أن الليالي العشر هي ليالي العشر الأولى من شهر ذي الحجة ، حيث قال النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- أن العمل الصالح خلال هذه الأيام هو من أحب الأعمال إلى الله تعالى دونا عن غيرها. اسم سورة من القران مختومه بالفورة ممدودة ما أقسم عليه بالفجر وليال عشر إن المقسوم عليه في سورة الفجر محذوف ، ولكن يمكن الاستدلال عليه أن يؤدي إلى اهلاك الله سبحانه وتعالى. لكفار قريش في حال استمرارهم في العاقبة ومحاربتهم الإسلام ، كما أهلك الأقوام السابقين الذين كانوا مثلهم في الكفر ، سيكونون مثلهم في العاقبة متى تكون سنة الفجر الجمع بين الفجر وليال عشر وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ أقسم الله سبحانه وتعالى في سورة الفجر ، وبالشفع والوتر ، وبالاليل يسري بظلامه ، وإقناع لكل شخص عاقل ، فكل ما أقسم به الله تعالى له قيمة كبيرة ، جمعت في سورة واحدة بشكل كبير متتالي، فالفجر كما سبق الذكر قد يكون يكون فجر أي يوم، أو فجر العشر الأوائل من رمضان، والشفع هو كل زوج، والوتر هو كل فرد. [1] قوله تعالى: {وَالْفَجْرِ وَلَيَالٍ عَشْرٍ} الآيات: (1، 2) - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. الفرق بين صلاة الفجر والصبح من ركائز العقيدة في سورة الفجر استندت سورة الفجر أرشفة أرصدة عقيدة الإسلامية ، مشاهدة تمثي تمثيآ الإيمان بالله سبحانه وتعالى ، الواحد الأحد ، الفرد الصمد ، الذي لا شريك له ولا ولد ، وتنزيه الله تعالى عن جميع الصفات التي تنسب إلى الخلق ، واليقين ، جدول الأعمال تعالى يجازي المسلماء عاد.
وعامة أهل العلم على أنها عشر ذي الحجة، فهي أفضل عشر في العام. أخرجه النسائي في الكبرى، كتاب التفسير، باب قوله تعالى: وَالشَّفْعِ [سورة الفجر:3]، رقم: (11609). أخرجه البخاري، أبواب العيدين، باب فضل العمل في أيام التشريق، رقم: (969). أخرجه أحمد، رقم: (14511)، وقال محققو المسند: هذا إسناد لا بأس برجاله، وأبو الزبير لم يصرح بسماعه من جابر، والنسائي في الكبرى، كتاب التفسير، باب سورة الفجر، رقم: (11607)، وضعفه الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (8/408)، رقم: (3938)، وقال: منكر، وهذا إسناد رجاله ثقات؛ إلا أنه معلول بعنعنة أبي الزبير؛ فإنه مدلس. أخرجه الترمذي، أبواب البيوع عن رسول الله ﷺ، باب ما جاء في التبكير بالتجارة، رقم: (1212)، وقال: حديث حسن، وأبو داود، أول كتاب الجهاد، باب في الابتكار في السفر، رقم: (2606)، وابن ماجه، أبواب التجارات، باب ما يرجى من البركة في البكور، رقم: (2236)، وصححه الألباني في صحيح أبي داود (7/ 360)، رقم: (2345)، وقال: حديث صحيح، وحسنه الترمذي، وصححه ابن حبان، وقوّاه ابن عبد البر والمنذري والحافظ ابن حجر والسخاوي.
بتصرّف. ↑ سورة التكوير، آية:18 ↑ سورة الإسراء، آية:78 ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبو موسى الأشعري، الصفحة أو الرقم:635، صحيح. ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن عبدالله بن قرط، الصفحة أو الرقم:1174، صحيح. ^ أ ب سامي جاد الله (1440)، الاختيارات الفقهية لشيخ الإسلام ابن تيمية لدى تلاميذه (الطبعة 3)، الرياض:دار عطاءات العلم ، صفحة 323، جزء 1. بتصرّف. ↑ ابن عجيبة (1418)، البحر المديد في تفسير القرآن المجيد (الطبعة 1)، القاهرة:الدكتور حسن عباس زكي ، صفحة 299، جزء 7. بتصرّف.
تعرف على فضل صيام التسعة الأوائل من شهر ذي الحجة من هنــــــا بالفيديو تفسير سورة الفجر