masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

فر من المجذوم فرارك من الأسد

Tuesday, 30-Jul-24 07:28:49 UTC

س: كيف نوفق بين الحديثين الشريفين: (لا عدوى ولا طيرة) و (فر من المجذوم فرارك من الأسد)؟ ج: لا منافاة عند أهل العلم بين هذا وهذا، وكلاهما قاله النبي ﷺ حيث قال: لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر ولا نوء ولا غول وذلك نفي لما يعتقده أهل الجاهلية من أن الأمراض كالجرب تعدي بطبعها، وأن من خالط المريض أصابه ما أصاب المريض، وهذا باطل، بل ذلك بقدر الله ومشيئته، وقد يخالط الصحيح المريض المجذوم ولا يصيبه شيء كما هو واقع ومعروف؛ ولهذا قال النبي ﷺ لمن سأله عن الإبل الصحيحة يخالطها البعير الأجرب فتجرب كلها، قال له عليه الصلاة والسلام: فمن أعدى الأول. وأما قوله ﷺ: فر من المجذوم فرارك من الأسد وقوله ﷺ في الحديث الآخر: لا يورد ممرض على مصح فالجواب عن ذلك: أنه لا يجوز أن يعتقد العدوى، ولكن يشرع له أن يتعاطى الأسباب الواقية من وقوع الشر، وذلك بالبعد عمن أصيب بمرض يخشى انتقاله منه إلى الصحيح بإذن الله  كالجرب والجذام، ومن ذلك عدم إيراد الإبل الصحيحة على الإبل المريضة بالجرب ونحوه؛ توقيًا لأسباب الشر وحذرًا من وساوس الشيطان الذي قد يملي عليه أنما أصابه أو أصاب إبله هو بسبب العدوى [1]. مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (6/27).

ص800 - كتاب موسوعة الألباني في العقيدة - باب من شذ في مسألة عقدية هل يعد ضالا أم مجتهدا - المكتبة الشاملة

هؤلاء اسمهم المبادرون للشيئ وهذا رائع الرد المحبط المميت لقدرات الطفل.. أقول روح روح لا تخرج تبكي علينا من الخجل,, ضيعت وقت الحصة أتمنى تتخيلون منظر الطالب المتحمس كيف أصبح!!! لماذا هذا الجبروت وحب تحطيم الناس!! المشهد الثاني:: "الزوجة المعلمة " أتى وقت الرجوع من الدوام وتعلمون كمية الارهاق والتعب الذي يحل لها وووو فمن حرص هذه الزوجه على زوجها وتود أن ترضيه وتسعده في كل شيئ إلا الزوج غير ذلك!!! ص800 - كتاب موسوعة الألباني في العقيدة - باب من شذ في مسألة عقدية هل يعد ضالا أم مجتهدا - المكتبة الشاملة. استعدت من الليل وجهزت أدوات الطبخ ومعلومات الطبخة وقرأت وبدات في التحضير وانتهت الطبخة الرائعة ولكن نسيت أن تعمل السلطة التي يحبها الزوج ؟؟؟؟؟؟ آآآآآآه فيه واحد ما يرحم! وضعت الأكل قبل ما ياكل ماشاف أنواع الأطباق ماشاف التنسيق الحلو ماشاف...... أولا وين السلطة أنتي غبيه أنتي بتفكرين انك بتسوين الاكل هذا عشان تبسطيني الله لا يعطيك العافية وقام!!!! والله وأنا أحلف عن الزوجات وما بالك إذا كان هذا الكلام أمام الأولاد أنه تود ان تقتلها ولا تحتقرها وتقلل من أمرها وما تفعل!!! مسكينة تلك الزوجة وجهزت وتعبانة من الدوام وفي الأخير تسمع الكلام المميت لها ولسعيها أن تعمل شيئ من أجلك,,, ولكن أقول أعااانك الله أيتها الزوجة!!

إسلام ويب - نصب الراية في تخريج أحاديث الهداية - كتاب الطلاق - باب العنين وغيره- الجزء رقم3

وقال الحنابلة: لا يحل لمجذوم مخالطة صحيح إلا بإذنه. فإذا أذن الصحيح لمجذوم بمخالطته: جاز له ذلك. لحديث (لا عدوى ولا طيرة). ولم نر للحنفية نصا في المسألة. وإذا كثر عدد الجذمى فقال الأكثرون: يؤمرون أن ينفردوا في مواضع عن الناس، ولا يمنعون من التصرف في حوائجهم. وقيل: لا يلزم الانفراد. ولو استضر أهل قرية فيهم جذمى بمخالطتهم في الماء، فإن قدروا على استنباط ماء بلا ضرر، أمروا به، وإلا استنبطه لهم الآخرون، أو أقاموا من يستقي لهم، وإلا فلا يمنعون " انتهى. وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " ويجب على ولي الأمر أن يعزل الجذماء عن الأصحاء، أي حجر صحي، ولا بد، ولا يعد هذا ظلماً لهم، بل هذا يعد من باب اتقاء شرهم؛ لأن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال: فرَّ من المجذوم فرارك من الأسد. وظاهر هذا الحديث يعارض قوله صلّى الله عليه وسلّم: لا عدوى ولا طِيَرة ، ولا شك في هذا؛ لأنه إذا انتفت العدوى، فماذا يضرنا إذا كان المجذوم بيننا. ولكن العلماء ـ رحمهم الله ـ أجابوا بأن العدوى التي نفاها الرسول صلّى الله عليه وسلّم، إنما هي العدوى التي يعتقدها أهل الجاهلية، وأنها تعدي ولا بد، ولهذا لما قال الأعرابي: يا رسول الله كيف يكون لا عدوى، والإبل في الرمل كأنها الظباء، يعني ليس فيها أي شيء ـ يأتيها الجمل الأجرب فتجرب؟!

وهذا إسناد صحيح لا أجد له علة، وقد خرجه البخاري معلقا بصيغة الجزم. لذلك تعليل الحافظ ابن حجر رحمه الله الرواية المرفوعة برواية أبي نعيم الموقوفة كما هو ظاهر كلامه في الفتح مجانب للصواب. ولم ينفرد به سليم بن حيان، فقد توبع فيما ورد في تذكرة الحفاظ (1/224) لابن القيسراني، قال: رَوَاهُ إِبْرَاهِيمُ الْخُوزِيُّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ مِينَاءَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ. قال القيسراني: "وإبراهيم ليس بِشَيْءٍ فِي الْحَدِيثِ". اهـ. وقد يعل الحديث بما سيأتي: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مبهم قال الحافظ في الفتح ( 10/ 167) أخرج ابن خزيمة في " كتاب التوكل، له شاهدا من حديث عائشة. ولم أقف علي كتاب التوكل. لكن يروى عنها خلاف ذلك فيما خرجه الطبري في تهذيب الآثار [82]، فقال: حَدَّثَنَا مَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ الْحَرَّانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْخَضِرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْحَرَّانِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْمُعَافَى بْنُ عِمْرَانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا نَافِعُ بْنُ الْقَاسِمِ، عَنْ جَدَّتِهِ فُطَيْمَةَ، قَالَتْ: دَخَلْتُ عَلَى عَائِشَةَ فَسَأَلْتُهَا: أَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ فِي الْمَجْذُومِينَ: " فِرُّوا مِنْهُمْ كَفِرَارِكُمْ مِنَ الأَسَدِ "؟ فَقَالَتْ أُمُّ الْمُؤْمِنِينَ: كَلا!