كما أنها لا تحتاج إلى أي من المعادن النادرة المستخدمة في المركبات الكهربائية الأخرى والتي تؤدي إلى ارتفاع أسعارها». بدورها، قالت الشركة الناشئة إنها نجحت في جمع تمويلات جديدة بقيمة 16 مليون يورو، في حين تعمل بشكل وثيق مع عدد من مصنعي المعدات الأصلية في مجال صناعة السيارات والشاحنات للاستفادة من التقنيات التي تطورها «كيو». المانيا الطاقة المتجددة اختيارات المحرر
7 غرام كل كيلومتر بالمقارنة مع السيارات الأصغر حجمًا، أما من حيث الوقود المستخدم فيميل الديزل ليكون أكثر صداقة للبيئة من البنزين، وبالتالي فإن سيارات الديزل أقل ضررًا على البيئة من سيارات الوقود. لماذا السيارات الصديقة للبيئة مهمة؟. ولكن بعد فترة من الزمن صُمِّمت سيارات البنزين بطريقة تقلل انبعاثات الكربون فأصبح متوسط انبعاثات ثاني أكسيد الكربون من سيارات الديزل 121. 5 غ/كم وسيارات البنزين 123. 4 غ/كم، ومع ذلك ما تزال سيارات الديزل والبنزين تساهمان في انبعاثات الكربون، والخيار الأنظف من هذا النوع من السيارات التقليدية هي التي تعمل على الغاز الطبيعي فاحتراقه ينتج ثاني أكسيد الكربون بنسبة 117 غ/كم، أما بالنسبة للسيارات الصديقة للبيئة سواء كانت الهجينة أو التي تعمل على الكهرباء فتنتج معدلات أقل من انبعاثات الكربون لأنها تعمل على الطاقة القابلة للشحن من مصادر كهربائية. وعلى الرغم من أن السيارات الكهربائية لا تنتج انبعاثات كربونية إلا أنه يجب حساب انبعاثات الكربون أثناء عملية تصنيعها وشحنها، ومع ذلك فالفرق واضح بين السيارات التقليدية التي تعمل على البنزين والديزل والغاز والسيارات الصديقة للبيئة التي تؤدي إلى انبعاثات كربونية أقل وبهذا تكون السيارات الكهربائية والهجينة صديقة للبيئة بدرجة أقل من انبعاثات الكربون وتليها سيارات الغاز ومن ثم تشكل السيارات التي تعمل على البنزين والديزل أعلى بصمة كربونية.
كما أعلنت الحكومة الألمانية عن رغبتها في وضع مليون سيارة كهربائية في الطريق بحلول عام 2020م وتقديم الحوافز المالية وبناء محطات شحن عامة. وفي لندن كشف عمدتها السيد خان عن مبادرة لجعل شبكة النقل في لندن خالية من الانبعاثات بحلول عام 2050م! لماذا السيارة الكهربائية ليست خضراء؟ تعتبرالسيارة الكهربائية ليست «خضراء» للأسباب التالية: • تحويل الانبعاثات من الطرق والتجمعات السكانية إلى محطات توليد الطاقة الكهربائية! السيارات الصديقة للبيئة - حياتكَ. هناك جدل بشأن نوع الكهرباء المستخدمة في شحن السيارة الكهربائية، إذ إن الكهرباء غالبا ما تكون قادمة من محطات توليد الكهرباء التي هي بالأساس تعمل على مصادر الوقود الأحفوري مثل الفحم والغاز! وهذا يفند الترويج للسيارة الكهربائية بأنها صديقة للبيئة! فعندما تقوم بشحن السيارة سواء من المنزل أو محطات الشحن العامة، سيزيد استهلاك الطلب على الكهرباء وتزيد معه الانبعاثات من غازات الاحتباس الحراري. في الولايات المتحدة الأميركية مثلا، تشكل الطاقة من مصادر وقود أحفوري وفقط 16 في المائة من مصادر الطاقة المتجددة و20 في المائة من الطاقة النووية! وبينت دراسة في هذا الموضوع أنه كلما كانت الكهرباء منخفضة الكربون مثل تلك المولدة من مصادر مائية ومتجددة أو من الطاقة النووية، ستكون السيارة الكهربائية صديقة أكثر للبيئة، في دول غنية بهذه الموارد مثل البارغواي وآيسلندا والسويد والبرازيل.
وأشار بالتسيف إلى أن السيارات الهجينة ذات محركات الاحتراق الداخلي، ينبعث منها حالياً نحو 275 جراماً من ثاني أكسيد الكربون لكل ميل. وفي عام 2050، من المتوقع أن تراوح انبعاثاتها بين 160 إلى 205 جرامات من الغاز السام لكل ميل. أزمة البطاريات تعتمد المركبات الكهربائية على بطاريات الليثيوم آيون القابلة لإعادة الشحن. وبحسب الخبراء فإن عملية تصنيع هذه البطاريات، من استخدام المواد الخام للتعدين مثل الكوبالت والليثيوم، إلى الإنتاج في المصانع العملاقة، وآليات نقلها، عملية كثيفة الاستخدام للطاقة، وهي واحدة من أكبر مصادر انبعاثات الكربون من السيارات الكهربائية اليوم. أفضل 10 سيارات صديقة للبيئة في 2019 – Arab Luxury Life. وقال فلوريان نوبلوخ، من مركز إدارة البيئة والطاقة والموارد الطبيعية التابع لجامعة كامبريدج: «يتسبب إنتاج السيارات الكهربائية بانبعاثات أكبر بكثير من إنتاج السيارات التي تعمل بالبنزين. واعتماداً على بلد الإنتاج، تكون هذه الزيادة ما بين 30% إلى 40%، وتأتي في الأغلب من إنتاج البطاريات». وتهيمن الصين حالياً على إنتاج البطاريات ب 93 مصنعاً عملاقاً لخلايا بطاريات الليثيوم آيون، مقابل أربعة فقط في الولايات المتحدة، حسبما ذكرت صحيفة «واشنطن بوست» هذا العام.
5 ساعة، مما يمنحك حوالي 25 ميلًا من القيادة الكهربائية فقط.
Salman Zafar can be reached at or Tagged أكسيد الكربون, الاحتباس الحراري, البيئة, السيارات الخضراء, السيارات الصديقة للبيئة, السيارات الهجينة, السيارة, الشرق الأوسط وشمال أفريقيا, المركبات الكهربائية, تلوث السيارات, صحة الإنسان, مركبات كربونية. Bookmark the permalink. We use cookies on our website to give you the most relevant experience by remembering your preferences and repeat visits. By clicking "Accept", you consent to the use of ALL the cookies.