masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

قصص مرعبة عن الجن حقيقية

Tuesday, 30-Jul-24 00:33:31 UTC
كاد الرعب أن يقتلني، فتعثرت وأنا أهبط الدرج فوقعت ولم أشعر بشيء من هول ما رأيت، وتدحرجت حتى وصلت إلى أسفل الدرج وزحفت حتى وصلت إلى الغرفة فقد التوت قدمي ولم أستطع السير عليها، وبصعوبة بالغة وصلت إلى الهاتف كي أطلب النجدة، ولكن مزيدًا من المفاجآت تنتظرني فقد كان الهاتف ما يزال معطلًا. قصص انميشن مرعبه حقيقيه. همهمات تزيد من شدة رعبي وأنا على هذه الحال بدأت أسمع همهمات وأصوات غير مفهومة وأصوات خطوات ثقيلة تدب في الطابق الأول، وتناهى إلى مسامعي صوت خوار ثور هائج، وأصوات تتعالى فوق رأسي، خلدون، خلدون، خلدون، باسم الله ما بك خلدون، وكنت أصرخ بصوت عال جدًا مع أني كنت أعتقد أن صوتي لم يخرج من بين شفتي. فتحت عيوني لأجد إخوتي مجتمعين عند سريري يتضاحكون فقد كنت أعاني من أعظم كابوس قد مر بي، نعم كنت أحلم، ومن الغريب أن هذا المبنى الذي حلمت به موجودًا في مكان قريب منا، إلّا أنني لم أجرؤ يومًا على الدخول إليه أو المرور من قربه. الخاتمة كان هذا مقالًا يروي قصص حقيقية مرعبة ثلاثًا من القصص المرعبة التي جرت في الأحلام هي أقرب إلى الواقع منها إلى الأحلام، قصة أولى بعنوان الرجل الغريب والمقبرة والثانية بعنوان أين اختفت الفتاة الصغيرة والثالثة حارس المبنى، الأولى والثانية الرعب فيها بسيط وليس عنيفًا بينما الرعب في القصة الثالثة كان كبيرًا وكبيرًا جدّا لا يتحمله إلّا أصحاب القلوب الشجاعة والقوية.

قصص حقيقية مرعبة

الأكثر مشاهدة

قصص انميشن مرعبه حقيقيه

قد يهمك أيضًا: فيلم الرعب قد يؤخذ عن قصة واقعية حدثت في الحقيقة والواقع قصة خمسة عشر من الأمثال والحكم الشعبية المختارة أفضل الأفلام الأجنبية لعام 2017

قصص مرعبة عن الجن حقيقية

الصعود إلى السطح باستخدام السلالم الملتفة لا اخفيكم سرًا إذا قلت لكم بأنني شعرت برعب شديد عندما نظرت باتجاه السلالم ورأيت الظلمة تلفها وتخيم على المكان، وقد شعرت بالندم على تطوعي للقيام بعمل كهذا وبهذا المكان الموحش، كل شيء كان يوحي بالرعب الشديد، على الرغم من الرياح التي كانت تعصف إلّا أن الصمت المطبق كان يلف المكان، لدرجة أني لم اكن أسمع سوى دقات قلبي المتصاعدة شيئًا فشيئًا. ماذا عليّ أن أفعل؟ فهل أفتح الباب وأطق ساقي للريح، لا سأصبح مسخرة الجميع لو فعلت ذلك، وكان لا بد من الصعود لإصلاح الهاتف فهو من الضرورة بمكان لقضاء بقية الليلة، همهمت بأغنية كنت أحفظها ليذهب الخوف والرعب الذي ينتابني، فلم أفلح بذلك لأن صوتي خرج متحشرجًا فازدت رعبًا، فقد كنت أحس بأن شيئًا ما ينتظرني في الأعلى إلّا أنني قررت متابعة الصعود. الصعود على الدرج بسرعة البرق كانت خطواتي باتجاه الدرج تتثاقل فقد سيطر الرعب علي بالكامل، وما إن وضعت اول خطوة على الدرجة الأولى حتى خطرت ببالي فكرة الصعود وبسرعة كبيرة، نعم لقد نفذت الفكرة وصرت أصعد كل درجتين معًا، وخيل لي أن السلالم تزداد ارتفاعًا، وأني بقيت زمنًا طويلًا حتى وصلت إلى السطح.

