فعيوبها كثيرة، هذه المرأة عيوبها كثيرة والسلامة منها خير لك في الدنيا والآخرة، ولا يجوز لك البقاء معها أبدًا إلا أن تتوب، نسأل الله أن يهديها ويردها للتوبة أو يبدلك خيرًا منها. نعم. المقدم: جزاكم الله خيرا. فتاوى ذات صلة
اضغط هنا إن لم يقم المتصفح بتحويلك آليًا.
والأصح من أقوال أهل العلم أن من تركها تهاونًا وكسلًا فهو كافر، وإن لم يجحد وجوبها، وإذا كان هذا الرجل يجحد وجوبها صار كافرًا بالإجماع. وبكل حال فهذا الرجل رجل سيئ وكافر بترك الصلاة في أصح أقوال أهل العلم، فلا يجوز لك البقاء معه، بل يجب عليك أن تفارقيه ولا تمكنيه من نفسك. وقولها: الباب مفتوح، هذه كناية إذا أراد بها الطلاق معناها: اخرجي أنت طالق، فهي طلاق، وإذا كان ما أراد الطلاق، فليست بطلاق، لكن بكل حال حتى لو لم يطلق ما ينبغي لك البقاء معه، بل يجب عليك فراقه، وأن تتركيه وتذهبي إلى أهلك وأولادك معك، وليس له حق في الأولاد لكفره، فأنت أولى بأولادك، وهو رجل سيئ قد تعاطى كفرًا بالله ، فعسى الله أن يتوب عليه. نظريات التعلم والتعليم. فإذا تاب وأنت في العدة، ورجع إلى الله، وأناب إليه، وندم على ما فعل وصلى فلا بأس بالرجوع إليك، ما دمت في العدة، أما بعد العدة فلا إلا بنكاح جديد، نعم. المقدم: أحسن الله إليكم.