وأشارت الشرطة في بيان لها ، أن المواطن الذي اسكب المادة وتسبب بحادة مفجعة ودموية كان تحت تأثير تعاطي مادة الميثامفيتامين المخدر "الشبو " ، وتابعت أنها بدأت التحقيقات معه وسوف تقدمه إلى العدالة القانونية لاستكمال وأخذ العقوبة بحقه. ونستكمل معكم باقي التفاصيل حول جريمة في القطيف ، إذ قال شهود عيان الذي كانوا من الأوائل في محاولات انقاد العائلة ، أن أن الأسرة كانت محاصرة في إحدى الغرف ولم يتمكن الجيران من إنقاذهم بعدما حاولوا الدخول من إحدى النوافذ إلا أنهم لم يتمكنوا بسبب وجود قضبان حديدية "شبك حرامي". وفاة عائلة بحريق في القطيف وتفاعل الجمهور السعودية مع حادثة حريق القطيف التي أودت بحياة عائلة بأكملها إذ كتب أحمد عبر حسابه على تويتر: "جريمة مروعة بالقطيف، شبه جنائية في حريق نشب يوم أمس الخميس قبيل الإفطار في منزل مواطن في مدينة صفوى بمحافظة القطيف، وتسبب في وفاة أسرة كاملة: "أب - أم - شاب - شابة"، والمشتبه به في العقد الثالث من العمر وقريب من الدرجة الأولى للأسرة". اقرأ ايضا: صور.. تفاصيل قصة منى الشريف التي اعتداء زوجها عليها وفق عينها في جدة بالسعودية.. قصة الضحية منى انقذوها جريمة حريق صفوى بالقطيف
قتل اثنان من صائدي الحيوانات البرية، بطلقة نارية، أكبر فيل في دولة بوتسوانا الأفريقية، إذ وصل سنه إلى 50 عاما. وكان يتميز هذا الفيل بأكبر أنياب للأفيال في بوتسوانا، والتي يبلغ طولها نحو 2. 5 متر، وكان يعتبر واحدا من أكثر المخلوقات البرية شهرة في البلاد. وعُرف باسم "الفيل ذو الناب الكبير"، أو "ذو المائة دقة" نظرًا لحجمه وأنيابه الضخمة. وأقدم الصيادان على قتله، للحصول على مادة العاج الثمينة من أنيابه والاتجار بها، إذ نشرا صورةً عبر مواقع التواصل الاجتماعي وهما يجلسان بفخر أمام جثة الحيوان البري. وذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية، أن قتل الفيل أثار غضبا واسعا بين رواد التواصل الاجتماعي ونشطاء الحفاظ على الحياة البرية، والذي يأتي بعد 3 سنوات من رفع الحظر عن صيد الأفيال. ومن أبرز المنددين بقتل الفيل، إيان خاما، رئيس بوتسوانا السابق، حيث أورد في صفحته الشخصية عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن أمته فقدت معلما سياحيا شهيرا. وقال خاما: "كان واحدًا من أكبر الأفيال ولديه أكبر أنياب أفيال في البلاد، وكان يعرضه منظمو الرحلات السياحية باستمرار أمام السائحين كأيقونة سياحية شهيرة، فكيف يفيد قتله سياحتنا والتي تعتمد على الحياة البرية".
يتم إدارته وتطويره بواسطة