10-25-2015, 10:06 AM # 1 عضو جديد آخـر مواضيعي تجربتي مع (الدكتور رعد فايز) بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم و رحمة الله و بركاتة. سأحاول وضع تجربتي و عمليتي هنا مع الدكتور الرائع و الخلوق د. رعد فايز. اولا معلومات عني و عن العملية: نوع العملية: تكميم. العمر: 34 سنة. تاريخ العملية: 15/08/2015 وزني قبل العملية: 146. 5 كيلو وزني الأن:117. 5 كيلو الحمدلله (25/10/2015 شهرين و عشرة أيام تقريبا) قولو ماشاء الله تبارك الله مكان أجراء العملية: جدة -مستشفى جدة الوطني. أفضل 20 دكتور عيون في الشميساني - احجز الآن | طبكان. في البداية كنت رافض رفض شديد لأي تدخل جراحي لإنقاص الوزن مع العلم اني مليان من يوم ولادتي. طبعا كغيري من اصحاب الوزن الزائد جربت كل انواع الرجيم و الحمية و كنت انزل من 10 الى 20 كل كم محاولة ولكن كنت أرجعها مع زيادة في اقل من 6 أشهر. و استمر الوضع اكثر من 20 سنة في محاولاتي لانقاص وزني. كانت حجتي لرفض العمليات انها جديدة و أن كل الذين اجرو العملة لم يصلوا لعمر كبير و انها سوف تضرهم في الكبر. طبعا كنت أجهل تماما ماهي العملية و كيف طريقتها و كنت اتجنب حتى مجرد النقاش في هذا الموضوع. حتى وصلت الى هذا الوزن (146. 5 كيلو) كان الوضع جدا متعب في نومي و لبسي و مشيي حتى لعبي مع اطفالي كان جدا صعب Cant See Images كنت انظر حولي ولا أجد اشخاص في أعمار كبيرة ووزنهم زائد و أن اصحاب الوزن الزائد يموتون في اعمار صغيرة - طبعا الأعمار بيدالله ولكن السمنة سبب كبير لكثير من الوفيات- لذلك اتخذ قرار و قرار سريع لتغير الوضع.
إسأل طبيب الآن الدكتور أسامه نوفل طبيب الأسئلة المجابة 10272 | نسبة الرضا 97. 5% تم تقييم هذه الإجابة: كم تكلفة عملية التكميم عند الدكتور رعد فايز - في مستشفى المرجع الطبي ؟ إطرح سؤالك إجابة الخبير: الدكتور أسامه نوفل إسأل طبيب 100% ضمان الرضا انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين أحصل علي إجابات سريعة من الخبراء في أي وقت!
يذكر أن التحرك السياسي المصري، الذي قاده باقتدار السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، كان بمثابة حجر الأساس لمؤتمر برلين، والذي بدأ باستضافة القاهرة لاجتماع وزراء خارجية الدول الأربعة فرنسا وإيطاليا واليونان وقبرص، مع نظيرهم المصري، والذي خرج ببيان يرفض التدخل العسكري في ليبيا. تهنئه للنقيب الدكتور رعد فايز الشخانبه | أخبار الناس | وكالة عمون الاخبارية. خرج أردوغان قبيل المؤتمر، بسيل من التصريحات، مفاداها أن الأزمة الليبية لن تجد حلها إلا عن طريق أنقرة، فإذا بمؤتمر برلين يوجه له صفعة، جديدة، بتغييبه عن اجتماع القادة الكبار، الرئيس السيسي، والمستشارة ميركل، والرئيس بوتين، والرئيس ماكرون، ورئيس الوزراء الإيطالي كونتي، لوضع الخطوط الرئيسية لحل الأزمة الليبية، بتبني الرؤية المصرية، الداعية إلى الحل السياسي، دون غيره، ومنع التدخل الأجنبي في الأراضي الليبية، حفاظاً على وحدتها، وسلامة شعبها. فعاد أردوغان إلى تركيا، مطأطأ الرأس، بعدما كان قد أيده برلمانه في إرسال قوات إلى ليبيا، فإذا بقوات الناتو، تراقب مداخل ليبيا، براً وبحراً، لمنع وصول أي إمدادات عسكرية إلى فايز السراج. فخرج بتصريح، جديد، لا يقل في سطحيته عن سابقيه، بأنه لم يرسل قوات تركية مقاتلة إلى ليبيا، وإنما أرسل عناصر للتدريب.
