masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ص229 - كتاب شرح القصائد العشر - معلقة عمرو بن كلثوم التغلبي - المكتبة الشاملة

Monday, 29-Jul-24 13:40:09 UTC
شرح قَعَدْتُ لَهُ وَصُحْبَتي بَيْنَ ضَارِجٍ قَعَدْتُ لَهُ وَصُحْبَتي بَيْنَ ضَارِجٍ وَبَيْنَ الْعُذَيْبِ بَعْدَ مَا مُتَأَمَّلي على قَطَن بالشَّيْم أيْمنُ صَوْتهِ وَأَيْسَرُهُ على الْسِّتَارِ فَيُذْبُلِ فَأَضْحَى يَسُحُّ الْماءَ حوْلَ كُتَفْيَهٍ يَكُبُّ على الأذْقانِ دَوْجَ الكَنَهْبَلِ وَمَرَّ على الْقَنّانِ مِنْ نَفَيَانِهِ فَأَنْزَلَ منْه العُصْمَ من كلّ منزِلِ وَتَيْماءَ لَمْ يَتْرُكْ بها جِذْعَ نَخْلَةٍ وَلا أُطُماً إِلا مَشِيداً بِجَنْدَلِ يقول: لم يترك هذا الغيث شيئًا من جذوع النخل بقرية تيماء ، ولا شيئًا من القصور والأبنية إلا ما كان منها مرفوعًا بالصخور أو مجصصًا. الشرح كَأَنَّ ثَبيراً فِي عَرانِينِ وَبْلهِ كَأَنَّ ثَبيراً فِي عَرانِينِ وَبْلهِ كَبيرُ أْنَاسٍ فِي بِجَاد مُزَمَّلِ كَأَنَّ ذُرَى رَأْسِ الُمجَيْمِرِ غُدْوَةً من السَّيْلِ وَالأَغْثَاءِ فَلْكَهُ مِغْزلِ شبه استدارة هذه الأكمة بما حاط بها من الأغثاء ، باستدارة فلكة المغزل وإحاطتها بها بإحاطة المغزل. شرح وَألْقَى بصَحراءِ الْغَبيطِ بَعاعَهُ وَألْقَى بصَحراءِ الْغَبيطِ بَعاعَهُ نزُولَ اليماني ذي العِيابِ المحمَّلِ كَأَنَّ مَكاكّي الجِواءِ غُدَيَّةً صُبِحْنَ سُلافاً من رَحيقٍ مُفَلْفَلِ كانَّ الْسِّباعَ فِيهِ غَرْقَى عَشِيَّةً بِأَرْجَائِهِ الْقُصْوَى أَنَابِيشُ عُنْصُلِ كأن السباع حين غرقت في سيول هذا المطر عشيًّا أشبه بالبصل البري ، وقد شبه تلطخها بالطين والماء الكدر بأصول البصل البري ، لأنها متلطخة بالطين والتراب.

شرح معلقه امرؤ القيس قفا نبكي

أبو عبدالله الزوزني،شرح المعلقات السبع، ص32_ص3، بتصرف 12. أبو عبدالله الزوزني،شرح المعلقات السبع، ص32، بتصرف 13. أبو عبدالله الزوزني،شرح المعلقات السبع،ص32، بتصرف 14. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص33، بتصرف 15. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص33، بتصرف 16. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص33، بتصرف 17. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص34، بتصرف 18. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص34، بتصرف 19. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص35، بتصرف 20. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص35، بتصرف 21. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص35، بتصرف 22. قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل شرح الابيات - موسوعة. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص36، بتصرف 23. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص36، بتصرف 24. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص36، بتصرف 25. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص37، بتصرف 26. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص37، بتصرف 27. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص37، بتصرف 28. أبو عبدالله الزوزني، شرح المعلقات السبع، ص37، بتصرف 29.

شرح معلقه امرؤ القيس Doc

شرح الأبيات: 1- يقول الشاعر: إنه يخرج إلى رحلته والطيور لا تزال في أعشاشها على فرسٍ قليل الشعر، ومن شدة سرعته فإنه يستطيع اللحاق بالوحوش ويقيدها. (12) 2- يقول الشاعر: أن هذا الفرس يُقبِل إذا أريد منه الإقبال، ويُدبِر إذا أريد منه الإدبار معاَ، ثم يصف سرعته وصلابته كأنه صخرة ألقاها السيل من مكان مرتفع. شرح معلقه امرؤ القيس doc. (13) 3- يقول الشاعر: إن هذا الفرس الكميت (اذي يتميز بلون تختلط فيه الحمرة بالسواد) مكتنز اللحم، وينزلق عنه اللبد من شدة انملاس ظهره، كحجر صلبٍ يزل الماء النازل عليه. (14) 4- يقول الشاعر: إنه رغم ضمور بطنه وقوامه النحيف، إلا أنه تغلي فيه الحرارة من شدة نشاطه، وشبه صوت صهيله في صدره بصوت غليان القدر. (15) 5-يقول الشاعر: إن هذا الفرس يجري بسرعة وتتابع، إذا كلّت الخيل السابحة بعدما أثارت الغبار بحوافرها وأقدامها. (16) 6- يقول الشاعر: إن هذه الفرس يزلق ويوقع الغلام الذي لا يجيد الفروسية عن ظهره، ويجرد الرجل الماهر في ركوبه من ثيابه لشدة جريه وفرط مرحه. (17) 7- يقول الشاعر: إن الفرس متواصل السير والعدْو، ثم شبه سرعة مروره وقوة عدوه بحصاة مثقوبة يجعل فيها خيط بولغ في فتله فيديرها الصبي على رأسه فتدور بسرعة شديدة.

إن الغرض الأساسي للقصيدة هو الغزل والوصف ، وتشمل عدة مواضيع هي الوقوف على الأطلال والغزل القصصي ووصف الفرس والليل ورحلة الصيد......................................................................................................................................................................... شرح معلقه امرؤ القيس قفا نبكي. مؤلف القصيدة [ تحرير | عدل المصدر] امرؤ القيس هو حُندج بن حجر بن الحارث يكنى بأبي وهب وأبي الحارث، ويلقب بذي القروح والملك الضليل وأشهر لقب عرف به هو أمرؤ القيس ومعناه الرجل الشديد والقيس هو صنم من أصنام الجاهلية. ولد في بني أسد من "' قبيلة كندة '" أي في '" حضرموت '" شرق اليمن، التي هيأت له عوامل البراعة والفصاحة والنعيم. يعدّ امرؤ القيس رأس شعراء العرب وأعظم شعراء العصر الجاهلي [1] [2].