masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

شعر عن المعلم

Wednesday, 10-Jul-24 18:13:01 UTC
• من تدعو لمائدة الإفطار؟ •• أولادي وأرحامي ومن يأتي الله يحييه. • ما الوجبات المفضلة؟ •• الشوربة والسمبوسة شيء أساسي. أكشن مع وليد • كيف تقضي يوم الصيام؟ •• يوم عادي جدا. • من تفتقد في رمضان؟ •• أفتقد أمي وأبي، وأختي أم أحمد، وأرحامي سعود الأحمدي، وغالي الصبحي، رحمهم الله. • ما برنامجك التلفزيوني المفضّل؟ •• برنامج قلبي اطمأن، ورياضيا أكشن مع وليد. • كم ساعة تقرأ، وما أبرز الكتب المفضّلة؟ •• القرآن الكريم، وأحيانا قانون كرة القدم. • عادة رمضانية تتمنى عودتها؟ •• عودة الألفة بين الجيران بتبادل الأطعمة قبل الإفطار. أتابع اليوتيوب • دعاء رمضاني لا تمل من تكراره؟ •• اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني. • كاتب تحب تقرأ له؟ •• لا يوجد. • قارئ تؤثر سماع تلاوته؟ •• الشيخ ماهر المعقيلي. • هل تصوم عن مواقع التواصل الاجتماعي في رمضان؟ •• صوما جزئيا وليس كليا. شعر عن المعلمه. • تطبيق في هاتفك تعيش فيه وقتاً أكثر من جيرانه على شاشة الهاتف؟ •• اليوتيوب. • عادة رمضانية تود الإقلاع عنها؟ •• لا توجد. • خلق رمضاني تود لو أنه يستمر طيلة الـ ١١ شهراً الباقية؟ •• الطيبة وفعل الخير، وأتمنى أن تستمر بعد رمضان. • ما الطبق الرمضاني الذي أعدته والدتك وتود أن تذوقه بالطعم ذاته؟ •• أي طبق تعمله أمي كان له نكهة خاصة، الله يرحمها.
  1. شعر عن المعلمه

شعر عن المعلمه

إلى.. عبد السلام الكزاري.. عنيدا كالجبل! ريح هوجاء.. تكسر عظام الراقدين تحت التراب! هب من نومه مذعورا.. وسارع إلى لأم شقوق النافذة بقصاصات الجرائد و المناديل الورقية وهو يصب جام غضبه على المقاول.. وعمال البناء.. ونادل المقهى الذي زين له الولوج إلى سلك التدريس تحت ذريعة انسداد الأفق! احتسى ما تبقى في الكوب من شاي بارد.. ثم تلفع بأغطيته جيدا قبل أن يسلم جفنيه للكرى.. لكن أنين الغرفة تحت وطأة الريح العاصف أقض مضجعه. استسلم لصحو مر وغير مألوف.. وشرع يستعيد شريط أحلامه الأولى.. كانت الصحافة غوايته.. ومنتهى أمله.. تذكر حزم الجرائد الذابلة التي كان يستعيرها من بقال الحي.. كاد المعلم .. –أقصوصة : حميد بن خيبش - أنفاس نت. و الساعات الطوال التي يزجيها في التهام التحقيقات المثيرة.. تماهت في مخيلته ذوات الصحفيين بشجعان الملاحم وفرسان الخرافات!.. حواريون جدد.. يبذلون أرواحهم دفاعا عن الحقيقة.. وسعيا لمحو الزوايا المعتمة في لوحة السائد و اليومي! بذ اقرانه في التحصيل الدراسي.. واغتبط كثيرا حين اشاد اساتذته بنبوغه الأدبي.. فقرر أن يخوض النزال متسلحا باسلوبه.. وحماسه اللافت! تطلع إليه رئيس التحرير بتهكم بارد.. ثم صرفه بلباقة وهو يحدثه عن المراس و الدربة.. وأخطار المهنة!

[1]أيّ: المرحلة الأولى: من نقطة توقفه حيث يوجد منزل وليد إلى بقالة السوسن. المرحلة الثانية: من البقالة إلى البيت الحجري القديم. المرحلة الثالثة: من البيت القديم إلى محل بيع الخضار والفاكهة. المرحلة الرابعة: من مخزن الخضار والفاكهة إلى منزل الحاجة زينب. ثم بدأ يونس بالسير حسب ما خطط له ، وكان يحمل في يده كتابًا ودفترًا ، وكان مسرورًا بتصميمه على الصلاة. جاء يونس حتى وصل إلى المنزل القديم ، وكان منزلاً مهجورًا ، وخاف منه أبناء القرية. كان الوقت متأخرًا وكان الجميع نائمين ، لذلك شعر يونس بالخوف يجري في جسده ، لذلك بدأ يقنع نفسه أنه كان يتخيل فقط. بدأ يونس يسرع على خطاه لتجاوز المنزل القديم. واصل يونس سيره حتى وصل إلى منزله وأضاء المصباح في منزله من الخارج. قبل أن يفتح الباب ، شعر أن هناك من يقف خلفه. استدار يونس من ورائه ليتفاجأ صديقه وليد يتبعه. أبيات شعر عن العلم - مجلة رجيم. قال وليد يونس إنه مسرور بشجاعته وثقته بنفسه ، وإنه استمر في السير رغم الظلام الدامس. وأوضح وليد أنه أصيب بالخوف عندما اقتربوا من المنزل القديم ، لكن قدم يونس واستمراره في المشي قوّته. حاول يونس إخفاء مشاعر الخوف لديه ، ثم ضحك كلاهما. في النهاية قرر وليد البقاء في منزل يونس.