masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مرض اليد والقدم والفم

Thursday, 11-Jul-24 07:21:55 UTC

يبدأ المرض بالحمى، وتبدأ ظهور البثور في يوم أو يومين. هذه البثور تنكسر وتختفي بعد أسبوع. يستمر مرض اليد والقدم والفم (HFMD) ما بين سبعة إلى عشرة أيام. كيف يتم تشخيص مرض اليد والقدم والفم (HFMD) يتحقق الأطباء من الأعراض ومراقبة الطفح الجلدي أو البثور. في بعض الأحيان، قد يحتاج الطبيب إلى مسحة في الحلق أو عينة براز أو دم للتأكد من إصابة الطفل بالمرض. علاج مرض اليد والقدم والفم (HFMD) في معظم الحالات، تختفي العدوى دون علاج. ومع ذلك، يمكن أن يساعد علاج أمراض اليد والقدمين على تخفيف الانزعاج. يمكن أن يشمل علاج مرض اليد والقدم والفم (HFMD) استخدام: المراهم لتهدئة البثور الأدوية المسكنّة، مثل الأسيتامينوفين أو الإيبوبروفين الشراب أو أدوية إحتقان الحلق عن طريق الامتصاص لتهدئة ألم التهاب الحلق الحد من مرض اليد والقدم والفم لا توجد أي أدوية أو لقاحات محددة ضد الفيروسات التي تسبب مرض اليد والقدم والفم (HFMD) ومع ذلك، يمكن تقليل أي نوع من المخاطر أو العدوى عن طريق اتباع الممارسات الصحية السليمة وتوفير الرعاية الطبية عند الاقتضاء. اتبعي هذه التدابير للحد من مرض اليد والقدم والفم (HFMD) اغسلي يدييك بالصابون في المواقف التالية: a.

مرض اليد والقدم والفم - بيبي سنتر آرابيا

إنّ مرض اليد والقدم والفم ( Hand Foot And Mouth Desease) هو عدوى معدية شائعة الحدوث عند الأطفال، سببها فيروس، وتتظاهر بطفح جلدي في اليدين والقدمين، بالإضافة لقروح في الفم، أمّا بالنسبة لعلاجه فلا يوجد علاج دقيق ومحدد للمرض، لكن إجراءات الوقاية كغسيل الأيدي والابتعاد عن المصابين قد تساهم في خفض خطورة الإصابة. نبذة عن المرض إن مرض اليد والقدم والفم هو عدوى شائعة الحدوث عند الأطفال وتسبب تقرحات في الفم وحوله، بالإضافة إلى طفح جلدي على اليدين والقدمين يمكن أن يكون مؤلماً ولكنه ليس بخطير، أمّا السبب الأكثر شيوعاً للمرض فهو نوع من الفيروسات يدعى فايروس كوكساكي ( Coxsackievirus). أسباب الإصابة بمرض اليد والقدم والفم فيروس كوكساكي المسبب الأكثر شيوعاً للمرض هو فايروس كوكساكي A16 الذي ينتمي لعائلة الفيروسات المعوية، وأحياناً تسبب فيروسات أخرى هذا المرض. إن الابتلاع عبر الفم هو المصدر الأساسي للعدوى بهذا الفايروس، وينتقل هذا المرض بوساطة التعرض لسوائل وإفرازات المصاب مثل: اللعاب. سائل البثور. البراز. رذاذ التنفس. مفرزات الحلق أو الأنف. إن مرض اليد والقدم والفم شائع بشكل خاص عند الأطفال في دور الرعاية والحاضنات كما أنه قد يظهر عند البالغين والمراهقين، وعند البالغين قد لا تؤدي العدوى إلى إصابتهم بالمرض ولكنهم يبقون ناقلين للفايروس إلى الأطفال الذين بدورهم يمكن أن يصابوا بالمرض.