عن انسانيته، يقول الشوابكة انه كان لا يميز أبدا بين المرضى سواء كان وزيرا او حراثا ، فقيرا أو غنيا، اردنيا او عربيا، فقد كان يجري عمليته بكفاءة للجميع متحملا المشقة والتعب المتواصل دون كلل أو ملل. قبل نحو اسبوعين أجرى المرحوم الفايز خمس عمليات قلب مفتوح استمرت منذ الساعة الثامنة صباحا ولغاية الحادية عشر ليلا وهذه فرادة تسجل له إذ لا يقوى أي طبيب آخر على العمل طيلة هذا الوقت وبنتائج تكللت جميعها بالنجاح، يقول الدكتور الشوابكة الذي تفاجأ من طلبه قبل ساعات من وفاته في التبكير بتحضير خمس حالات أخرى لإجراء العمليات لها الا انه فارق الحياة. تعميم تجربته ورياديته كانت واضحة لدى الاشقاء العرب وخصوصا الاطباء في اليمن الذين أسس لهم قسما لجراحة القلب في مستشفى الثورة العسكري حيث سمي القسم باسمه ورسمت صورته على بوابة القسم تيمنا بما قدمه لهم. كما أنه لم يبخل على وطنه إذ أسس قسما لجراحة القلب في مستشفى الامير حمزة وآخر في مستشفى الملك المؤسس في إربد. العميد الفايز .. الطبيب الذي داوى القلوب حتى أنهكت قلبه | صورة وخبر | وكالة عمون الاخبارية. فارق الفايز الحياة عن عمر يناهز الـ 52 عاما، وله من الابناء خمسة منهم ولد وحيد. لم يكن الفايز يبحث عن شهرة ولا سمعة بالرغم من انه أجرى عمليات صعبة ومعقدة لأشخاص لا يعرفهم وفضل العمل في وطنه رغم العروض المالية المغرية التي انهالت عليه من دول عربية وأجنبية، يقول الشوابكة.
عيادة اسم الطبيب
العميد الفايز.. الطبيب الذي داوى القلوب حتى أنهكت قلبه عمون - كان سببا في إنقاذ الكثير من القلوب، وهو صاحب القلب الضعيف الذي أفنى عمره المهني لأجله.. ولكنه مات بسببه. دكتور رعد فايز المشدق. لم يسلم العميد الطبيب محمد متعب الفايز من «غدر» الجلطات القلبية، فأثناء نومه في منزله، وصباح يوم السبت الماضي، فارق الفايز الذي يعد من» أكفأ وأدق» الاطباء في جراحة القلب الحياة لسبب كان الأكثر قدرة على تداركه عند كثير من مرضاه. لم يكن يعرف الفايز المستحيل، إذ تمكن من تجاوز المقياس العالمي المقرر لإجراء عمليات القلب المفتوح، ويؤكد زميله جراح القلب الدكتور الرائد زياد الشوابكة أن الفايز، الذي عمل معه منذ العام 2007 ، «كان يجري(الفايز) أكثر من 700 عملية قلب مفتوح سنويا بينما المقياس العالمي يقضي بعدم إجراء أكثر من 200 عملية». فمنذ عام 2007 ولغاية أجرى الفايز أكثر من أربعة آلاف عملية قلب مفتوح، وقدر مجموع العمليات التي أجريت على يده بأكثر من عشرة آلاف عملية، يقول الشوابكة الذي أكد أن الفايز كان من الناحية الفنية «لا يقارن بأي طبيب آخر في مجال تخصصه وحتى من الاطباء الاجانب حيث كان يمزج الدقة بالسرعة الفائقة والاتقان الشديد وهذه صفة كان يشهد له فيها كافة زملائه الاطباء والعاملين معه في وقت كان زملاؤه يتميزون بالدقة والاتقان ولكن ليس بسرعة الفايز».
في 2020/02/01 at 3:41 مساءً ثلاث سنوات قضيتها في تركيا، ملحقاً عسكرياً لمصر، في عاصمتها أنقرة، تمكنت خلالهم من الاقتراب من صناع القرار، ومن الشعب التركي، الذي لمست منه حبه لمصر والمصريين، وشهدت أزهى فترات العلاقات الثنائية بين البلدين، في عهد الرئيس الأسبق، تورجوت أوزال، الذي كانت مراسم استقباله للرئيس المصري الأسبق، حسني مبارك، في زيارته لتركيا، حديث وسائل الأعلام المحلية، والعالمية، لما تميزت به من حفاوة بالغة، مقارنة بما قدمه للرئيس الفرنسي، الذي زار تركيا في نفس العام. دكتور رعد فايز الطراونة. برحيل أوزال، ظهر التيار السياسي الديني، في تركيا، متمثلاً في حزب الرفاه الإسلامي، برئاسة نجم الدين أربكان، الذي ترأس الوزارة، بعد إجراء انتخابات، لأول مرة، منذ عهد أتاتورك. في تلك الأثناء، عام 1994، ظهر أردوغان، لأول مرة، كمرشح حزب الرفاه الإسلامي في انتخابات رئاسة بلدية إسطنبول، وبعد أربعة أعوام من شغله للمنصب، تم عزله، وسجنه، ومنعه من تقلد مناصب حكومية، أو الترشح لانتخابات عامة، بتهمة التحريض على الكراهية الدينية. في محاولاته للمناورة، أسس أردوغان حزب العدالة والتنمية، في عام 2001، باعتباره حزب ليبرالي، بعيداً عن السياسة الإسلامية، وحقق به انتصارات سياسية، في 2002، إلا أن تهمته السابقة حرمته من تولي رئاسة الحكومة، فاختار لها صديقه عبد الله جول، الذي عمل على رفع الحظر عن تولي أردوغان المناصب الحكومية، ليتولى أردوغان رئاسة الوزراء، في مارس 2003.