masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

انزل الله الانجيل على سيدنا

Wednesday, 10-Jul-24 20:40:59 UTC
ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا فإنّ حزب الله هم الغالبون –المائدة 56 فما هي أوصاف الذين نهانا القرآن عن اتخاذهم أولياء ؟ يقول عزّ وجلّ في كتابه الكريم: لا تتّخذوا الذين اتّخذوا دينكم لهوا ولعبا من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفّار أولياء واتّقوا الله إن كنتم مؤمنين.

أنزل الله سبحانه وتعالى على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم - معتمد الحلول

ابراهيم عيه السلام: وهو الملقب بابي الانبياء انزلت عليه الصحف الاولى التي ذكرت في القران الكريم وعددها عشر صحف وارسل الى جنوب بابل في العراق. نوح عليه السلام: يلقب بشيخ المرسلين وعاش 950عاما. سليمان عليه السلام: هو الذي استلم حكم العرش في صغره وكان عمره 12 عاما عبد وفاة ابيه. هارون عليه السلام: عاش مع اخيه موسى عليه السلام في مصر، وهو الذي ارسل الى بني اسرائيل. محمد عليه افضل الصلاة والسلام: وهو خاتم النبيين والمرسلين ارسل الى العرب وانزل عليه القران الكريم حيث انه عاش 63عاما. أنزل الله سبحانه وتعالى على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم - معتمد الحلول. تعريف كتاب الانجيل كتاب الانجيل هو الكتاب الذي أنزله الله وفقا للعقيدة الإسلامية على المسيح بعدما انزل التوراة على موسى ومؤيدًا لها، وموافقًا لها في أكثر الأمور الشرعية، يهدي إلى الصراط المستقيم، ويبين الحق من الباطل، والابعاد عن طريق الضلالة ويدعو إلى عبادة الله وحده دون من سواه، وهو الإنجيل الذي أنزل على المسيح عليه السلام وقد تعرض للتحريف. الكتب كما وردت في القران الكريم يعد اليمان بالكتب السماوية التي انزلها الله على انباءه ورسله من اهم اركان الايمان الستة، وورد في القران الكريم عن كل كتاب نزل على أي نبي او رسول من عند الله عزوجل وسوف ورتبت الكتب كما وردت في القران وهي: التوراة: انزل علي موسى عليه السلام.

الفوائد والأحكام: 1- إثبات رسالة موسى- عليه الصلاة والسلام؛ لقوله تعالى: ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ ﴾. 2- تعظيم التوراة؛ لقوله تعالى: ﴿ الْكِتَابَ ﴾ أي: الكتاب العظيم؛ لأن التوراة أعظم كتب الله تعالى بعد القرآن الكريم. 3- أن من جاء بعد موسى عليه السلام من الرسل تبع له، يحكمون بشريعته؛ لقوله تعالى: ﴿ وَقَفَّيْنَا مِنْ بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ ﴾. 4- إثبات رسالة عيسى عليه الصلاة والسلام، وأنه آخر رسل بني إسرائيل؛ لقوله تعالى: ﴿ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ ﴾ فأعطاه الله عز وجل الآيات البينات الشرعية، في الإنجيل، والآيات البينات الكونية، كإحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص ونحو ذلك. 5- إثبات تمام قدرة الله عز وجل في خلق عيسى عليه السلام من أنثى بلا ذكر؛ لقوله تعالى: ﴿ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ ﴾، فنسب عليه السلام إلى أمه للتنبيه على قدرة الله عز وجل في خلقه من أنثى بلا ذكر. 6- أن من لا أب له ينسب شرعًا إلى أمه؛ لأن الله عز وجل نسب عيسى عليه السلام إلى أمه. 7- تأييد الله عز وجل لنبيه عيسى عليه السلام بروح القدس جبريل عليه السلام؛ لقوله تعالى: ﴿ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ﴾.