masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

افكار مشروع تخرج حاسبات و معلومات

Tuesday, 30-Jul-24 01:36:15 UTC

كل فكرة هي فكرة مجنونة حتى يحدث الاختراق … ثم تصبح فكرة واضحة. " يقول جاين إن الأشخاص الذين غالبًا ما يعطلون الصناعات بأفكارهم "المجنونة" هم غالبًا غير خبراء، وبسبب سذاجتهم، يمكنهم تحدي أساس كل شيء يعتبره المطلعون في الصناعة أمرًا مفروغًا منه. يؤمن الملياردير الهندي بفكرة المنافسة من خارج المجال من الذي أزعج بالمنافسة في مجال صناعة الفضاء؟ كان رجال الإنترنت مثل جيف بيزوس وريتشارد برانسون. من الذي دخلو المنافسة في صناعة السيارات؟ لم تكن اي من الشركات المعروفة مثل فورد … لقد كانت تسلا. لم تكن صناعة سيارات الأجرة هي التي نافست نفسها. لقد كانت أوبر هي التي جاءت وزاحمت ذلك المجال. يمارس جاين ما يعظ به. كمتخصص تقني ليس لديه خلفية عن الرعاية الصحية، فهو يعمل الآن على إحداث اضطراب في صناعة الصحة من خلال علامته التجارية الخاصة بالعافية، Viome ، التي تعمل على القضاء على الأمراض المزمنة وخلق عالم خالٍ من الأمراض. افكار مشروع تخرج هندسة ميكانيكية. تلقت Viome مؤخرًا تصنيفًا مبتكرًا من قبل إدارة الغذاء والدواء لجهاز مخصص للكشف عن سرطان الفم والحلق في المرحلة الاولى ببساطة بمجرد بصاق الشخص. حقق جاين الكثير من النجاح والتقدير طوال حياته المهنية ، وهو يعتقد أن الحياة كانت أكبر معلم له من خلال كل ذلك.

افكار مشروع تخرج هندسة ميكانيكية

صادفت ذكرى الجلاء واستقلال سورية في 17 إبريل/ نيسان الحالي. وعادة ما كان السوريون يحتفلون بالمناسبة، وكان النظام يعزّز هذه الفكرة من أجل الكذب الوطني، بينما يحتفل بها اليسار لتثمين دور الشعوب في التحرّر الوطني، ولتأكيد أن الجولان ما زال محتلاً؛ فيما كان يغيب لواء اسكندرون كلياً. وعكس ذلك كله، ونظراً إلى ديمومة الاستبداد في سورية زمنا طويلا، برزت نزعاتٌ لدى كتل في المعارضة، وقبل 2011، تفيد بأن أسوأ ما تعرّضت له سورية هو ذلك الجلاء، وأن سورية كانت ستتقدّم كثيراً لو ظلّ الاحتلال. وتفكير كهذا لم يكن للسخرية، أو للمناكفة، أو استياءً من الاستبداد فقط، وإنما الفكرة ساذجة تنطلق من أن الاستعمار أفضل من الاستبداد. ويتجاهل منطق تلك الكتلة ممارسات النظام الصهيوني كونه احتلالاً، ويتجاهلون أسوأ احتلالين قامت بهما أميركا، لأفغانستان والعراق. نافين جين .. من 5 دولارات إلى 8 مليار دولار - Borsaforex. يجعل الاستبداد المجتمع "مختلاً عقلياً" ويذهب بالتفكير العقلاني. وعمر الاستبداد في سورية أكثر من خمسة عقودٍ. وبالتالي، من الطبيعي أن تسود تلك النزعات. ما هو غير طبيعي التمسّك بها، أو إخضاعها الجاد للنقد، وقد توضح، وبالملموس أن الاحتلالات، أو التدخلات، لا تقف مع حقوق الشعوب، بل وتعادي الثورات الشعبية.

افكار مشروع تخرج نظم ومعلومات

فى ورشة صغيرة عتيقة يفوح منها عبق الماضى بأحد أحياء مدينة المنصورة، يقف شاب أربعيني، يحيى ذكرى والده وهو يتصبب عرقا وسط شظايا النيران، أمام "كور" يتخطى عمره الـ100 عام، ينبعث منه لهيب كومة من الفحم الأسود المشتعل، يتأمل قطع الحديد وهى تلين وتنصهر ويشتد احمرارها، وأمامه سندان عريق يدق عليه قطع الحديد الساخن بحركة إيقاعية متناغمة تتداخل بقوة مع دقات قلبه وأنفاسه، حتى يعيد تشكيلها ببراعة ودقة وإتقان. " حدادة النار " أو كما يطلق عليها "حدادة النقر".. مهنة وليد نبيل صاحب الـ45 عاما منذ أكثر من 37 عاما، إذ عاش طفولته فى تلك الورشة، يراقب جده ووالده وهما يطوعان بأيديهما التى غطت معالمها الشقاء بالعمل فى مهنة صعبة طيلة حياتهم بحثا عن لقمة العيش، ودفعه حبه وتقديره لها ليتعلمها ويحترفها، ويتشبث بها بالرغم من مشقتها وما تواجهه من مخاطر تهدد بقائها؛ ليحافظ على اسم وتاريخ والده فى حرفة يدوية تقليدية أصيلة تحمل فى طياتها تراث وتاريخ تعود جذوره لمئات السنين.

وهكذا انطلقت الثورة على غير هدى من الفكر والوعي، ثورة رفض وتمرد على نظام الأسد ولكن الطريق لم يكن واضحا أمامها، لأن الوعي يمثل الوقود الرئيسي للثورة، فكلما كان الثوار أكثر وعيا، كان النجاح حليفا لهم، وكلما كانوا أقل وعيا كان اللعب بهم وبثورتهم هو البديل عن النجاح، لأن الوعي شرط ضروري للنجاح، ولكنه ليس شرطا لحصول الثورة، فقد قامت الثورة السورية عندما حصلت الشروط الموضوعية الخارجة من إرادة الثوار، قامت نتيجة نظام استبدادي تراكمت أخطاؤه وتزايد طغيانه في البلاد وغياب أمل الشعب مع شده ألمه! الثورة السورية لم تقم بغرض إعادة دين غائب ولم تحمل شعاراتها رمزا دينيا، بل رفعت شعارات الحرية والعدالة الاجتماعية وهي رصيد مشترك في كل الأديان، كما أن انطلاقتها الأولى تمثلت في شباب لا ينتمي لأي جماعة دينية. وإذا كانت مشاركة التيارات الدينية المتحزبة في الثورة السورية في عملية هدم نظام الأسد فلا يمكن تصور دور مهم للدين في عملية البناء، وهذا يتوقف على الفهم الصحيح لدور الدين في حياة الأفراد والمجتمع بشكل عام، والتسليم بأن السياسة تعالج أمورا نسبية فيما يعد الدين مطلقا وبالتالي فإنه ينبغي الحذر من الفساد عند خلط المطلق بالنسبي، فالدين ضروري للحفاظ على المخزون القيمي للمجتمع، مثل الصدق والأمانة والمساواة والعدل وإتقان العمل، ولكن الدين لا يمكنه ولا يصح الزج به في عمليات المصالح التي هي جوهر السياسة.