الباحثون السوريون - داء اليد والقدم والفم

عادة ما يكون الأشخاص المصابون بمرض اليد والقدم والفم أكثر نشرًا للعدوى في خلال الأسبوع الأول من المرض، وقد يبقى المصاب مُعديًا لعدة أيام أو أسابيع بعد اختفاء الأعراض، ويمكن أن تنتقل العدوى من الفرد الحامل للمرض حتى إن لم تظهر عليه أية أعراض (2). المضاعفات: يُعد التجفاف dehydration من أكثر المضاعفات شيوعًا لداء اليد والقدم والفم، نظرًا إلى أن المرض يسبب تقرحات في الفم والبلعوم، مما يجعل البلع مؤلمًا وصعبًا، فيمتنع الطفل عن الأكل والشرب مما قد يسبب له التجفاف. يجب مراقبة الطفل عن كثب للتأكد من أنه يشرب السوائل بنحو متكرر في خلال فترة المرض، وإذا أصيب الطفل بالتجفاف الشديد، فقد يكون إعطاء السوائل عن طريق الوريد ضروريًّا. عادةً ما يتظاهر المرض بالحمى لأيام قليلة وعلامات وأعراض خفيفة نسبيًّا كما ذكرنا، ولكن يمكن للشكل النادر والخطير من فيروس كوكساكي أن يصيب الدماغ ويسبب مضاعفات أخرى، مثل: التهاب السحايا الفيروسي وهو التهاب يصيب السحايا والسائل الدماغي الشوكي المحيط بالدماغ والنخاع الشوكي، ومن المضاعفات الأخرى النادرة التهاب الدماغ الخطير الذي قد يُشكل تهديدًا للحياة (3). التشخيص: يتمكن الطبيب من تمييز داء اليد والقدم والفم عن الأنواع الأخرى من العدوى الفيروسية عن طريق تقييم عمر الشخص المصاب، ونمط العلامات والأعراض التي يعانيها، والطفح الجلدي أو التقرحات.

مرض اليد والقدم والفم - Hand Foot And Mouth Disease - مجلة الطب التكميلى

التهاب السحايا: (بالإنجليزية: Meningitis) وهو التهاب يصيب السائل النخاعيّ، والأنسجة المحيطة بالحبل الشوكيّ ، والدماغ، والمعروفة بالسحايا. التهاب الدماغ: (بالإنجليزية: Encephalitis) وتُعتَبر من الحالات الصحيّة النادرة الخطيرة والمهدّدة للحياة. الوقاية من مرض اليد والقدم والفم يمكن التقليل من فرصة الإصابة بمرض اليد والقدم والفم من خلال اتّخاذ بعض الإجراءات الوقائيّة، ومنها ما يلي: [٣] غسل اليدين، والعناية الشخصيّة: يجب الحرص على غسل اليدين جيداً باستخدام الماء والصابون، أو استخدام معقمات اليدين التي تحتوي على الكحول في حال عدم توفّر الماء والصابون، خصوصاً قبل الأكل، وبعد استخدام المرحاض، وبعد تغيير حفاضات الأطفال. تنظيف الأماكن العامّة: يجب الحرص على تنظيف الأماكن العامّة باستمرار، وتنظيف الأدوات التي يتمّ استخدامها من قِبَل عدّة أشخاص حيثُ إنّ الفيروس الناقل للمرض قد يبقى على الأسطح لعدّة أيام متواصلة، كما ويجب الحرص على غسل لهاية الأطفال باستمرار. تعليم الأطفال المحافظة على النظافة: يجب تعليم الأطفال الطرق الصحيحة للنظافة، وتوعيتهم حول خطورة وضع أصابعهم أو أيديهم، أو أيّ من الأشياء الغريبة داخل فمهم.

شرب السوائل، وقد تكون السوائل المعتمدة على الحليب أسهل في تحملها عن السوائل الحمضية، مثل العصير أو الصودا. تناول مسكنات الألم دون وصفة طبية إذا لزم الأمر بدلاً من الأسبرين، مثل الأسيتامينوفين، أو الإيبوبروفين بالشكل والجرعة المناسبين للسن والوزن، ولكن قد لا يكون هناك ضرورة لهم بالنسبة للحمى المنخفضة الدرجة، ولن تفيد في تسريع شفاء طفلكِ. استخدام غسول الفم، أو بخاخ الفم لتخدير الألم.