تكسب الأم راحة ووقتاً وجهداً أقل: فلا تحتاج لإعداد الرضعة الاصطناعية. تعجل في عودة أجهزة جسمها إلى الحالة الطبيعية فيما قبل الحمل: خاصة الرحم وملحقاته، وذلك بتأثير إفراز هرمون أوكسيتوسين، الذي يزداد إفرازه بتأثير مص الطفل لثدي أمه عند الرضاع. تقليل نسبة الإصابة بحالات نزف بعد الولادة: وبالتالي تحمي الأم من مرض فقر الدم ومضاعفاته. مانع حمل طبيعي: لأن هرمون (البرولاكين) يزداد إفرازه أثناء رضاع الطفل من أمه حيث يؤدي إلى إيقاف الدورة الشهرية لفترة محددة قد تستمر طوال مدة الإرضاع. التقليل من نسبة الإصابة بسرطان الثدي والمبيض. الرضاعة في الاسلام. تقليل خطورة إصابة الأمهات بأنيميا نقص الحديد ووهن العظام: وسهولة انكسار عظام الحوض.
٢٥٦- إسحاق بْن إِبْرَاهِيم بْن مَخْلَد بْن جَعْفَر الباقَرْحيّ٢. أبو الفضل. سمع: إسحاق بن سعْد النَّسَويّ، والقاضي الأبْهَريّ. وعنه: أبو بكر الخطيب. وقال: صدوق. ٢٥٧- إسماعيل بن الشّيخ أبي القاسم إبراهيم بن محمد بن مَحْمُوَيْه٣. أبو إبراهيم النصراباذي النيسابوري، الصوفي الواعظ. خلف أباه، وسمع: أباه، وأبا عَمْرو بن نُجَيْد، وأبا بكر الإسماعيليّ. الرضاعه الطبيعيه في الاسلام. وعبد الله بن عمر بن عَلّك الجوهريّ، وأبا بكر القَطِيعيّ، وأبا محمد بن السَّقّا الواسطيّ، وخلْقًا. وأملى مدّةً بنَيّسابور، ١ المنتخب "١٢٢". ٢ تاريخ بغداد "٦/ ٤٠٤"، الأنساب "٢/ ٤٩، ٥٠"، الكامل في التاريخ"٩/ ٤٦١". ٣ المنتخب "١٢٩".