masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما

Wednesday, 31-Jul-24 11:03:35 UTC

ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن هي ايه من القرآن الكريم جاءت في كتاب الله عز وجل جملة من الأوامر والنواهي، ومنها قوله تعالى ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن، والذي سنتعرف عبر موقع جربها على تفسيره والمراد منها في هذا المقال. اقرأ أيضًا: ومن يتق الله يجعل له مخرجًا سبب نزول الآية ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن هو جزء من آية في كتاب الله عز وجل في سورة النور. حيث جاءت في ختام الآية 31 وهي الآية الآمرة بالحجاب وغض البصر للنساء وفيها جملة من الأحكام الأخرى.

  1. ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن - ووردز
  2. دلالة قوله تعالىوَلاَ يَضْرِبْنَ بأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ على أن قدم المرأة عورة - إسلام ويب - مركز الفتوى
  3. تفسيرقوله تعالى :( ولا يضربن بأرجلهن ) الاية .النور ,اية 31 - مدونة لاكي
  4. من هم التابعين غير أولي الإربة من الرجال

ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن - ووردز

- الشيخ: الله أكبر الله أكبر، من حكمة الله هذا التفصيل في توجيه المؤمنات إلى ما به الصيانة والحِشمة والبعد عن دواعي الفتنة، كان من عادة النساء قديماً وحديثاً أن تلبس المرأة على رجلها ما يسمى في اللغة "خِلخال" يكون من الفضة وقد يكون من الذهب وهو من شكل صفيحة يكون عريضاً فلو ضربت برجلها لاصطكَّ بالأخرى فكان له طنين فيظهر. سبحان الله هذا تنزيل من رب العالمين يأمر المؤمنات: وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ أما لو ضربت برجلها وحصل شيء من غير قصد فلا، لكن عليها أن تحترس، وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ هذا يدل على أن هذا الحلي أو هذه الزينة ظاهرة؟ لا! من هم التابعين غير أولي الإربة من الرجال. قد أمر الله بسترها؛ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ تأكيداً لإخفاء الزينة أمر بالاحتراس من ضرب الرِّجل على الأرض أو ضربها بالأخرى حتى لا يظهر صوت الزينة لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ الله أكبر، سبحان الله سبحان الله. - القارئ: وفي هذا الوجه ثلاث دلالات: الأولى: يَحرُم على نساء المؤمنين ضرب أرجلهن ليعلم كما عليهن من زينة. الثانية: يجب على نساء المؤمنين ستر أرجلهن وما عليهن من الزينة، فلا يجوز لهنَّ كشفها.

دلالة قوله تعالىوَلاَ يَضْرِبْنَ بأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ على أن قدم المرأة عورة - إسلام ويب - مركز الفتوى

الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد استدل بعض أهل العلم بالآية المذكورة على أن قدم المرأة من العورة التي يجب عليها سترها في الصلاة وأمام الأجانب, جاء في كتاب جلباب المرأة المسلمة في الكتاب والسنة للألباني: وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ ـ يدل على أن النساء يجب عليهن أن يسترن أرجلهن أيضًا... قال ابن حزم في المحلى: هذا نص على أن الرجلين والساقين مما يخفى ولا يحل إبداؤه. تفسيرقوله تعالى :( ولا يضربن بأرجلهن ) الاية .النور ,اية 31 - مدونة لاكي. وجات الإشارة إليه في رد المحتار على الدر المختار لابن عابدين الحنفي قال: الصَّحِيح أَنَّ انْكِشَافَ رُبْعِ الْقَدَمِ يَمْنَعُ الصَّلَاةَ قَالَ: لِأَنَّ ظَهْرَ الْقَدَمِ مَحِلُّ الزِّينَةِ الْمَنْهِيِّ عَنْ إبْدَائِهَا، قَالَ تَعَالَى: وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ. وسبق أن بينا في الفتاوى التالية أرقامها: 24370 ، 125870 ، 5777 ، أن قدمي المرأة عورة عند جمهور أهل العلم. ولذلك، فإن من تتعمد الكشف عن قدميها تعتبر آثمة, ويلحقها إثم من اقتدت بها في ذلك من غير أن ينقص من آثامهن شيء كما جاء في الحديث.

تفسيرقوله تعالى :( ولا يضربن بأرجلهن ) الاية .النور ,اية 31 - مدونة لاكي

و﴿زينتهن﴾ مفعول به، و﴿إلا﴾ أداة حصر، و﴿ما﴾ اسم موصول بدل من زينتهن، وجملة ﴿ظهر منها﴾ صلة ﴿ما﴾ لا محل لها من الإعراب. ﴿وليضربن بخمرهن على جيوبهن﴾: الواو عاطفة، و﴿ليضربن﴾ اللام لام الأمر، ويضربن: فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة في محل جزم بلام الأمر، ونون النسوة فاعل، وجملة ﴿ليضربن﴾ معطوفة على جملة ﴿يغضضن﴾ إذا كان الفعل ﴿يغضضن﴾ مجزوما بلام أمر مقدَّرة أو كان واقعا موقع الأمر بمعنى اغضضْن، ومعطوفة على مقول القول المقدر ﴿اغضضْن﴾ إذا كان الفعل ﴿يغضضن﴾ جوابا للأمر ﴿قُل﴾. و﴿بخمرهن﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿يضربن﴾، و﴿على جيوبهن﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿يضربن﴾. ﴿ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن﴾: الواو عاطفة، و﴿لا يبدين﴾ إعرابها مثل إعراب ﴿لا يبدين﴾ السابقة في هذه الآية، و﴿زينتهن﴾ مفعول به، و﴿إلا﴾ أداة حصر، و﴿لبعولتهن﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿يبدين﴾. ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينتهن - ووردز. ﴿أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن﴾: معطوفات على ﴿بعولتهن﴾. ﴿أو التابعين غير أولي الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء﴾: ﴿أو التابعين﴾ عطف على ﴿بعولتهن﴾ أيضًا، و﴿غير﴾ صفة للتابعين، و﴿أولي﴾ مضاف إليه، و﴿الإربة﴾ مضاف إليه، و﴿من الرجال﴾ جار ومجرور متعلقان بمحذوف حال، و﴿أو الطفل﴾ عطف أيضًا، وهو بمعنى الأطفال، فـ﴿أل﴾ جنسية، و﴿الذين﴾ صفة، وجملة ﴿لم يظهروا﴾ صلة الذين لا محل لها من الإعراب، و﴿على عورات النساء﴾ الجار والمجرور متعلقان بـ﴿يظهروا﴾، والنساء مضاف إليه.

