masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

محمد إبراهيم (توضيح) - أرابيكا

Monday, 29-Jul-24 19:25:56 UTC

آخر حروب صدام (وثائقي) - ويكيبيديا خمسة أشخاص كانوا يعرفون حفرته... أحدهم وشى به وآخر دلّهم. محمد إبراهيم المسلط - Wikiwand محمد إبراهيم المسلط - ويكيبيديا العقيد محمد ابراهيم المسلط وخونة الأمانة ودعوته لأخيه. أسرار إعتقال صدام بالوقائع والأسماء.. وتفاصيل لقاء مبعوث. ‫من وشى بصدام حسين وكيف... - من خان وخَذَلَ صدام حسين. Videos of العقيد محمد ابراهيم المسلط Blogger - معلومات عامة (كتاب ومقالات - شبكة الجزيرة لخدمات مَقَالات ومتابعات -:): 5- مَن وشى بصدام حسين وقبض عليه. المسلط – SaNearme. حصـريا | العقيد محمد ابراهيم المسلط | حول الوشايه بالرئيس. المزيد من أسرار اعتقال صدام حسين بالوقائع والأسماء.. ومدى. مَقَالات ومتابعات -:): 4- من وشى بصدام حسين وقبض عليه. خفايا يكشفها خبراء اميركيون عن القبض على صدام وكنوزه. قائد فرقة القبض على "صدام حسين" يفجر مفاجأة بشأن ماحدث. هل تذكرون الخائن الذي باع "صدام حسين" وكشف عن مكانه السري. الواشي سرق مليون دولار من حقيبة صدام قبل ان يختفي الواشي سرق مليون دولار من حقيبة صدام قبل ان يختفي | دنيا الوطن Images of العقيد محمد ابراهيم المسلط آخر حروب صدام (وثائقي) - ويكيبيديا بقلم: محمد سعد عبد اللطيف لننتصر على هتلر: كتاب تزداد اهميته بظل سيطرة النهج الحربي ولا شيء غيره في اسرائيل!!

  1. المسلط – SaNearme
  2. الواشي سرق مليون دولار من حقيبة صدام قبل ان يختفي | دنيا الوطن
  3. الواشي سرق مليون دولار من حقيبة صدام قبل ان يختفي

المسلط – Sanearme

أكدت مصادر موثوقة أن عملية اعتقال الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين قد تمت يوم الجمعة حوالي الساعة الثامنة مساء وليس كما صرح أحد المسئولين العسكريين الأميركان بأن هذه العملية قد تمت مساء يوم السبت الماضي. وقد أكد رئيس المؤتمر الوطني العراقي أحمد الجلبي في أول تصريح له بعد اعتقال صدام حسين أن العملية قد تمت يوم الجمعة مساء، وفسر التضارب بين الموعدين بأن بعض أعضاء مجلس الحكم العراقي حاولوا استثمار الحدث إعلاميا ليبدوا وكأنهم معنيون بأمر اعتقال صدام، إذ أراد الجلبي أن يوصل رسالة سريعة تقول إن الوصول إلى الرئيس المختفي تم عبر العراقيين وليس عبر الأميركان، وخص بالذكر عضو المكتب السياسي في حزب الطالباني كوسرت رسول الذي أمسك بخيوط العملية التي كشفت مكان اختفاء صدام منذ البداية. وكان أول من أعلن عن عملية الاعتقال رئيس الاتحاد الوطني الكردستاني جلال الطالباني من طهران إذ كان في زيارة خاصة إلى إيران، ولعله كان على اتصال دائم مع مستشاره كوسرت رسول الذي أبلغه في الحال عن هذا الخبر، ولم ينتظر الطالباني إعلان الأميركان عنه، فبادر بسرعة البرق في ابلاغ الإيرانيين عن ذلك، فتلاقفت الخبر وسائل الإعلام المختلفة.

