قد يهمك أيضًا: فوائد شجرة كف مريم للحمل تحمل تلك العشبة العديد من الفوائد فيما يخص المرأة الحامل كونها تساهم في الحد من حدوث الإجهاض، وبالأخص في الثلاثة شهور الأولى من الحمل والناجم عن إفراز هرمون البروجيسترون بإفراط، فعند المواظبة على تناولها في حالة التخطيط للحمل تساعد على رفع مستويات التبويض ما يساهم في علاج العقم، وينصح البعض بتناولها لمدة سبعة أشهر متتالية حتى التحقق من حدوث الحمل. تساعد كذلك في تحسين الحالة المزاجية لدى المرأة الحامل والحد من الإصابة بالإمساك، وتسهيل عمليات الولادة الطبيعية لكن يرجى الرجوع إلى الطبيب قبل تناولها من خلال سحق كمية وفيرة من عشبة كف مريم المجففة، ونقعها في الماء لمدة ليلة كاملة وتناول كوبًا واحدًا يوميًا. فوائد شجرة كف مريم للمرضع تعمل هذه النبتة على زيادة إدرار الحليب للمرضعات بعد الولادة حيث ينصح بتناولها من خلال الفم بعد الولادة والمواظبة على ذلك. فوائد شجرة كف مريم لمحاربة سن الأمل سن الأمل هو السن الذي تصل إليه النساء بعد انقطاع الحيض وما يترتب على ذلك من إرهاق جسدي وخلل هرموني وهبات سخنة وغيرها من الأعراض، لذا ينصح باستخدام تلك العشبة للتقليل من هذه الأعراض من خلال تناول منقوع كف مريم فقط أضيفي ملعقة صغيرة من بودرة عشبة كفة مريم إلى كوب من الماء المغلي، ودعيه منقوعًا لمدة خمسة عشر دقيقة ثم تناولي هذا المشروب ثلاث مرات على مدار اليوم بصفة منتظمة.
و تعتبر مثالية للنمو في البيئة الصحراوية حيث يمكن زراعتها في حديقة المنزل لتطرد الحشرات و تعطي بهجة و منظراً جذاباً لحديقتك. إن كنت تفكر في العناية بهذه الشجرة فإنها تحتاج تقليماً في فصل الشتاء للتحكم في شكله و طوله. و يتم تسميده مرة كل عام ، و يتكاثر هذا النبات مرة في الربيع. ما هي فوائد عشبة شجرة كف مريم؟ إن شجرة كف مريم لها العديد من الفوائد العلاجية و من تلك الفوائد: التخفيف من الأعراض المصاحبة للدورة الشهرية مثل آلام الصدر و الصداع و الألم الشديد و الإعياء، بالإضافة إلى ألم البطن و الإمساك. هذا بالإضافة إلى أنها من الممكن أن تخفف من عدم التوازن النفسي و الشعور بالإكتئاب أو ما يسمي بمتلازمة ما قبل الحيض. و في تلك الحالات فإنه يمكن تناول عشبة كف مريم عن طريق الفم. علاج تضخم البروستات عند الرجال تعالج عشبة كف مريم تضخم البروستات عند الرجال. و تقوم أيضاً بالحد من الأعراض المصاحبة لتضخم البروستات مثل حصر البول و الألم و غيرها من أعراض. تقوم عشبة شجرة كف مريم بالتقليل من الرغبة الجنسية للرجال فلقد أطلقوا عليها إسم عشبة الرهبان و ذلك لتأثيرها على الرغبة الجنسية بشكل مباشر لدى الرجال. فقد تسبب زيادة الرغبة و الشهوة الجنسية القلق عند صاحبها.