من هم التابعين غير أولي الإربة من الرجال

﴿وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن﴾: ﴿وقل﴾ الواو: عاطفة، وقل: فعل أمر، وفاعله مستتر تقديره أنت، و﴿للمؤمنات﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿قل﴾، وجملة ﴿قل للمؤمنات﴾ معطوفة على جملة ﴿قل للمؤمنين﴾ السابقة، و﴿يغضضن﴾ فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة في محل جزم بلام أمر مقدرة، وجاز حذف اللام لدلالة ﴿قُل﴾ على الأمر، ونون النسوة فاعل. أو: ﴿يغضضن﴾ فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة في محل جزم على أنه جواب الأمر ﴿قُل﴾، ونون النسوة فاعل، والتقدير: وقل للمؤمنات اغضضْن من أبصاركن واحفظْن فروجكن ولا تبدين... يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين.... أو: ﴿يغضضن﴾ فعل مضارع مبني على السكون لاتصاله بنون النسوة، وقد صُرِف عن الأمر إلى الخبر، ومعناه ﴿اغضضْن﴾. و﴿من أبصارهن﴾ جار ومجرور متعلقان بـ﴿يغضضن﴾ والضمير المتصل مضاف إليه، ﴿ويحفظن﴾ عطف على يغضضن، و﴿فروجهن﴾ مفعول به. ﴿ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها﴾: الواو حرف عطف، و﴿لا﴾ ناهية، و﴿يبدين﴾ فعل مضارع مبني على السكون المقدر لاتصاله بنون النسوة في محل جزم بلا الناهية، ونون النسوة فاعل، وجملة ﴿لا يبدين﴾ معطوفة على جملة ﴿يغضضن﴾ إذا كان الفعل ﴿يغضضن﴾ مجزوما بلام أمر مقدَّرة أو كان واقعا موقع الأمر بمعنى اغضضْن، ومعطوفة على مقول القول المقدر ﴿اغضضْن﴾ إذا كان الفعل ﴿يغضضن﴾ جوابا للأمر ﴿قل﴾.
‏ الوجه الثاني‏:‏ ‏ {‏ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها‏} ‏ ‏[‏النور‏:‏ 31‏]‏ أي‏:‏ لا يظهرن شيئًا من الزينة للأجانب عن عمد وقصد، إلا ما ظهر منها اضطرارًا لا اختيارًا، ما لا يمكن إخفاؤه كظاهر الجلباب ـ العباءة، ويقال‏:‏ الملاءة ـ الذي تلبسه المرأة فوق القميص والخمار، وهي ما لا يستلزم النظر إليه رؤية شيء من بدن المرأة الأجنبية، فإن ذلك معفوٌّ عن ‏. ‏ وتأمل سِرًا من أسرار التنزيل في قوله تعالى‏:‏ ‏ {‏ولا يبدين زينتهن‏} ‏ ‏[‏النور‏:‏ 31‏]‏‏. ‏ كيف أسند الفعل إلى النساء في عدم إبداء الزينة متعديًا وهو فعل مضارع‏:‏ ‏{‏يُبدين‏}‏ ‏[‏النور‏:‏ 31]‏‏. ‏ ومعلوم أن النهي إذا وقع بصيغة المضارع يكون آكد في التحريم، وهذا دليل صريح على وجوب الحجاب لجميع البدن وما عليه من زينة مكتسبة، وستر الوجه والكفين من باب أولى ‏. ‏ وفي الاستثناء ‏ {‏إلا ما ظهر منها‏} ‏ ‏[‏النور‏:‏ 31]‏‏. ‏ لم يسند الفعل إلى النساء، إذ لم يجئ متعديًا، بل جاء لازمًا، ومقتضى هذا‏:‏ أن المرأة مأمورة بإخفاء الزينة مطلقًا، غير مخيرة في إبداء شيء منها، وأنه لا يجوز لها أن تتعمد إبداء شيء منها إلا ما ظهر اضطرارًا بدون قصد، فلا إثم عليها، مثل‏:‏ انكشاف شيء من الزينة من أجل الرياح، أو لحاجة علاج لها ونحوه من أحوال الاضطرار، فيكون معنى هذا الاستثناء‏:‏ رفع الحرج، كما في قوله تعالى‏:‏ ‏ {‏لا يكلف الله نفسًا إلا وسعها‏} ‏ ‏[‏البقرة‏:‏ 286‏]‏ ، وقوله تعالى‏:‏ ‏ {‏وقد فصَّل لكم ما حرَّم عليكم إلا ما اضطررتم إليه‏} ‏ ‏[‏الأنعام‏:‏ 119‏]‏ ‏.