[1] هل تؤثر العادة السرية على الوزن؟ عيوب الاستمناء في المستقبل بالنسبة للرجال تسبب العادة السرية العديد من الآثار السلبية المختلفة والأضرار التي تلحق بحياة الشخص الذي يمارسها ، على الرغم من الشعور بالمتعة المؤقتة عند ممارستها ، إلا أن أضرارها طويلة المدى كثيرة. من أهم الآثار السلبية للعادة السرية على الرجل مستقبلاً ما يلي:[1] استسقاء القضيب: يؤدي الاستمرار في ممارسة العادة السرية إلى حدوث وذمة في القضيب ، أي انتفاخ ما يعرف بالوذمة ، وهي الحالة التي تحدث نتيجة تورم القضيب نتيجة تراكم السوائل فيه. دوالي الخصية: الاستمرار في ممارسة العادة السرية لفترات طويلة أو ممارستها بطريقة خاطئة يمكن أن يؤدي إلى مشكلة دوالي الخصية عند الرجال. كسر القضيب: يمكن للرجال الذين يمارسون العادة السرية بعنف أن يؤذوا أنفسهم عن طريق كسر قضيبهم في بعض الأحيان. جروح القضيب: بعض الناس يمارسون العادة السرية بعنف أو قد يستخدمون بعض الأدوات الحادة للقيام بذلك مما يعرضهم لخطر الإصابة في المناطق الحساسة. اضرار العاده السریه في المستقبل للرجال - Ewizi. ظهور تقرحات على القضيب: يمكن أن يؤدي الاستمرار في ممارسة العادة السرية إلى ظهور تقرحات على المناطق الجنسية مسببة الأمراض والعدوى.
بمعنى آخر ، سيكون لهذه الزيادات تأثير ضئيل أو معدوم على مستوى لياقة الشخص.
على سبيل المثال ، في هذه الدراسة ، تظل مستويات هرمون التستوستيرون للمجموعة الأولى كما هي في الأيام الخمسة الأولى ، ثم تزداد فجأة وتعود إلى المستويات الطبيعية بحلول اليوم الثامن من ناحية أخرى ، في الدراسة 2، على الرغم من إخبار المجموعة بأنه يمكنهم ممارسة العادة السرية ، إلا أنهم لم يقيسوا ما إذا كانوا يفعلونها كل يوم في هذه الدراسة أيضًا ، يبدو أن المؤلفين لم يبذلوا سوى القليل من الجهد لتوحيد إجراءات الاختبار أو طرق جمع البيانات بالنظر إلى أن الدراسة استغرقت 8 أيام فقط ، ورغم أن هذه الدراسة علمية ، فإنها تظهر دراسة ذات مصداقية منخفضة. إقرأ أيضا: plavix 75 mg دواعي الاستعمال مرة أخرى ، في دراسة مثيرة للاهتمام قام بها تشارلز درو حول هذا الموضوع(3) (جامعة الطب والعلوم) تم إعطاء الشبان الستيرويدات الابتنائية (التستوستيرون إينونثات) لمدة 20 أسبوعًا، وفقًا لنتائج الدراسة ، أدى ارتفاع مستويات هرمون التستوستيرون إلى زيادة مكاسب العضلات نسبيًا ، لكن هذه الكمية ظلت عند مستوى منخفض، وفقًا لنتائج هذه الدراسة ، طالما كانت مستويات هرمون التستوستيرون عند المستويات الطبيعية (300-1000 نانوغرام / ديسيلتر) ، لم يكن هناك فرق كبير.