ما هي السور التي يستحب قراءتها في الوتر - YouTube
ما هي السور التي تقرأ في صلاة الشفع والوتر ؟، وما عدد ركعاتها ومتى يجب القيام بها؟ حيث يحرص المسلمون على أن المسلمين قدوم شهر المبارك على جميع المعلومات الإسلامية والشعائر التي تظهر في تبارك التقريب من خالقهم ، ومن خلال السطور التالية التي تظهر في صفحات حفظ المسلمون ، ومن موقع ما هي السور التي تقرأ في صلاة الشفع والوتر ، وما هو حكم صلاة الشفع والوتر وموعدها وفضلها. ما هي صلاة الشفع والوتر الشفع في اللغة العربية هو العدد الزوجي مثل اثنان وأربعة وستة وثمانية ، وأما العدد العدد الفردي كالواحد والثاني ، وصلاة الشفع والوتر هي صفة للصلاة وليس اسم يطلق على الصلوات كصلاة المغرب أو صلاة التراويح ، بل إن ذلك يدل إلى عدد ركعاتها فعندما تكون الصلاة ثلاثا يقال أنها وترا ، ورائع ، فإنه يمكن أن يروا أنه قال {إن الله وترتيب الوتر}[1]، وصلاة الشفع والوتر تصلى على شكل عدد زوجي من الركعات والوتر تصلى على شكل عدد زوجي من الركعات والوتر تصلى على شكل عدد زوجي من الركعات ، وواحد ، سنة عن رسول الله (ص) التزم النبي هذه السنة وهي المؤمنين. على القيام بها بعد صلاة العشاء. ماذا أقرأ في صلاة الوتر؟ - موضوع سؤال وجواب. [2][3] ما هي السور التي تقرأ في صلاة الشفع والوتر إن صلاة الشفع والوتر هي صلواتها في الطهارة والتوجه إلى القبلة ، كما يجب أن تبدأ بالفاتحة في الركعة الأولى ويحق للمسلم أن يقرأ فيما بعد ما يقدر عليه من السور والآيات القرآنية ، وذلك كما نقل عن ابن النبي علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه يمكن قراءة ما في القراءة وليس في ذلك سنة محددة.
انتهى. ولو قرأت غير ذلك صح ذلك، وانظر الفتويين رقم: 133776 ورقم: 49852. والله أعلم.
إن معنى الشفع هو المثنى، أما الوتر فمعناه الفرد، وعليه فإن صلاة الشفع تكون عبارة عن ركعتان، وأما صلاة الوتر فتكون عبارة عن عدد ركعات فردية أي يمكن صلاتها في ركعة واحدة، أو ثلاث ركعات، وقد تصل حتى ثلاث عشر ركعة. حيث قال الترمذي: روي عن النبي صلى الله عليه وسلم الوتر بثلاث عشر ركعة، وإحدى عشر ركعة، وتسع، وسبع، وخمس، وثلاث، وواحدة، وفسره إسحق بن إبراهيم فقال: معناه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يوتر بثلاث عشر ركعة، وأنه كان يصلي من الليل ثلاث عشر ركعة مع الوتر، يعني في جملتها الوتر، فتم نسب صلاة الليل إلى الوتر. المصدر: معلومة نت
حياك الله السائل الكريم، إنّ الفقهاء قد اتفقوا على أن ينبغي لمصلي صلاة الوتر أن يقرأ في كل ركعة سورة الفاتحة، أما عن السورة التي تُقرأ بعد سورة الفاتحة فقيل في ذكر السور المسنونة ما يأتي من أقوال: قول الحنفية قالوا الحنفية بعدم تعيين سورة معينة للقراءة أثناء صلاة الوتر، فكل ما قرأ فهو حسن قول الحنابلة قالوا الحنابلة بسنية قراءة ثلاث سور بعد الفاتحة: سورة الأعلى في أول ركعة وسورة الكافرون في الثانية والإخلاص في الثالثة. قول الشافعية والمالكية ذهب كل من المالكية والشافعية إلى ندب قراءة السور السابقة، وقيل إنه يضاف للإخلاص المعوذتان، والبعض قال بل الإخلاص بدون المعوذتين.