Last updated يناير 27, 2018 علاج التهاب المثانة بالطب النبوي ، التهاب المثانه هو مرض يحدث نتيجه عدوي البكتريا ،وفي الغالب تصاب النساء بهذا المرض بنسبه اكبر من الرجال ،وعندما يصاب الشخص بهذا المرض يشعر بانه يريد التبول دائما ،ومع التبول يشعر بحرقان شديد اثناء التبول ،ويشعر بالم في منطقه المثانه وهي المنطقه السفليه البطن السفليه و من الممكن ظهور دم مع البول عند تغيره الي اللون الاحمر ويصبح رائحه البول كريهه ،وسوف نتحدث اكثر عن علاج التهاب المثانة بالطب النبوي ،واعراضه واهم اسبابه. علاج التهاب المثانة بالطب النبوي الاعراض التي تصاحب التهاب المثانه. الشعور الدائم القوي بالرغبه بالتبول. حرقان في البول. تغبر لون البول الي اللون الاحمر نتيجه وجود الدم في البول. ظهور رائحه كريهه في البول غير المعتاده. الشعور بالم حاد في المثانه ،وهي المنطقه السفليه للبطن. واقرا المزيد ( علاج التهاب المسالك البوليه بالاعشاب) الاسباب التي تؤدي الي التهاب المثانه. حبس البول لفتره طويله وتاخير التخلص منه واخراجه من الممكن ان يسبب هذا الالهتاب. الاصابه بالاشعاع في هذا المكان. تناول بعض الاطعمه تحتوي علي مركبات كيميائيه ضاره.
كما يُعد السجود من أهم هذه الأوقات لقول سيدنا مُحمد " أَقْرَبُ ما يَكونُ العَبْدُ مِن رَبِّهِ، وهو ساجِدٌ، فأكْثِرُوا الدُّعاءَ" والجدير بالذكر أن طلب شيء من الله سُبحانه وتعالى لا بُدَّ وأن يسبقه ثناء على الله وحمده على نعمه، بالإضافة إلى الصلاة على أشرف الخلق مُحمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم، ويأتي بعدها الطلب والدُعاء. أمثلة دُعاء الشفاء من الوباء جاء في الأحاديث الشريفة المُرتبطة بالطب النبوي العديد من صور الدُعاء المُرتبطة بالمرض، واستكمالًا لحديثنا عن علاج التهاب المثانة بالقرآن الكريم والطب النبوي الشريف نستعرض لكم صور هذه الأحاديث فيما يلي: " اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بك مِن البَرصِ والجنونِ والجُذامِ وسيِّئِ الأسقامِ" رواية أنس بن مالك رضي الله عنه في صحيح ابن حبان بتحديثه. " اللهم إني أسألُك العافيةَ في الدنيا والآخرةِ، اللهم إني أسألُك العفوَ والعافيةَ في ديني ودنياي وأهلي ومالي، اللهم استرْ عورتي وآمنْ روعاتي، اللهم احفظْني مِن بين يديَّ ومن خلفي وعن يميني وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذُ بعظمتِك أن أُغتالَ مِن تحتي" رواية عبد الله بن عُمر في صحيح أبي داوود. "كانَ النَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ: اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ من منكراتِ الأَخلاقِ والأعمالِ والأَهْواءِ" رواية الصحابي الجليل قطبة بن مالك رضي الله عنه في صحيح التُرمذي.
علاج التهاب المثانة بالاعشاب علاج التهاب المثانة بالطب النبوي.. المثانة هي كيس يتجمع به السائل البولي أسفل منطقة الحوض وتكمن وظيفتها حول التخلص من هذا السائل من خلال مجرى البول، وعادة ما تصاب المثابة بالالتهابات نتيجة عدة عوامل كالإصابة بالعدوى البكتيرية وإهمال النظافة الشخصية وغيرها، وحتى يمكن علاج التهاب المثانة بالاعشاب يجب التعرف على سبب الالتهاب أولا للتخلص منه بصورة نهائية وصحية. أعراض التهاب المثانة التهاب المثانة من الأمراض التي تصيب النساء بصورة شائعة عن الرجال، وتشمل أعراض التهاب المثانة على: الشعور بحرقان أثناء عملية التبول. انبعاث رائحة كريهة للبول وحكة. خروج دم مع البول مصحوب بآلام أسفل البطن. نقص كمية البول المعتادة وزيادة عدد مرات التبول. أسباب التهاب المثانة بينما ترجع سبب الإصابة بها لعدة أسباب أهمها: الحمل الإصابة بالعدوى البكتيرية. عدم العناية بالنظافة الشخصية. العيوب الخلقية بالجهاز البولي. الإصابة بأحد الأمراض الجنسية. عدم التخلص من السائل البولي بصورة كاملة. ويمكن علاج التهاب المثانة باستخدام عدد من الأعشاب الطبيعية وهي: الشمر: توضع نصف معلقة من مسحوق الشمر الناعم في الماء المغلي مع تغطيته لمدة 10 دقائق ويستخدم مرتين يومياً.
