masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

رواية كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي

Saturday, 06-Jul-24 02:40:28 UTC

تزوجت من محمد حقا!!.... بهذه السهولة و بدون اي جهد... وبكل تلك الغيوم علي ماضيهم وتعقيدات الحاضر و متاهات المستقبل!! صوت اغلاق الباب خلفهم ايقظها من افكارها لتمسك بفستانها بين قبضتيها تشعر كالفأر في المصيدة.... لكن لماذا!!! الا يجب ان يكون شعورها مغاير لهذا التوتر الم يكن قرارها بالمحاربة ؟! تري هل اخطأت ؟!.... هزت رأسها لوهله... ملاذي وقسوتي🦋دهب عطية - روايتي الجديدة (غمرة عشقك) - Wattpad. ترفض التفكير هكذا.. هذا حقها في تلك الحياة... ستكون أقوي!!... تستطيع اغتنام تلك السعادة من بين براثن القدر وذلك العنيد سارق قلبها!!... رمقت محمد او زوجها ، اللفظ الذي يحب قلبها اطلاقه بسعادة خفية.... لتبتسم بإصرار وأمل وهي تطالع ارجاء المنزل من حولها... رقيق للغاية وأنيق يبدو ان ماجد باشا لم يبخل علي زوجته الراحلة فعلي حد علمها من حديثه في فتره عملها معهم انه يبقي كل شيء كما كانت تحبه ولم يغير قشه في منزله حفاظا علي لمستها به.. -ده الريسبشن و الاوضه اللي في الاخر دي اوضه ماجد باشا ، واللي جانبها مكتبه محدش بيدخله اطلاقا غير بأذنه والنحيه التانيه هتلاقي المطبخ وحمام الضيوف!!..... كانت تلك اول جمله يقولها محمد منذ عقد قرانهم في الصباح محاولا التغلب علي دوامه مشاعره وانفعالاته غير مصدقا انها ملكه بالفعل وعواقب ذلك علي دفاعاته و جدران قلبه الذي عاني سنوات طويله في صبها!!...

  1. ملاذي وقسوتي🦋دهب عطية - روايتي الجديدة (غمرة عشقك) - Wattpad
  2. تحميل رواية ملاذي لدينا ابراهيم pdf
  3. [تحميل] كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي ، لـ زين العزام - الصفحة 18 - شبكة روايتي الثقافية

ملاذي وقسوتي🦋دهب عطية - روايتي الجديدة (غمرة عشقك) - Wattpad

" لا ، ليه بتسألي.. ؟! " أخذت تفرك يديها الاثنتين وهي تجيبه بتوتر: " اصلك خرجت فجأة من الأرضة فجأة ، خفت اكون عملت حاجة ضايقتك.. " هز رأسه نفيا وقال بجدية: " ابدا ، مفيش حاجة دايقتني منك.. " أومأت برأسها دون ان ترد وتحركت خارج غرفته ، ناداها فجأة: " تالا.. " توقفت عن سيرها والتفتت نحوها وقالت: " نعم.. ؟! " " هو انتي زعلتي مني عشان اللي حصل قبل شوية.. ؟! "

تحميل رواية ملاذي لدينا ابراهيم Pdf

=جني بضحكه: بالسلامه _عدي بعصبيه: سيبي الهدوم دي وكلميني كده رميت الهدوم وطلعت أجرى ودموعي بتنزل على خدِّي، انا عارفه اني فـ خطر وكل حاجه بس مش هقدر استحمل الذل ده، كنت بجري بـ كل سرعتي وهو بيجري ورايا وبينادي عليا بس انا مكنتش في وعيي، فجأه وقفت قُدامنا عربيتين نزل منهم ناس كتير في منهم ضرب عدي على دماغه وفقد وعيه وحد منهم رش عليا مُخدر وغطي وشي وركبني العربيه ومشينا" بعد شويه فتحت عيني ببطئ لقيته جمبي مربوط بس لسه فاقد وعيه وانا كمان مربوطه ومعرفش انا فين ومين دول، الباب اتفتح ودخل واحد في الأول معرفتش احدده بس بعد شويه عرفته واتصدمت واتكلمت بصدمه...... " _ملك بصدمه: مازن!! انت..... انت..... انت بتعمل ايه هنا =مازن بأبتسامه: وحشتيني يـ ملك _ملك بخوف وارتباك: انت...... تحميل رواية ملاذي لدينا ابراهيم pdf. انت....... انت عايز مني ايه؟؟ وجايبني هنا ليه؟؟! =متخافيش انا مش هعملك حاجه _ملك بخوف: امال جايبني هنا ليه في اللحظه دي كان عدي بدء يفوق وبيتكلم بتوجع....... " _عدي بوجع: اااه...... ااااه دماغي..... ملكك...... ملككك فين =ملك بدموع: انا اهو يـ عدي _عدي بأستغراب: انتِ فين انا مش شايف حاجه الدنيا ضلمه =ملك بصدمه: انت بتقول ايه!!!

