masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الاسقاط النجمي حكمه

Wednesday, 10-Jul-24 19:48:18 UTC

حكم الشيفتنق الإسقاط النجمي أحد أكثر الأحكام الشرعية التي يبحث عنها المسلمون في العصر الحديث، حيث انتشرت الكثير من العلوم الزائفة والكاذبة بين الناس، والتي اقتبسها ناشروها من ديانات وحضارات تقوم على مبادئ شركية ولا تعتمد على أيّ أدلة علمية ولا براهين، وعبر موقع المرجع سيتمّ بيان هل الشيفتنق حرام أو حلال. ما هو الشيفتنق الإسقاط النجمي تمهيدًا لمعرفة حكم الشيفتنق الإسقاط النجمي، سيتمّ بيان مفهومه ومعناه المقصود، وهو ما يعرف باسم الإسقاط الأثيري، وفي اللغة الإنجليزية "Astral Projection" وهو ما يُمثّل خروج الروج أو النفس من الجسد، أو أنّ الهيئة النجمية للشخص هي التي تنفصل عن جسمه المادي الفزيائي وتسافر منه، ويدلّ هذا المصطلح على أنّ الإنسان قادر على ترك الجسم والسفر من خلال الجسم الأثيري لأي مكانٍ يريده وأيّ زمانٍ يريد، وهو ما لا يوجد عليه أيّ دليلٍ علمي يشير إلى صحته ووجوده.

  1. ما حكم الاسقاط النجمي - أجيب

ما حكم الاسقاط النجمي - أجيب

عليهم وممارستهم – سواء بالخيال أو الفعل – لأن مصدر علم الغيب هو الله وحده ، ومن استند على هذه الأسرار فهو كفر بالله والوحي ، كما ثبت في صحيح الأحاديث الواردة في العراف والعلماء. الكاهن ومن في حكمه. سبحانه يعلم ويعرف. [3] وبهذه التفاصيل وصلنا إلى نهاية هذا المقال الذي سلطنا فيه الضوء على حكم الإسقاط النجمي في الإسلام بعد أن عرفنا الإسقاط النجمي أو الأثيري وتحدثنا عن فروع الإسقاط النجمي كذلك.

السؤال فضيلة الشيخ حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد: فقد انتشر بين بعض الناس ممارسة غريبة تُسمَّى (الإسقاط النجمي)، حيث يدّعي أصحابها أن للإنسان جسما "نجميا" يرتبط بالجسم المادي بحبل فضي، ويمكنه الانفصال عن الجسم المادي والتنقُّل في أرجاء العالم؛ بل بين المجرات عند بعضهم! فهل هذا ممكن شرعًا؟ وما حُكم خوض هذه التجربة ومحاولة تحقيقها، مع بسط الأدلة ما أمكن؟ وفيما يلي مزيد توضيح لـ (لإسقاط النجمي) أو (الخروج من الجسد) ليعين فضيلتكم على تصور الممارسة بوضوح. • الهدف من الممارسة: يختلف باختلاف الممارس، وممَّا ذُكر: المتعة والفضول، التجربة الروحانية، معرفة سبب الوجود، وغير ذلك. • من شبهاتهم: - قوله تعالى: (اللَّهُ يَتَوَفَّى الأَنفُسَ حِينَ مَوْتِهَا وَالَّتِي لَمْ تَمُتْ فِي مَنَامِهَا فَيُمْسِكُ الَتِي قَضَى عَلَيْهَا المَوْتَ وَيُرْسِلُ الأُخْرَى إِلَى أَجَلٍ مُّسْمًّى)، فالنفس هي الجسم النجمي، تنفصل وتقوم برحلات حال النوم، فلا مانع من التحكم بهذا الخروج والوعي به. - كما يعتبر بعضهم قصة عمر مع سارية رضي الله عنهما دليلًا على الإسقاط النجمي. - وقال بعضهم: إن الإسراء والمعراج هو نوعٌ من الخروج من الجسد.