وخلال الأشهر القليلة الماضية، توفي 5 أمريكيين من استنشاق الجمرة الخبيثة، وأصيب 17 آخرون. المصدر (aljazeera) كندا لايف Canada Live شارك الخبر مع أصدقائك شاهد أيضاً امرأة من تورنتو متهمة بابتزاز "بمقطع فيديو جنسي" تنتظر تسليمها إلى الولايات المتحدة كندا لايف – امرأة مثيرة للجدل مطلوبة لدورها المزعوم في مؤامرة ابتزاز مقطع فيديو جنسي … تحطم مروحية كندية في قاعدة جاندر الجوية بمقاطعة نيوفاوندلاند ولابرادور كندا لايف – تحطمت طائرة هليكوبتر من طراز كورمورانت في قاعدة وينج 9 للقوات الجوية …
إقرأ أيضاً: المدينة المنورة وأسماؤها جزيرة فانكوفر تعتبر تلك المدينة بعيدة قليلاً عن البر الرئيسي، حيث أنها تبعد ساعتين، إلا أنها في الحقيقة تبدو بعيدة عن العالم، ولكن الـجزيرة تضم عدداً من المعالم والـمناظر الرائعة، حيث يمكن للزائرين أن يقوموا بالوصول إلى أفضل مسارات مشي داخل جزيرة فانكوفر، كما أنه من الممكن الإقامة داخل الـخيم لفترات والاستمتاع بالطبيعة الخلابة والمناظر الـجميلة في الـأوقات المختلفة، حيث أنها من أفضل المدن السياحية في كندا ، وهناك أشجار ضخمة يمكن الاستمتاع بالنظر إليها أيضا خلال القيادة بالسيارة باتجاه توفينو.
اخبار كندا – مع استمرار الشعور بتغير المناخ في جميع أنحاء كندا، يوضح تقرير جديد المناطق التي من المقرر أن تكون الأكثر تضررا من الحرارة الشديدة. وينظر التقرير الصادر عن مركز Intact للتكيف المناخي بالشراكة مع جامعة واترلو في أبريل 2022، في توقعات الحرارة الشديدة في المدن الكندية مع تحديد المدن الأكثر تعرضا للخطر في المستقبل بين عامي 2051 و2080. كما جاء في التقرير: "درجات الحرارة الشديدة وموجات الحرارة تحدث بالفعل في جميع أنحاء كندا، وستصبح أكثر تطرفا في المستقبل". والمؤشرات الرئيسية التي نظر فيها التقرير، عدد الأيام التي تشهد المنطقة فيها درجات حرارة فوق 30 درجة مئوية، ومتوسط طول الموجة الحارة، ودرجات الحرارة القياسية المسجلة. وفي بريتش كولومبيا، ستتأثر المناطق المنخفضة من الساحل إلى جبال روكي. وفي Prairies، ستكون الأماكن المتاخمة للولايات المتحدة معرضة للخطر، وكذلك شمال بحيرة Erie عبر وادي نهر St. Lawrence. وفيما يلي المدن الـ 16 التي ستكون أكثر تعرضا للخطر: Windsor Hamilton Niagara Falls St. Catharines Brantford Kelowna London Ottawa Toronto Belleville Lethbridge Regina Montreal Kitchener Cambridge Waterloo وتخضع هذه التوقعات لما يسميه التقرير "عدم اليقين الكبير"، والحقيقة هي أن الظروف المستقبلية ستعتمد على الإجراءات التي ستٌتخذ لإبطاء تغير المناخ.