masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

كتب لماذا سميت الفاتحة بالسبع المثاني - مكتبة نور

Wednesday, 03-Jul-24 16:04:10 UTC

وقد ورد في حديث الشريف في صحيح البخاري ما يثبت أن سورة الفاتحة هي الروايات السبع. فعن أبي سعيد بن الملي ، قال: كنوت حقيقي لا مسجد ، فداني النبي محمد فيلم جبه ، فقلط رسول الله ، كنوط حقيقي. فَقَالَ: "َلَمْ يَقُلِ اللَّهُ:" [الأنفال: 24]. كتب لماذا سميت الفاتحة بالسبع المثاني - مكتبة نور. ثمم قال: «لَأُعَلِّمَنَّكَ سُورَةً هِيَعأَمُ السُّوَرِ فِي القُرْآنِ، قَبْلَ ْنَ تَخْرُجَ مِنَ المَسْجِدِ». ثمم أَخَذَ بِيَدِي، فَلَمَّا َرَادَ ْنْ يَخْرُجَ، قُلْتُ لَهُ: «َلَمْ تَقُلْ لَأُعَلِّمَنَّكَ سُورَةً هِيَُأَأََُْةٍَةٍُُُُُُ. قال: {الحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ العَالَمِينَ} [الفاتحة: 2]، «هَيَ السَّبْعُ المَثَانِي، وَالقُرْآنُ العَظِيمُ الَّذِي أُوتِيتُهُ». اقرأ أيضا: لماذا سميت سورة الفاتحة بهذا الاسم؟ الفاتحة سورة الفاتحة هي أعظم سورة في القرآن الكريم ، فهي ركن أساسي من أركان الصلاة ، وهي السورة التي فتح بها كتاب الله داخل أوراق القرآن الكريم. تتكون سورة الفاتحة من سبع آيات وهي سورة مكية نزلت في مكة المكرمة قبل الهجرة إلى المدينة المنورة. وأمر نزل الفاتحة أنها السورة الخامسة ، كما نزلت على الرسول بعد سورة العلق وسورة القلم وسورة المزمل وسورة المدثر ، وهذا أكثر ما نزلت به.

كتب لماذا سميت الفاتحة بالسبع المثاني - مكتبة نور

أهمّيّة الفاتحة في الرُّقية والاستشفاء إحدى الفضائل العظيمة التي تتميز بها أمّ الكتاب أنّها تُقرأ على المريض كرقية، ودليل ذلك في عهد النبي صلى الله عليه وسلم عندما سافر نفرٌ من أصحابه ونزلوا على أحد أحياء العرب، وكان سيّدهم قد لُدِغ ولم ينفعه أي علاج، حتى جاء أحد الصحابة رضي الله عنه وأخذ يَتْفُلُ ويقرأ الفاتحة، فشُفي الرجل كأن لم يكن به شيء، وعندما أخبروا النبي صلى الله عليه وسلم بما حدث أيّد ذلك قال: "وما يُدريك أنّها رقيّة". فضائل سورة الفاتحة هي أعظم سورة في القرآن الكريم، وقد أشار النبي صلى الله عليه وسلم إلى عِظمها عندما كان يتحدّث في المسجد إلى أبي سعيد بن المعلى، وقال له إنّه سيعلمه أعظم سورة في القرآن، فقرأ له سورة الفاتحة. تفرّد القرآن بها وعدم نزول مثلها ولا أعظم منها لا في التوراة ولا في الإنجيل. هي ركن من أركان الصلاة ودونها لا تصحّ الصلاة أبداً. السورة الأولى التي افتُتِح بها القرآن الكريم. Source:

محتويات ١ سورة الفاتحة ١. ١ سبب تسمِيَة سورة الفاتحة بالسبع المثاني ١. ٢ الفاتحة نصفان بين العبد وربه ١. ٣ أهمّيّة الفاتحة في الرُّقية والاستشفاء ١. ٤ فضائل سورة الفاتحة سورة الفاتحة سورة الفاتحة هي السورة الأولى في ترتيب المصحف الشريف، وبِها افتُتِح هذا الكتاب العزيز، تحدّثت عن الإيمان بالله تعالى وصفاته الحُسنى وإفراده بالعباد، والاستعانة به جلّ وعلا في الأمور كلها، والإيمان باليوم الآخر، وطلب الهداية من الله إلى الطريق السليم المليء بالطاعات وانتهاج سبيل الصالحين في ذلك، واجتناب سبيل المغضوب عليهم من اليهود، والضّالين من النّصارى. سبب تسمِيَة سورة الفاتحة بالسبع المثاني سُمّيت الفاتحة بالسّبع المثاني لأنّ المصلّي يُثْنِي فيها على الله عزّ وجلّ، وقيل لأنّه يُثني بها؛ أي يعيدها في كل ركعة من الصلاة، وقيل لأنّها استُثنِيت لأمة محمدٍ صلى الله عليه وسلم ولم تنزل على من جاء قبلها من الأمم. للفاتحة أسماءٌ أخرى سُمّيت بها مثل: أمّ الكتاب؛ لأنها جمعت مقاصده الأساسيّة، والوافية؛ لأنها وافيةٌ بما في القرآن من معانٍ، والحمد؛ لذكر الحمد فيها، كذلك سميت بالشافية والكافية والأساس والصلاة وغيرها من الأسماء.