إنه لشعور آخر غريب يجتاحك لمجرد دخولك إلى ذلك المبنى، وكان ذا جدران عريضة وعالية، يخيل إليك أنك انقطعت عن العالم الخارجي لحظة دخولك إليه، سلالم ملتفة ومبنية على الطراز القديم توحي إليك ببعد المسافة بين الطبقات، وتثير الحزن في النفس، فعمر هذا المبنى يعود لتسعين عامًا مضى أو أكثر، والمهم أن حبي للمغامرة وحده الذي جعلني أتطوع للعمل بحراسة هذا المبنى. أحضرت بعض الحاجيات المهمة لي ولتساعدني في قضاء الوقت في هذا المبنى اثناء حراستي له، فقد أحضرت جهاز تلفزيون صغير وبعض الأطعمة والمكسرات. الليلة الأولى دخلت في المساء إلى المبنى وكان خاليًا، فأغلقت الباب الرئيسي وفي الغرفة الصغيرة على السرير وكنت أشاهد التلفاز، وأقوم بالتسلية قليلًا بالهاتف بمعاكسات بريئة، وفجأة ماذا حصل؟ انقطعت المكالمة الهاتفية بشكل مفاجئ ودون سابق إنذار وانقطعت الحرارة من الهاتف معها، قلت وأنا أحدث نفسي لا يهم سوف أصعد إلى السطح وأصلح الخط الهاتفي فمن المؤكد أنه انقطع بفعل الرياح العاصفة، نعم لقد فاتني أن أقول لكم أن الرياح كانت تعصف بشدة تلك الليلة، نعم لقد قررت أن أصعد لأصلح الخط الهاتفي بعد أن أكون قد أكلت شيئًا مما أحضرته معي من الأطعمة.

لص بالخطأ في ليلة الهالوين: تم اطلاق الرصاص على يوشيهيرو هاتورى الذي عمره 16 عاما وذلك عام 1992 في عشية احتفال الهالوين، وهذا عندما ذهب لزميله ويب هايماكر لقضاء ليلة الهالوين ولكنه طرق باب آخر بالخطأ وعندما لم يجيب أحد من المنزل فذهب إلى الباب الخلفي للمنزل مما جعل صاحب هذا المنزل يتخيله لصا فأطلق عليه الرصاص فمات في الحال. رعب ذاتي يؤدي للموت شنقا: في محاولة من جويل الذي يبلغ من العمر 17 عام لبث روح الرعب لدى الرعاة العاملين في الحديقة فقام ليلة الهالوين عام 1990 تمثيل شكل شخص مشنوق ويقرأ رسالة باردة بصوت مرعب على كل من يمر بقرب باب تلك الحديقة ولكن سرعان ما تحرك الشئ الذي أسفل قدميه وبالفعل تم شنقه على تلك المشنقة المصطنعة ولم يكتشفوا الجثة إلا صباحا من قبل بعض الرعاة بالمكان. قصص حقيقية مرعبة. خدعة الهالوين القاتل المقنع: في ليلة الهالووين عام 1982 كان مارفين براند لاند وعمره 69 عاما ومعه زوجته يحتفلون ويعطون الحلوى للكثير من الجيران وحينما عادوا للمنزل وقاما بفتح الباب فوجدا شخصا مقنعا يطلب منهم الأموال تحت التهديد ولكن مارفين اعتقد أنها مزحة الهالوين. ولكن هذا الرجل المقنع هددهم وطلب منهم الهبوط لغرفة في السرداب لإحضار المال ولكن من مقاومة مارفن له قد أطلق عليه الرصاص، وقد توفيت زوجته بعد وفاته بشهور ولكن لم يتمكن أحد من معرفة القاتل.