[تحميل] كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي ، لـ زين العزام - الصفحة 18 - شبكة روايتي الثقافية

فكرة العمل تتحمور الفكرة حول محمد الشناوي و الذي توفي والديه عندما كان في الحادية عشر من عمره و تبناته عائلة بعد ذلك و سوف يقع في حب فتاة نالت نفس المعاناة و تربت في في دار للايتام و يتجوز ها لهدف ما... ____________ اقتباس ارتجف كامل جسدها في محاولة لكبت توترها وهي تطالع ذراعيه القوية تمسك بمقبضي الباب.... اغمضت عيونها غير مصدقه ما اقدمت عليه منذ قليل!!.... تزوجت!! فتحت عيونها لتتابع زوجها!! [تحميل] كنت لك عدو وصرتي لي ملاذي ، لـ زين العزام - الصفحة 18 - شبكة روايتي الثقافية. كلمه لها وقع غريب علي اذانها لم تعتدها بعد وهي حديثة الزواج ، لم يدم عليها ساعتين!!... فتح الإيوان او الحصن فأبدا لن تلقي بكلمه فيلا او منزل علي هذا المبني المهيب!! …. يكفي كلاب الحراسة التي كادت تقتلها رعبا بالخارج لولا زوجها الذي ظهر أشد خطورة وهو يلجم تلك الكائنات الهائجة... فتح رفتي الباب علي مصرعيهم ليقف شامخا بطوله الذي يصل الي 6 اقدام ونصف وجسده الرياضي وفقا لطبيعة عمله وبشرته السمراء الشرقية فضلا عن عيونه السوداء البراقة يشير اليها بالدخول الي المنزل.... لمحت ماجد (والده بالتبني) بجواره يساندها بعينيه ويشجعها... رفعت ساقها ببط لتدلف بحرج وهي تلعن ذلك العجوز الكارثة الذي استطاع اقناعها بالزواج من ابنه والمحاربة من اجل حب مبهم الوجود … وجعلها تشك في سلامة قواها العقلية!!...

ام راشد:فوق في غرفتها دانه:يما بروح للورا فوق اوكي ام فيصل:بس اذا جاء أخوك بنادي لك دانه:اوكي ورقت فوق في غرفة لورا دانه:وينك يا القاطعة لا تدقين ولا تسألين ولا تزورين؟! لورا:والله من الدراسة تدرين اخر سنه ثالث ثانوي دانه:الله يوفقك لورا:امين دانة:زوريني لورا نجلس ندردش اشوي لورا:شنو عندك بكرا؟! دانه:ما عندي شي بس ادري مو جاي عشاني جاي عشان ناس ثانين لورا لاحت عليها المخده:لا تقولين كذا استحي دانه:هههههههههههه فديت الي يستحون والي يحبون ام فيصل:دااااااااااااااااااااانه نزلي جاء أخوك جاسم لورا بس اسمعت اسم جاسم فز قلبها:بسرعه لا تتأخرين على أخوك دانه:وش ذا الحب خايفه عليه ينتظر كم دقيقه يلا لازم اروح أشوفك بكره لورا:اوكي باي دانه:باي في السيارة* جاسم:ها يمه بشري ام فيصل:قلت لها وقالت بتسأل البنت وبترد لي خبر دانه مو فاهمه شي:شنو شالسالفه فهموني؟! ام فيصل:خطبنا لاخوك لورا دانه:يا سلام وانا اخر من يعلم كأني الأطرش بالزفة جاسم:لأنك ملقوووووووووفه بتروحين تحرظين وتكرهين البنت فيي دانه:أنا اوريك وبكره بتجي لورا ولا اطلع فضايحك و ويقاطعها جاسم:والله يا دانوه ان سويتي شي يا ويلك مني يم أنا مو طالع بكره ويا الشباب اجلناها دانه:اي مو من الله لله اجلتها لان لورا بتجين أنا ااعرف هالحركات جاسم:وعدك مو الحين اذا وصلنا البيت ووصلوا البيت كانت دانه اخر وحده تنزل من السيارة والتفت وراء ولا……………….

قائمة قراءة جديدة أنت تقرأ دموعها ملاذي Romance هي بريئة عندها 16 سنه وهو مبيكرهش في حياته قدها بس حصلت ظروف اجبارته يتجوزها # دراما # دموع # رومانسي اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر ، يرجى إزالته أو تحميل صورة أخرى. سجينه جبروته وقسوته يا رب تعجبكم ❤️ حيث تعيش القصص. إكتشف الآن