الواشي سرق مليون دولار من حقيبة صدام قبل ان يختفي | دنيا الوطن

الخبر التالي: احذر علامة واتس آب الذهبية WhatsApp Gold الأكثر قراءة الآن: شاهد الصور الأولية للحوثيين من أمام منزل مفرح بحيبح بمديرية الجوبه عقب سيطرتهم عليها عاجل... محمد ابراهيم عمر المسلط. التحالف العربي يعلن تدمر مسيرة حوثية هام... قيادي بارز في المجلس الانتقالي يُعلن استقالته(الإسم) رئيس مجلس الشورى يحث واشنطن على ممارسة ضغط أكبر على الحوثيين! منظمة ميون تجدد مطالبتها للحوثيين بفك الحصار على مديرية العبديه مقترحات من

الواشي سرق مليون دولار من حقيبة صدام قبل ان يختفي

[8] [9] وفي يوم 13 كانون الأول 2019، نشرت الجزيرة نت قولاً لابن شيخ البو ناصر، اسمه فلاح حسن الندا، أشار "إلى وجود شخص من أقارب صدام أدلى بمعلومات للأميركيين أدت لمعرفة مكانه واعتقاله، وأن الأنباء متضاربة بحسب التصريحات الأميركية عن تسمية الشخصية، فقد ذكرت مرة اسم نامق الدوري وأخرى محمد إبراهيم، ولم يثبت قطعا من يقف خلف عملية الاعتقال تحديدا". [10] ينتسب محمد المسلط إلى عشيرة البيكات من قبيلة ألبو ناصر التي ينتسب إليها صدام حسين ، ووالد محمد المسلط هو ابن عم لوالد زوجة الرئيس صدام ساجدة خير الله طلفاح ، وكان من بيت المسلطِ أقربُ المرافقين والمساعدين لصدام منذ احتلال بغداد يوم 9 نيسان سنة 2003، حتى يوم اعتقاله وقتَ الغروب، يوم 12 أو 13 كانون الأول سنة 2003، [11] [12] منهم ناصر يونس عمر المسلط وأخوه فارس، والعقيد ردمان إبراهيم عمر المسلط، [13] وأخوه سلوان، وأخوهما العقيد محمد إبراهيم المسلط. [11] وكانت القوات الأمريكية قد علمتْ باعتماد صدام حسين على أبناء عشيرته عموماً وأبناء المِسْلِط خصوصاً في حراسته ومراسلاته وتنفيذ أوامره لمقاومة الوجود الأمريكي العسكري وباشتراك هؤلاء في مقاومة الاحتلال الأمريكي بأوامر من صدام، فاعتقلوا ردمان المسلط ونُقلوه إلى بغداد للتحقيق وما لبث أن توفيَ هنالك من جراء مرض القلب التاجي ظن محققو الجيش الأمريكي أن ردماناً كان صاحب القرار بعد صدام، ولمّا توفيَ ردمان واستمرت المقاومة، تيقن الأمريكيون أن محمداً المسلط هو المدبر للمقاومة أثناء اختفاء صدام.

القضية بدأت بحسب هذه المصادر منذ فترة قصيرة، حينما جاء شاب في مقتبل العمر طويل القامة أسود الشعر قوي البنية، إلى مقر حزب الطالباني، وطلب مقابلة الطالباني، ولكن حراس المقر أبعدوه وقالوا له ماذا تريد من الطالباني، أخبرهم بأن لديه أمرا خطيرا لا يريد أن يخبر به أحد سوى الطالباني. وحين وصل خبر هذا الشاب إلى الطالباني، أوعز إلى حراسه بأن يفتشوه جيدا ثم يسمحوا له بالدخول. وبعد وصوله إلى الطالباني، قال مخاطبا الطالباني، إني أعرف مكان اختفاء صدام حسين، ولا أريد أن يعتقل من قبل الأميركان وإنما من قبلكم. وفي الحال طلب الطالباني من هذا الشاب أن ينسق مع كوسرت رسول. وهكذا بدأت العملية، إذ نقل كوسرت رسول الخبر إلى القوات الأميركية، مقترحا عليهم خطة مشتركة تنفذها قوات «البشمركة» ويكون دور الأميركان حماية ظهرهم فقط، ولكن قائد قوات التحالف رفض ذلك وأخذ المسألة على عاتقه ومنع أي تدخل من قبل الأكراد أو ميليشيات الأحزاب الأخرى. وتقول المصادر إن السبب الذي دعا هذا الشاب الذي كان يعمل مراسلا حربيا لصدام حسين للوشاية به، يكمن في مشاجرة بينه وبين صدام قبل أيام من قدومه إلى مقر حزب الطالباني للتبليغ عنه، وهذه المشكلة تتعلق بطريقة عمل هذا الشاب، فقد تشاجر صدام حسين معه، ورد الشاب عليه بالمثل، ولكن بعد المشاجرة هدأت الأعصاب، فعاد واعتذر من رئيسه، ولكنه اخفى نيته في الوشاية به بأقرب فرصة ممكنة.