masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

البلاغة : علم البيان وعلم المعانى وعلم البديع | Aneuk Dara

Monday, 29-Jul-24 12:24:10 UTC

[٧] علم البديع لابن المعتز: جمع ابن المعتز في هذا الكتاب استشهادات وتمثيلات شعريّة على أنواع المحسّنات البديعيّة، واستفاد من الأمثلة المبثوثة في كتاب الجاحظ "البيان والتبيين". [٨] البلاغة الواضحة لعلي الجارم ومصطفى أمين: يُعد كتاب البلاغة الواضحة من الكتب المُيسرة لعلم البلاغة العربية، حيث قدّم المؤلفان في هذا الكتاب مادة متسلسلة في شرح واضح مدعوم بالأمثلة والشواهد، إضافة إلى التدريبات المختلفة ليكون كتاب البلاغة الواضحة من أهم مراجع الطلبة دارسي البلاغة العربية في الجامعات والمدارس، وقد كان ما سبق عرضًا لأقسام علم البلاغة، إضافة إلى تعريف علم البلاغة وذكر أهميته وأهم العلماء الذين درسوا علم البلاغة، إضافة إلى أهم الكتب التي تناولته بالشرح والتفصيل. تعريف علم البديع لغة واصطلاحا. لقراءة المزيد عن أهمّ كتب البلاغة، ننصحك بالاطّلاع على هذا المقال: كتب البلاغة. قيمة علم البلاغة هناك من جعل لدراسة علم البلاغة والتدقيق في أبوابها شأنًا عظيمًا يُمكّن الدارس من تمييز الغث من السمين من العبارات والجمل الأدبية، وهناك من قلّل من قيمة علم البلاغة حيث عدّه بعض الباحثين من العلوم الجمالية التي تُدرس من باب الاستزادة في المعرفة، وبصرف النظر عن الاختلاف فإن لعلوم البلاغة أهمية واضحة، فعلم البيان يُمكّن الدارس من صياغة الألفاظ في قوالب متعدّدة، والإفصاح عن أفكاره في ألفاظ واضحة.

  1. تعريف علم البديع - موقع مصادر

تعريف علم البديع - موقع مصادر

التصريع. حسن التقسيم. الإزدواج. انظر أيضًا [ عدل] تقنية أدبية مراجع [ عدل]
فقال فيما نصه: "المخترع من الشعر: هو ما لم يسبق إليه صاحبه، ولا عمل أحد من الشعراء قبله نظيره أو ما يقرب منه"[10]. وأما البديع عنده فهو: "الجديد، وأصله في الحبال، وذلك أن يفتل الحبل جديدًا ثم فتلت فتلًا آخر، وله ضروب كثيرة وأنواع مختلفة"[11]. وقد ذكر ابن رشيق في كتابه اثنين وثلاثين نوعًا من أنواع البديع. ثم يأتي عبد القاهر الجرجاني (ت 471ه-) فيقلّ استخدامه لمصطلح البديع، لكن على رغم ذلك فإن مفهوم البديع يعود لاتساعه عند أبي طاهر البغدادي (ت 517ه-) في كتابه (قانون البلاغة)، فقد سرد فيه أقسام البديع وعددها أربعة وأربعون[12]. المرحلة الثانية: الضبط والتصنيف: أما المرحلة الثانية في استخدام مصطلح البديع فتبدأ من القرن السابع الهجري، على يد ثلة من البلاغيين أشهرهم: السكَّاَّكي الذي يعده الدارسون رائد مرحلة جديدة في البلاغة العربية، هي مرحلة الضبط والتصنيف والتقنين، وذلك في كتابه (مفتاح العلوم)، فكان من بين صنيعه في هذا الكتاب أن صنف بعضًا من مباحث البلاغة تحت (علم المعاني) وبعضًا آخر تحت (علم البيان). تعريف علم البديع - موقع مصادر. والبديع عند السكاكي هو: "وجوه مخصوصة لقصد تحسين الكلام، وهي قسمان: قسم يرجع إلى المعنى، وقسم يرجع إلى اللفظ"[13] فقد صرح في هذا التعريف بأن البديع محوره الأساسي في التحسين المعنوي والتحسين اللفظي في الكلام، فإطلاق كلمة "الكلام" مع أداة التعريف يشير إلى جميع أنواع الكلام شعرًا كان أو نثرًا.