الوضوح في التوقيع: فقد يكون التوقيع واضح المعنى أو غامض أو يحتوي على زينة أو زخارف خاصة. تحليل الشخصية من التوقيع في علم النفس، عندما يختار الإنسان التوقيع الخاص به يكون المسؤول عن هذا الاختيار الأنا الخاصة بكل إنسان، وقد عرف عالم النفس سيغموند فرويد الأنا على أنها جزء من الشخصية التي تتوسط متطلبات الهوية والأنا العليا والواقع، وتعمل الأنا على أساس مبدأ الواقع بحيث تفضي إلى إشباع رغبات الهوية بطريقة واقعية ومناسبة اجتماعيًا، وبناءاً على تعريف فرويد، فإن الأنا تنعكس على كل تصرفات الإنسان بما في ذلك استخدامه للأشياء التي تعبر عن شخصيته مثل التوقيع أو التصرفات السلوكية واللفظية وغيرها، وفي الآتي، سوف نذكر تحليل الشخصية من التوقيع كما رآها علم النفس. تحليل الشخصيّة من الصور | إختبري شخصيّتكِ من خلال صورة واحدة | 3a2ilati. [2] تحليل الشخصية بحجم التوقيع في تحليل الشخصية من حيث حجم التوقيع، قد يكون حجمه كبيراً أو صغيراً أو متوسط الحجم، وكل منها له دلالته وفق الآتي: التوقيع ذو الحجم الكبير والطويل: لقد تباين تحليل علم النفس في تحليل الشخصية من حيث الحجم الكبير، فالبعض يراها دليل على النرجسية العالية وحب الذات، والبعض يراها دليل على الثقة بالنفس والجرأة. التوقيع ذو الحجم المتوسط: وهي دليل على أن صاحب التوقيع متصالح مع ذاته، ويمتلك شخصية معتدلة لا إفراط فيها بالثقة ولا تقليل لذاته.
ويُوفر العالم الافتراضي «سكند لايف»، الذي تُطوره شركة «ليندن لاب» في سان فرانسيسكو، ويُشارك فيه نحو مليون شخص شهرياً، 150 ضابطاً للتحكم في شكل الوجه والجسم والملابس بدايةً من مقاس القدم إلى لون العينين وثنيات الملابس. وتقول شركة «ستار دول» Stardoll AB السويدية، التي توفر موقعاً على الإنترنت لألعاب الأزياء، وتحظى بـ100 مليون عضو، إنها تُتيح للاعبين أكثر من 60 مليار تشكيل مختلف للملابس والشكل. ولفت عالم الأبحاث في شركة «يوبي سوفت» لألعاب الفيديو والمهتم بدراسة سلوكيات اللعب، نيك يي، إلى اهتمام الأشخاص البالغ بالشكل الذي تبدو عليه شخصياتهم الرمزية على الإنترنت. وإضافة إلى تعبير الصور الرمزية عن جانب من بعض جوانب الشخصية أو ما يرغب الشخص في أن يكون عليه، فإنها قد تتحول بعد فترات طويلة من الاستخدام المُكثف إلى امتداد للهوية الشخصية. وقالت الكاتبة العلمية ومُؤلفة كتاب «أنا وذاتي ولماذا: البحث عن علم الذات»، جنيفر أويليت، إن «عقلك سيبدأ بدمج صورتك الرمزية في تصورك عن الذات، وكلما قوى ارتباطك بالصورة الرمزية، كلما ستُؤثر أكثر في سلوكك بالعالم الحقيقي». وتستخدم أويليت نفسها «سكند لايف» بانتظام، وتحمل شخصيتها فيه اسم جين لوك بيكوانت، وتبدو أنحف مما هي عليه في الواقع، وتتقاسم المنزل مع صورة رمزية لزوجها شون كارول، الفيزيائي في «معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا»، وقطة افتراضية.
تعيشين في حالة من الانسجام مع محيطكِ، فأنتِ عفوية، حماسية، لا تقولي أبداً "لا" للمغامرة. في كثير من الأحيان، تتركين كلّ من حولكِ في حالة من الذهول والصدمة، ولكنّك دائماً ما تظلّين وفيّة لنفسك. تمتلكين العديد من الإهتمامات وإن استحوذ شيء جديد على اهتمامكِ، لا تتخلّين عن الموضوع قبل تكوين ثقافة ومعرفة عميقة في مجاله! رقم 9: شخصيّة متفائلة ومحظوظة، تؤمنين أن الحياة هي هبة وتحاولين تحقيق نفسكِ فيها بأكبر قدر ممكن واستعمال هذه الهبة للإستخدام الأفضل. أنتِ فخورة جداً بإنجازاتك، ولديكِ الإستعداد التام للتمسّك بالأشخاص الذين يهمونكِ في السراء والضراء. تعتمدين نهجاَ صحياً في الحياة، وتنظرين دائماً إلى النصف الممتلئ من الكوب. تستغلّين أي فرصة لتغفري، تتعلمي، وتنمّي ذاتك لأنك تؤمنين أن الحياة قصيرة جداً وعليكِ استغلال كلّ لحظة منها. للمزيد: إعرفي شخصيتكِ من تاريخ يوم ميلادك!