ويمكن جمع ثمار كف مريم والتى تشبه حبات الفلفل الأسود بعد أن تبلغ درجة النضج فى فصل الصيف، ويصبح لونها داكن ما بين البنى والأسود، ويتم جمع الثمار غالبا بين شهرى أكتوبر ونوفمبر من كل عام. ولعل هذا النبات يعتبر بحق شيء رائع لكل امرأة تجد صعوبة فى التكييف مع الدورة الهرمونية التى تفرز بداخلها. لقد ذكر العالم الأغريقى – أبقراط Hippocrates – الملقب بأبو الطب القديم هذه الشجيرة وفضلها فى علاج مشاكل النساء منذ عام 450 قبل الميلاد. ومنذ ذلك التاريخ ظل الحكماء من أهل الطب يصفون تلك الشجيرة للتخلص من كثير من الأمراض التى كانت تؤرق البشر حينها، ومن ضمن ما توصف له من أمراض أو أعراض هو علاج الحميات، والصداع المزمن بالرأس، ولطرد الغازات من البطن، ومدر جيد للبول، ولكن ظل الاستخدام الأكثر والأهم والدارج على مر العصور، هو علاج مشاكل المرأة الناجمة عن الخلل الهرمونى داخل جسمها. كما أن الأبحاث العلمية المبكرة التى أجريت على ثمار كف مريم فى ألمانيا، قد بدأت على يد الدكتور – جيرهارد ماديس Gerhard Madaus – الباحث فى النباتات، وذلك فى عام 1930م. وذلك باستخلاص المواد الفعالة فى الثمار الجافة من نبات كف مريم، والتى لها أثر قوى فى إطلاق هرمون البروجسترون من معاقله فى الجسم، بعد تنبيه الغدة النخامية بأن تأمر المبايض بإنتاج القليل من هرمون الاستروجين عندما يوجد فى الدم الكثير منه، وبذلك تعيد التوازن إلى ميزان الهرمونات الأنثوية فى الجسم ولعلنا نتناول بعض المشاكل التى تؤرق المرأة بشيء من التفاصيل: ومن اهمها التوتر الحاصل قبل حدوث الطمث عند كثير من النساء عسر الطمث PMT هو أمر راجع إلى عدم التوازن بين ميزاني هرموني الأستروجين oestrogen والبروجسترون progesterone داخل جسم المرأة.
ثانيا: كف مريم وهي تختلف عن العشبة الاولى الاسم العلمي / (Anastatica hierochuntica) الاسم الشائع (Jericho roses) العائلة النباتية / الصليبية Brassicaceae Cruciferae الأسماء المتداولة / الايميشي – شجرة مريم – كف مريم – حداق – Chasteberry شجرة ابراهيم شجرة الراهب شجرة مريم كف مريم
يتحمل النبات درجات حرارة مرتفعة تزيد عن الأربعين مئوية، حيث تنمو في المناطق المعتدلة و الدافئة المدارية كما تتحمل درجات الحرارة المنخفضة و الصقيع و تزرع بهدف الاستفادة منها كشجر زينة و حدائق بشكل رئيس، حيث تتميز برائحة عطرية مميزة، تتحمل سطوع الشمس المباشر و الظل الجزئي و تحتاج لتربة جيدة التصريف و تتحمل الملوحة حتى 5. 000-6. 500جزء في المليون. النبات معروف أيضاً في افريقيا و قلما يعرف لخصائصه الثمرية، بالرغم من استخدامه أحياناص لتدعيم الأغذية و الطعام، إلا ان الفائدة الرئيسية منه تزيينية، تزرع للزينة في الحدائق والمنتزهات والشوارع وتصلح لعمل الاسيجة، ويكون تكاثرها بواسطة العقل والبذور. النبات كثير التفرع و يبدأ بالتفرع و تشكيل الأوراق من علو 10 سم فوق التربة، و كذلك بالإزهار و إعطاء الثمار، و التي غالباً ما تجنى لاستخدامها الطبي. الأجزاء المستعملة أزهار كف مريم الأوراق و الأزهار و الثمار حصادها تجنى الثمار برفق و تجمع عن الساق و الأغصان بفركها بلطف، تستعمل الثمار بالحصول على خلاصتها بعد غليها مع الماء للحصول على الصباغ التقليدي شراب الخل التقليدي المصنوع من ثمارها أو شرابها المركز أو الإكسير أو بتناولها طازجة مباشرة.