ما هي فكرة علاج السكري الجديد ؟ أوضح الباحثون الأمريكيون أن فكرة العلاج الجديد لمرض السكري لا تقوم كباقي الدراسات الأخرى على خفض السكر في الدم ، إنما تقوم بالاساس على السيطرة على إفراز البروتين الكبد للجلوكوز ، حيث يعمل البروتين الكبدي على تنظيم إفراز الكبد للجلوكوز باستمرار ، وإعاقة هذا البروتين قد تؤدي إلى إفراز كمية بسيطة من الجلوكوز أو عدم إفراز أي نسبة من الجلوكوز أيضآ وبالتالي يتحقق الهدف من العلاج وهو القضاء على مرض السكري. إنتقادات الدراسة: وقد وجه عددآ من الأطباء والعلماء إنتقادات لفكرة الباحثون ، وأكدوا أن هذا الدواء قد يشكل ضررآ على الكبد ، حيث تخوف البعض من تسبب هذا الدواء في حدوث خللآ في عمل الكبد فيعرضه لمضاعفات ، لذلك فقد نصح بعض الأطباء المختصون بعلاج أمراض الكبد بأهمية قيام الباحثون بتجربة هذا الدواء جيدآ قبل طرحه في الأسواق لعلاج مرضى السكري ، والتأكد من أنه لا يسبب أي ضررآ بالنسبة للكبد ، وأن المرضى سوف يستفيدون منه ويتم علاج المرض نهائيآ وعدم عودته مرة أخرى. هل يفيد الدواء الجديد في علاج أمراض الكبد: وبعد الإنتقادات الموجهة للدواء الجديد ، رد الباحثون على هذه الآراء المختلفة بأنهم يتوقعون أن يساهم هذا الدواء في علاج أمراض الكبد من خلال مساهمته في علاج مرض الكبد الشحمي ، والذي من الممكن أن يؤدي للإصابة بفشل كبدي ، وقد يتسبب في الأساس مرض السكري في حدوث هذا المرض كأحد مضاعفاته الخطيرة ، فمن المعروف أن مرض السكري يسبب أضرارآ خطيرة للكبد.
وتوصلت الى هذه النتيجة: أن معظم امراضنا عرض وليس مرض وأننا نعالج العرض ونترك المرض، وإن السبب الرئيسي لأمراضنا هو الغذاء الغير صحي ، بمعنى آخر نقص الفيتامينات والمعادن في الجسم. وبعد إقتناعي بهذه النتيجة وضعت البرنامج العلاجي التالي والمتكون من عدة نقاط كالآتي: إتباع نظام غذائي صحي خالي من السكريات والدقيق ومشتقاته والدهون المهدرجة المصنعة. الصيام الإسلامي أو المتقطع ، ثلاث ايام في الاسبوع أو حسب الاستطاعة أكثر أو أقل، والصيام لأكثر من ١٦ ساعة يسمح للجسم بتنظيف نفسه من الخلاية الملتهبة أو السرطانية عن طريق عملية الإلتهام الذاتي او ما يعرف (بالأتوفوجي) * والتي اكتشفها العالم الياباني (يوشينوري أوسومي) ونال جائزة نوبل عليها. رياضة المشي ثلاث ايام في الأسبوع لمدة نصف ساعة على الأقل. علاج مرض السكر نهائيا تجربة شخصية Archives - دنيايا - للمكملات والفيتامينات. تقوية حمض المعدة حتى يتم هضم البروتين والمعادن والفيتامينات للاستفادة منها وبدون حمض معدة قوي لا تبحث عن أي صحة وفائدة من غذائك. أخذ مكملات غذائية حسب حاجة الجسم. معرفة المؤشر الجلايسيمي ** لكل غذاء لتجنب الأغذية التي ترفع السكر. فهم الجسم ومعرفة ما يحتاج وما لا يحتاج. ضرورة تناول الزيوت مثل زيت الزيتون وزيت جوز الهند والزبدة والسمن الطبيعي بشكل معتدل.
واضاف ان العلاج الجديد ليس خاليا من المخاطر، كما انه ليس مناسبا لجميع حالات مرضي السكري، لكن اكثر المستفيدين اولئك الذين يعانون من حدة المرض عن غيرهم. واوضح ان اكثر ما يواجة الاطباء من مشاكل فالكيفية الجديدة، هو رفض اجسام بعض المصابين للخلايا المزحلوة حديثا، حيث تجري حاليا الابحاث للسيطرة على هذي المشكلة، لتصبح عن قريب هذي الكيفية الحديثة خير علاج للقضاء على المرض نهائيا. 824 مشاهدة
علاج السكري النوع الثاني نهائيا مرض السكر هو أحد الأمراض المنتشرة للكبار والصغار على السواء بعض الأنواع منه يمكن الشفاء والبعض الآخر من الصعب الشفاء منه سوف نطرح لكم اليوم علاج السكري النوع الثاني نهائيا بالتفصيل. علاج السكري بالاعشاب او العلاج العام بالنباتات الطبية-الحلبة. علاج مرض السكر نهائيا عن تجربة أمي ماشاء الله تبارك الرحمان ارجوكم انشرو المقطع للي محتاج له - YouTube. محتويات1 أسباب الإصابة بمرض السكر2 علاج السكر بالأعشاب نهائيا مرض السكر من أكثر الأمراض الشائعة بين الناس ويصاب به ملايين الأشخاص من الكبار والصغار فهو يسبب الإزعاج والقلق لأهل المريض. استخدام الخلايا الجذعية. وقد اكتشف العلماء الكثر من الاعشاب التي تساعد علي التخفيف وعلي العلاج منه نهائيا. العلاج الجراحي لتخفيف الوزن.
قبل إثني عشر عاما أُصبت بمرض السكر من النوع الثاني وكنت أظن كما يظن معظم الناس أنه مرض مزمن لا علاج له ، ويجب عليّ أن أستسلم وأن أبدأ بالعلاج فوراً ، وكما هو متعارف عليه ومسلم به سوف يستمر العلاج معي طوال حياتي. وفعلاً بدأت بالعلاج وكانت البداية حبة واحدة (كبسولة) من نوع معين ، ثم تطور الوضع الى عدد متزايد من الحبوب (الكبسولات) ومن أنواع شتى وأسماء مختلفة، إلى أبرة الأنسولين ، وكل ما مر الوقت زادت الحاجة الى زيادة جرعات الأنسولين وأصبح الحفاظ على معدل مقبول للسكر في الدم أمراً عسيرا. ولم يقتصر الوضع على أخذ المزيد من الأنسولين فحسب بل تعداه الى وجوب أخذ كبسولات إضافية للحد من تفاقم الدهون والكولسترول والعصب السكري ، الى تعاطي المزيد من حبوب الأسبرين ومختلف أنواع المسكنات ، وإنتهى بي المطاف "في مهرجان تعاطي الكبسولات المختلفة الألوان والأشكال" الى حبوب المعدة ، وكما أفهمني الطبيب أنها نتيجة طبيعية ، فالمعدة لا تتحمل الكم الهائل من الأدوية المختلفة ، ولا بد من تعاطي المزيد من الأدوية لعلاج الآثار الجانبية التي تسببها الأدوية. وجدت نفسي غارقا في دوامة الأدوية ، وإن شئت فقل مستنقع الأدوية ، والنتائج هي: آلام مستمرة – استقبال أمراض جديدة – ظهور أعراض السكري بشكل أقوى بدل إضمحلاله.