السبب في استخدام هذه الآية الكريمة في الرُقية الشرعية يعود إلى قصة كان فيها أصحاب الحبيب المُصطفى في سفرة سافروها، فنزلوا بحي ولدغ عقربٌ سيد ذلك الحي، فقام أحد صحابة سيدنا مُحمد بقراءة الفاتحة والتفل عليه من ريقه فبرأ وشُفي، وعند ذكر هذه الحادثة للحبيب المُصطفى قال لهذا الصحابي: " وَما يُدْرِيكَ أنَّهَا رُقْيَةٌ؟ ثُمَّ قالَ: قدْ أَصَبْتُمْ، اقْسِمُوا، وَاضْرِبُوا لي معكُمْ سَهْمًا. فَضَحِكَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ" ومن هذه الواقعة والحادثة ثبت استخدام سورة الفاتحة في الرُقية الشرعية، وهذا الحديث جاء برواية أبو سعد الخدري في صحيح البُخاري، وقد صح كون النبي صلى الله عليه وسلم يستخدم أدعية أخرى للرقية وردت في الأحاديث الآتي ذكرها: " ما مِن عبْدٍ مُسلمٍ يعودُ مريضًا لم يحضُرْ أجَلُه، فيقول سبْعَ مرَّاتٍ: أسأَلُ اللهَ العظيمَ ربَّ العرشِ العظيمِ أنْ يشفِيَك، إلَّا عُوفِيَ" رواية عبد الله بن عباس في سُنن الترمذي. " النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كانَ يُعَوِّذُ بَعْضَ أهْلِهِ؛ يَمْسَحُ بيَدِهِ اليُمْنَى ويقولُ: اللَّهُمَّ رَبَّ النَّاسِ أذْهِبِ البَاسَ، اشْفِهِ وأَنْتَ الشَّافِي، لا شِفَاءَ إلَّا شِفَاؤُكَ، شِفَاءً لا يُغَادِرُ سَقَمًا" رواية السيدة عائشة أم المُؤمنين في صحيح البُخاري. "
علاج البروستاتا بالطب النبوي تمكن العديد من الأطباء والباحثين من إثبات قدرة بعض الأعشاب على علاج غدة البروستاتا، ومن هذه الأعشاب: بذور الكتان أو الزيت الحار لعلاج البروستاتا تعمل بذور الكتان على التخلص من مرض تضخم البروستاتا، وتساعد على تقلصها، وذلك عن طريق تناول بذور الكتان المطحونة بشكل مباشر، أو من خلال غليها في مقدار من الماء وشرب الخليط بعد تصفيته وتحليته بالعسل. الحلبة لعلاج تضخم البروستاتا تعمل الحلبة على التقليل من تضخم البروستاتا من خلال تناولها يومياً على الريق بعد إضافتها إلى الماء المغلي، وتحلية المشروب بالعسل، والاستمرار على تناولها حتى يتم الشفاء. خل التفاح لعلاج البروستاتا يساعد خل التفاح على التخلص من العدوى التي قد تصيب مسالك المريض البولية، كما يحد من التضخم الكبير للبروستاتا والذي ينتج عنه العديد من الآلام والمضاعفات، ويتم تناول خل التفاح مع خلط ملعقة منه مع ملعقة من العسل وإضافة الماء الفاتر يومياً. نبات القراص لتقليص غدة البروستاتا تحتوى جذور نبات القراص على العديد من المواد الكيميائية الهامة، والتي تساعد على التقليل من تضخم غدة البروستاتا، كما يعمل على إدرار البول مما يخلص الجسم من السموم والبكتريا، ويتم تناول منقوع القراص يومياً حتى نصل إلى درجة الشفاء المطلوبة.