مكاتب زواج المنصورة مكاتب زواج سوريات سوريات للزواج مكاتب تزويج - YouTube
أول صحيفة سعـودية تصــدرعلـى شبكـة الانتــرنت صحيفة يومية تصدرها مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر Tuesday 25th September, 2001 العدد:10589 الطبعةالاولـي الثلاثاء 8, رجب 1422 الاخيــرة * المدينة المنورة مروان عمر قصاص: صدرت موافقة صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز على تأسيس المشروع الخيري للزواج ورعاية الأسرة بمنطقة المدينة المنورة بعد إقراره من مجلس المنطقة. سوريات للزواج بالمدينة المنورة ينقذ مواطنين. وقد تم اختيار أعضاء في مجلس الإدارة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبد العزيز أمير المنطقة وفضيلة الشيخ الدكتور صالح بن عبد الرحمن المحيميد رئيس المحاكم الشرعية بمنطقة المدينة نائبا للرئيس. ويهدف المشروع الذي يعد رافدا من روافد الخير في بلادنا إلى مساعدة الشباب على الزواج وتيسير كلفته عليهم وتأهيلهم دينيا واجتماعيا لتوفير الاستقرار النفسي والسكن الأسري الذي يجعل من الشباب عنصرا فاعلا ومن الأسرة لنبة صالحة في بناء الوطن الشامخ والأمة المجيدة. أوضح ذلك فضيلة الشيخ عبد الباري بن عواض الثبيتي الأمين العام للمشروع ورئيس اللجنة التنفيذية مبينا فضيلته أن المشروع في مراحله النهائية وسوف يقوم بالقريب العاجل بإذن الله مباشرة مهامه واستقبال طلبات الراغبين في الحصول على المساعدة التي يقدمها للشباب من المقبلين على الزواج في مقره الواقع في شارع الأمير عبد المحسن.
تمكنت فتاة جامعية سعودية خلال 10 أشهر من جمعَ 13 شابا وفتاة للزواج بنظام التقسيط المريح عبر مؤسستها في المدينة المنورة غرب المملكة. ونقلت صحيفة عكاظ عن عبير حسن قولها "إنها نظمت أكثر من 51 حفلة زواج، من بينها 13 تمت بنظام التقسيط المريح. موضحة "أن الكثير من المترددين على مؤسستها باتوا يرغبون بالزواج وفق نظام التقسيط" ، وأضافت أن من شروط الزواج وفق هذا النظام أن لا يتعدى عدد المدعوين 300 امرأة ورجل, مؤكدة أن من أبرز مميزات الزواج بالتقسيط أنه لايفرق بين سعودي أو غير سعودي، أو موظف أو عاطل، بل يوفر الفرصة للجميع شريطةَ توافر كفيل". «أسرتي « تزف ألف شاب وفتاة للزواج بالمدينة المنورة - أرشيف صحيفة البلاد. وأشارت الفتاة الجامعية إلى أنها تعمل على التعاقد مع بعض الشركات لتخفيف مصاريف الزواج على الشباب، وبالأخص شركات الأثاث والأدوات الكهربائية. وتفيد عبير حسن بأن الكثير من الزبائن يطلبون ويتحملون تكاليف تجهيزات غير ضرورية جراء قلة المعرفة والتنظيم، مضيفة "البعض يطالب بـ22 ذبيحة عشاء للرجال فقط، وعند السؤال عن عدد الضيوف يتضح أنهم لا يتجاوزون الـ 350 رجلا، ما يعني أن العدد المطلوب من الذبائح مبالغ فيه، إذ العدد المطلوب لا يتجاوز 12 ذبيحة، ويتم توفير تسعة رؤوس يصل سعرها إلى 12 ألف ريال".