masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تحميل اغنية مصباح علاء الدين - محمد رمضان - Mp3

Tuesday, 30-Jul-24 10:41:27 UTC
اغنية محمد رمضان - مصباح علاء الدين MP3 - من البوم سنجلات
  1. محمد رمضان مصباح علاء الدين
  2. اغنية مصباح علاء الدين محمد رمضان

محمد رمضان مصباح علاء الدين

اسم الاغنية: مصباح علاء الدين كاتب الاغنية: محمد رمضان ملحن الاغنية: محمد رمضان غناء: محمد رمضان من صغري كنت شايف وانا بلمس النجوم ولا عمري كنت خايف كل اما أقع بقوم وحلمت بالبطولة جايلك ياصفوف يا أولي وأدي حلم الطفول] أهو اتحقق فيوم ماكانش ليا واسطة مادعكتش الفانوس بالعكس حلمت حلم كان رؤية مش كابوس والناس الطيبين واقفين مستجدعين.. من تحت الصفر بدأت سبقت طلعت طفيت النجوم اعدائي يكتروا يختفوا يظهروا مافرقش معايا الهجوم لما انا مش فارق معاك والناس كلها وياك إسأل عيلتك تقولك بنشوفه من وراك. من يومي واخد قراري.. هفرد جناحي أطير بكرة هركب فيراري وهاكون مالأساطير وحلفت لايعرفوني وهاغني ويسمعوني ويكونلي فكل شارع صورة بالحجم الكبير.. قوم دور عالبداية ولا تزعل عاللي راح واللي يقولك كفاية رد عليه بالنجاح طوبة اتحدفت بيها.. إكبر واقف عليها شمسك أول ماتطلع.. هاتلاقي التلج ساح.

اغنية مصباح علاء الدين محمد رمضان

أمسك علاء الدين بالمصباح وضغط عليه فظهر له العفريت فأمره أن يحضر له اثني عشر طبقا ذهبيا مملوءة بشتى أنواع الطعام. وبعد لحظة، كان أمام علاء الدين وأمه مائدة حوت ما لذ وطاب من الطعام. وفي اليوم التالي باع علاء الدين الأطباق الذهبية وعاش مع أمه مرتاح البال. وذات يوم كان علاء الدين يتنزه أمام قصر السلطان ، فلمح ابنته أمام نافذتها، وكانت باهرة الجمال، فتمنى أن يتزوجها. ولما عاد إلى بيته، قص على أمه ما رآه، وأخبرها عن رغبته في الزواج من الأميرة الجميلة. فقالت له أمه في حنان: إن من يطلب يد الأميرة ينبغي أن يتقرب من السلطان بهدايا ثمينة لم يسبق أن تقدم له بها أحد من قبل. أسرع علاء الدين إلى المصباح وضغط عليه، فظهر أمامه عفريت الجن فأمره أن يحضر له من الأحجار الكريمة والجواهر الثمينة ما لم يقدم للسلطان من قبل. وفي لمح البصر كان كل ما طلبه علاء الدين حاضراً بين يديه. أخذت والدة علاء الدين هذه الهدايا الثمينة وذهبت إلى قصر السلطان وطلبت مقابلته. ولما سمح لها بذلك قدمت هدايا ابنها علاء الدين بين يديه، وقالت له: هذه يا مولاي هدايا ابني علاء الدين. وهو يقدم لكم الولاء والطاعة، ويطلب التقرب من جلالتكم بطلب يد الأميرة للزواج.

ورجاها أن تسمح له بأن يأخذ علاء الدين ليعيش في رعايته فترة من الزمن يغمره فيها بحنان الأب وينسيه مرارة اليتم ، وقال لها: إن كل ما أقوم به نحو هذا الطفل ما هو إلا جزء يسير مما يفرضه عليّ واجب الوفاء نحو صديقي العزيز الراحل. ترددت والدة علاء الدين أول الأمر، ولكن الرجل ألح عليها، فاضطرت أن تشكره وسمحت لعلاء الدين بمرافقته ، ورجته ألا يطول غياب ابنها عنها. قبل الرجل علاء الدين بحنان وأخذه وسارا معا في الطريق الطويل. لم يكن الرجل الغريب صديقا لوالد علاء الدين، ولم يكن يعرفه ، بل كان ساحراً ينظر في كتب السحر والتنجيم. قرأ مرة أنه يوجد في إحدى مدن الهند البعيدة كنز عظيم في داخله مصباح عجيب ، من استطاع الحصول عليه فتحت أمامه كنوز الأرض. كما قرأ أن هذا الكنز لا يستطيع الوصول إليه إلا ولد اسمه علاء الدين، والده خياط ، وهو يسكن في إحدى مدن الشرق البعيدة. اهتم الساحر للأمر، وأعد عدته للسفر نحو الشرق للبحث عن علاء الدين. ووصل بعد مشقة وعناء إلى بلد مصطفى الخياط، وفي أحد الأزقة لفته علاء الدين من بين صبية يلعبون، إذ وجد في وجهه العلامة التي قرأها في كتب السحر. ولما سأله الساحر عن اسمه واسم أبيه، تأكد أنه هو الطفل المطلوب، فاحتال على والدته وأوهمها بأنه صديق زوجها، وأخذه ليحقق بغيته.